ما أروعها فليتها طالت
دمت مبدعا أخي محمود
مودتي
غزةً رمز العزة» بقلم هائل سعيد الصرمي » آخر مشاركة: هائل سعيد الصرمي »»»»» نظرات في مقال ثقافة العين عين الثقافة تحويل العقل إلى ريسيفر» بقلم اسلام رضا » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» نظرات في مقال أمطار غريبة» بقلم اسلام رضا » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» عميل» بقلم إبراهيم ياسين » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» إلى إبنتي.» بقلم ناديه محمد الجابي » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» مسـار» بقلم الفرحان بوعزة » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» الربيع» بقلم تفالي عبدالحي » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» أمّاه» بقلم محمد الهضيب » آخر مشاركة: شاهر حيدر الحربي »»»»» عتاب عاشق» بقلم أحمد مصطفى الأطرش » آخر مشاركة: شاهر حيدر الحربي »»»»» قصة أدبية مؤثرة» بقلم هائل سعيد الصرمي » آخر مشاركة: هائل سعيد الصرمي »»»»»
ما أروعها فليتها طالت
دمت مبدعا أخي محمود
مودتي
مررت متأخرة كثيرا ً
ولكن جمال قصيدتك
ومهما طال مروري
يحلو
ويحلو
شكرا لحرفك
كل تقديري
شاعرنا الجميل
نُهلّلُ للربيْع بكل زهوٍ
وفيْنا الصّيْفُ أورقَ، والخريْفُ
بت أحب الشتاء أكثر
ههههههههههه
تحياتي أخي محمود
لقد كنت موفقاً جداً بهذه القصيدة
رائعة وهادفة
دمت بخير
الأخضر العربي
وكيف يموتُ في الأحشاء شوقٌ
ويُقتلُ جَنْبَهُ الحبُّ العفيفُ
لا فُض فوك شاعرنا الكبير وأستاذنا القدير محمود
بوحٌ شفيف وأسلوب عذب وشاعرية فذة
تحياتي وتقديري
كلما أبصـرَ حُسنـاً ساكنـاً=هزَّهُ الوجدُ فألقى حَجَـرَه !
أيا محمود قد ألقيتَ قولاً
جريئا حازما حراً عفبف
يضيق به اللئيم إذا تلاه
ويفخر من تلاوته الشريف
وقد أحسنت سيدي.