شعر...نثر..وحنين

أصوغك شعرا....
أصوغك نثرا....
أصوغك شعراً..ونثراً..وفجرا...
أصوغ حنيني...
لطيْفٍ تراءى..
بنور جبينك
وشْماً تَضوّعَ في الكونِ
سحرا.....
وأنسى عيوني لديك...
أنامُ
وأترك عندك
نور يقيني...
وكفر ظنونيَ لوناً...وسحرا
وبوح نسائمَ....
كانت تطوف الربيعَ ببابك...
سراً...وجهرا....
وتبقى لوحدك...
نور حياتي...
حروف قصيدي..
وأمطار نورٍ... وتهطل فجرا
تنير المدائن...
تفتح أبواب أقمار حبٍ
تنائيْنَ هجرا...
ونبعاً تَفَجّرُ فيه الحياة
من الصخرينبع....
طوْعاً وقسرا
وأسكب قلبيَ في راحتيك
زجاجات عشقٍ....
تفوحك...
عطرا.......

وأسكب قلبي ... جميل يا أميمة
وليّ عودة أن شاء الله...شاعرتنا المبجلة

قصيدة جميلة جداً سهلة ورقيقة ذات جرس موسيقي عذب ...مفرداتها قريبة ومحببة للنفس تنساب للروح كإنسياب قطرات الندى على وجنات الورود ...تراكيبها في متناول الجميع تخلو من اي تعقيدات ولا تحتاج لترجمان فهي أشبه بالموسيقى التي يترنم بها المستمعون بغض النظر عن إختلاف لغاتهم

شكراً لك أستاذة أميمة على هذه المقطوعة الساحرة التي إستمتعت بها كثيراً

تقبلي إطلالتي المتواضعة ... ولك كل الود والإحترام

وأسكب قلبي ... جميل يا أميمة
وليّ عودة أن شاء الله...شاعرتنا المبجلة

وجميلة اطلالتك من هنا أستاذ راتب , تسعدني عودتك وانتظرها .
تحياتي

قصيدة جميلة جداً سهلة ورقيقة ذات جرس موسيقي عذب ...مفرداتها قريبة ومحببة للنفس تنساب للروح كإنسياب قطرات الندى على وجنات الورود ...تراكيبها في متناول الجميع تخلو من اي تعقيدات ولا تحتاج لترجمان فهي أشبه بالموسيقى التي يترنم بها المستمعون بغض النظر عن إختلاف لغاتهم

شكراً لك أستاذة أميمة على هذه المقطوعة الساحرة التي إستمتعت بها كثيراً

تقبلي إطلالتي المتواضعة ... ولك كل الود والإحترام

أخي حسين العقدي;
أسهبت في مدح قصيدتي فأسعدتني ... يسرني ان تكون كلماتي بسيطة تدخل القلب بسهولة كما أشرت وذات جرس موسيقي محبب.
أشكرك من القلب سيدي وتقبل امتناني.

من قال أن الروعة تكمن في التعقيد وكلمات المتاحف . رائعة في بساطة كلماتها ، عظيمة أحاسيسها مزهرة صورها، راقصة أحرفها.
قرأت وأعجبت وهذا كل ما يهمني في الكتابة.
دام ألقك أختي أميمة

**(( وتبقى لوحدك... نور حياتي... حروف قصيدي..// هنيئاً لـــهُ ، وهنيئا لكِ أديبة واحتنا بهذه الزهراتِ الحِسانِ وأنت تنثرينها على عتبات القصيد ، وسُدّة الفِـكَرِ الرقيقة ، شكراً .... مع التقدير ))**

جميلة أنيقة عذبة أديبتنا الشاعرة المبدعة
سررت باستنشاق زهراتك العبقات
مودتي وكثير تقديري

نعمَ اليسرُ اليُسرُ أداةً للمتمكّنين و لغةً الإنشراح ، استهوَتِ الخَفَقَاتِ كلمَاتُهُ ، وأعتدَتْ لهُنّ متكأً ،
المبدعة الكريمة شاعرتنا : أميمة الرباعي بوركت وبورك حرفُك على هذا النسق البهيّ

من قال أن الروعة تكمن في التعقيد وكلمات المتاحف . رائعة في بساطة كلماتها ، عظيمة أحاسيسها مزهرة صورها، راقصة أحرفها.
قرأت وأعجبت وهذا كل ما يهمني في الكتابة.
دام ألقك أختي أميمة

أما أنا فما يهمني هو رأيكم هذا بكلماتي. أشكر عبقا تركه تعليقك سيدي رقصت له الجوارح فرحاً.
تحياتي أستاذ عبد السلام.