شعر...نثر..وحنين

وأسكب قلبيَ في راحتيك
زجاجات عشقٍ....
تفوحك...
عطرا.......

شاعرتنا الكريمة
لقد قرأتها وتأملتها كثيراً محلقاً في عالم الخيال مسترجعاً ذكريات لكني طويتها لما ذكرت حبي

هاشم قزع الدليمي

أستاذي الكبير هاشم قزع الدليمي;
دعني أشكرك أولا على تعليقك الحساس والرائع. وثانياً...دعني أعبر عن دهشتي من استخدامك لخاتمة قصيدتي في شريط متحرك على التعليق وهي لمسة راقت لي كثيرا.
كل الشكر أستاذي ولو أني لم أعرف لمَ طويت ذكرياتك حين ذكرتَ حبك.
تحياتي وتقديري

شاعرتنا الكريمة اميمة الرباعي
لدي تصحيح لاسمي خوفا ان يعلق خطأً في ذاكرتك فأسمي هو هاشم فزع الدليمي وليس هاشم قزع .
اما سؤالك لٍمَ طويت ذكرياتي حين ذكرت حبي فجوابي هو خوفي من وجعٍ لا أُطيقه اذا ما تفتقت جراح الشوق لحبيب اختزل عمري في اجمل ابتسامة تشرقها عيناه من فمِ ينبلج الفجر من عوارضه . قد حالت بيني وبينه الاقدار . ولما لها من مزايا قلما تجدينها في النساء توجتها عشتار حاضرها واسم عشتار تجدينه يتردد في جميع قصائدي أناديها به بدلا من اسمها وان كان اسمها من اجمل الاسماء لاضفي عليها قدسية ( عشتار هي آلهة الحب والخصب والجمال اتخذها العراقيون القدامى ومنهم البابليون حتى انهم سموا اجمل بوابة في بابل بأسمها )
وهذا هو وصفها في ابيات من قصيدتي ( غيرة بابل ) التي سأشارك بها في قادم الايام على بحر البسيط

شـمسٌ حبيبـي إذا ليـلٌ يطـولُ بنا
حلــو المحيـا هـزارٌ صـوتهُ العـــذبُ
لو من بعيدٍ تهادى خِلـــتَ طلعتـهُ
ضبـيُ الفـلا غصـنُ بانٍ قائِـمٌ رَطِـــبُ
والأرض زاهييَـةٌ من زهـوِ مشـيَتهِ
والفخــرُ نشـوانُ كـأسٍ دارهُ العُجُـــبُ
والصـوتُ أنغامُ عزفٍ هـامَ سـامِعُهُ
رقصـاً بـما جاءَ من سُـكرٍ لـهُ الطــرَبُ



هاشم فزع الدليمي

[QUOTE=هاشم فزع;793932]شاعرتنا الكريمة اميمة الرباعي
لدي تصحيح لاسمي خوفا ان يعلق خطأً في ذاكرتك فأسمي هو هاشم فزع الدليمي وليس هاشم قزع .
اما سؤالك لٍمَ طويت ذكرياتي حين ذكرت حبي فجوابي هو خوفي من وجعٍ لا أُطيقه اذا ما تفتقت جراح الشوق لحبيب اختزل عمري في اجمل ابتسامة تشرقها عيناه من فمِ ينبلج الفجر من عوارضه . قد حالت بيني وبينه الاقدار . ولما لها من مزايا قلما تجدينها في النساء توجتها عشتار حاضرها واسم عشتار تجدينه يتردد في جميع قصائدي أناديها به بدلا من اسمها وان كان اسمها من اجمل الاسماء لاضفي عليها قدسية ( عشتار هي آلهة الحب والخصب والجمال اتخذها العراقيون القدامى ومنهم البابليون حتى انهم سموا اجمل بوابة في بابل بأسمها )




أستاذي الكبير
أعتذر بداية على الخطأ في تهجئة اسمك وعذري هو استمتاعي بتعليقك لدرجة أفقدتني التركيز فسامح زلة قلمي.
ثانياً, هوّن الله عليك وجعاً تعانيه ببعدها عنك وتفرقة الأقدار بينكما.
ثالثاً, يكفينا أن غيابها سطّر بحروفك أجمل آيات الجمال والروعة يمتعنا بقصائدك البهية كمثلها.
وأخيراً...سامحني أستاذي ان كنت تدخلت فيما لا يعنيني أو سببت لك المزيد من الألم .
تحياتي وتقديري.