للهِ درُكِ..وانت تقرأين قصائدنا بحروفها
وما وراء حروفها..وما هذا منك بعجيب..
فللقراءة الواعية أهلٌ انت على رأسهم
دمت متالقة
شذرات عطرة.» بقلم أسيل أحمد » آخر مشاركة: أسيل أحمد »»»»» هنا العمريُّ الثائر الحرف» بقلم محمد محمد أبو كشك » آخر مشاركة: محمد محمد أبو كشك »»»»» غاب الأميـــــر» بقلم محمد محمد أبو كشك » آخر مشاركة: محمد محمد أبو كشك »»»»» آية الكرسي.» بقلم أسيل أحمد » آخر مشاركة: أسيل أحمد »»»»» إضاءات وحكم.» بقلم أسيل أحمد » آخر مشاركة: أسيل أحمد »»»»» في وداع الشيخ عبد المجيد الزنداني رحمه الله» بقلم طارق عبد الله السكري » آخر مشاركة: طارق عبد الله السكري »»»»» غزة والاستعداد للحرب القادمة» بقلم اسلام رضا » آخر مشاركة: اسلام رضا »»»»» بين السطور» بقلم عدنان عبد النبي البلداوي » آخر مشاركة: عدنان عبد النبي البلداوي »»»»» وحدوا الصف» بقلم عدنان عبد النبي البلداوي » آخر مشاركة: عدنان عبد النبي البلداوي »»»»» إلى إبنتي.» بقلم ناديه محمد الجابي » آخر مشاركة: آمال المصري »»»»»
للهِ درُكِ..وانت تقرأين قصائدنا بحروفها
وما وراء حروفها..وما هذا منك بعجيب..
فللقراءة الواعية أهلٌ انت على رأسهم
دمت متالقة
قدرة كبيرة على ترويض الحرف في نسق وزني جميل حتى لو كان قصا لحدث يومي فلله درك!
المفارقة جميلة ومعبرة خصوصا في دور هذا الشخص عادل إمام في الإساءة للشخصية العربية وللدين الإسلامي باستخفافه وسخفه. ولكن لا تعدم الأمة إماما عادلا منصفا يرفع الظلم ويقود الأمة إلى خيرها وأزعم أن المشكلة لا تكمن في الإمام العادل بل في الأمة الظالمة لنفسها.
ولعلني رأيت رغم الألق البادي وجود "حالة فوضى" للهمزات ، ولكن لعلني أستأذنك ايضا لأشير إلى بعض مواضع قليلة:
وستأسلني عن فحواها وتسألني عن جدواها
هناك طبعا خطأ سهو في الكتابة في الأولى ، ولكن هناك كسر في الوزن في الثانية.
شعبٌ ظلَ عصوراً نائم
الوقوف على تنوين الفتح يكون على ألف التنوين "نائما" وإطلاقها.
بأمامٍ عادلُ يمكننا
نحيى زمناً دون هزائم
يلزم الحرف "أن" بعد يمكن ، ولذا كان أفضل وأصح لو قلت يمكن أن نحيا.
ثم نحيى ... نحيا.
أن نصنعَ فردوساً دائم...
هنا أيضا مثل ما كان أعلاه.
كُنا نحيى بالاحلام
وهذه أيضا نحيا.
كِدتُ لَعَمْري اسمعُ للاحلامِ ضَجيجاً
التنوين إنما يكون على الحرف لا على الألف "ضجيجًا"
لكن فيها < عادل أمام>
طبعا هنا خرج الوزن عن سياقه.
دمت بخير ورضا!
وأهلا ومرحبا بك دوما في أفياء واحة الخير واحة الفكر والأدب.
تحياتي
ساخرة جميلة .. ومفارقة مؤلمة رغم جمال سخريتها
فـ شرّ البلية ما يضحك ..
كان لدي بعض الملاحظات لكنني وجدت الأمير قد أحاط بها وأفاض عليها
وهي في جلها سهو..
بوركت شاعرنا القدير
دائم المحبة
خطبة الجمعة : مؤتمر شعبي نناقش عنده ونصحح أوضاعنا الأسبوعية ..
في القصيدة وقف رجل : وأي رجل هو ... ليعترض على الخطيب .
في الفقه أن هذا المعترض ولو أنه لعب بالحصى فقد لغى فلاصلاة له .. وتلك هي مصيبتنا.
الصمت هو المصيبة ...
أقف بكل شموخ لأقبل جبين هذا المعترض ، ثم جبينك أيها الشاعر الثائر .. الباهر .
الإنسان : موقف
قصيدة ناقدة بمفارقة جميلة
ورجل يعرف ما يقول
رائع أنت
أميرنا العمري
للهِ دركَ شاعرا وناقدا
بارك الله بك
أستاذنا الفاضل مختار محرم
شكرا على جميل مرورك وروعة تعليقك
جزاك الله خيرا
صدقت أخي ليس في الدّنيا إمام عادل
بات الدّين جلبابا واسعا يرتديه كلّ من له غاية ليستتر به
دمت بودّ
فاتن
شيخي الجليل خليل حلاوجي
شرفٌ لي ان يقفَ مثلكَ على ما نكتبه
جزاك الله خيرا
لوحة جميلة
ورسالة تحمل مضمون ملفت
رسمها شاعر بصير
إننا في زمن المفارقات
تحياتي أخي الحبيب