يبدو ان الجميع لا يملك مواقف او يخجل بالتصريح عنها
الموضوع بسيط جدا
فلو كتب اي منا ما حدث معه قبل قليل فسيكون لديه موقف طريف
فحياتنا في ظل الامركة غدت موقف مضحك
مصير الكوكب على متن الشراع الشمسي» بقلم إبراهيم أمين مؤمن مصطفى ح » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» قراءة فى بحث تجربة ميلغرام: التجربة التي صدمت العالم» بقلم اسلام رضا » آخر مشاركة: اسلام رضا »»»»» وذُلّت الأعناق مقتطف من رواية قنابل الثقوب السوداء...» بقلم إبراهيم أمين مؤمن مصطفى ح » آخر مشاركة: إبراهيم أمين مؤمن مصطفى ح »»»»» الفصل الثاني من رواية وتستمر الحياة بين يأس و تفاؤل الأم الجريحة» بقلم بوشعيب محمد » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» و تستمر الحياة بين يأس و تفاؤل الفصل الأول من الرواية بقلم بوشعيب» بقلم بوشعيب محمد » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» قراءة في بحث أمور قد لا تعرفها عن مستعمرة "إيلون موسك" المستقبلية» بقلم اسلام رضا » آخر مشاركة: اسلام رضا »»»»» نعم القائد» بقلم عطية حسين » آخر مشاركة: احمد المعطي »»»»» قراءة في مقال يأجوج و مأجوج ... و حرب العوالم» بقلم اسلام رضا » آخر مشاركة: بوشعيب محمد »»»»» الطفل المشاكس بقلمي» بقلم بوشعيب محمد » آخر مشاركة: بوشعيب محمد »»»»» @ تَعَاويــذ فراشَــةٍ عَاشِقـَـة @» بقلم دوريس سمعان » آخر مشاركة: دوريس سمعان »»»»»
يبدو ان الجميع لا يملك مواقف او يخجل بالتصريح عنها
الموضوع بسيط جدا
فلو كتب اي منا ما حدث معه قبل قليل فسيكون لديه موقف طريف
فحياتنا في ظل الامركة غدت موقف مضحك
الموقف الذي لايمكن لمثلي نسيانه تكرر مرتين اثناء زيارتي لتركيا
في المرة الاولى كنت احمل الجنسيه العربيه.
فقدت جواز سفري العربي واجبرت على ان ابقى في تركيا لمدة ثلاث اشهر بدون فلوس ولا مأوى ولا عمل.
كنت خلالها اراجع سفارتي يوميا لمساعدتي على العوده الى بلدي
ولكن دون فائده الى ان دخلت على السفير وقلت له اسمع انا مواطن في دولتكم ولقد قمت هناك بعدة جرائم وحتى الان لم يعرف من هو مرتكب هذه الجرائم لهذا انا اعترف لك بها فهل تعيدني الى بلدي كي احاكم هناك.
وفعلا خلال اقل من 24 ساعه كنت في بلدي ضيفا على جهاز امنها القومي. كان عمري ايامها عشرون عاما او اقل.
وبعد اربع ايام كنت فيها ضيفا كريما على جهاز الامن القومي
ذقت خلالها العديد من الاطباق الشهيه
اقتنع المضيفون انني كاذب في كل ما ادعيته في سفارتهم
فكان ان دفع والدي ثمن تذكرة العوده الى الوطن
وافرج عني .
اما الموقف الثاني فقد حصل في تركيا ايضا بعد عشرون عاما من الموقف الاول وكنت احمل جنسية احدى الدول المتخلفه.
دخلت الى احدى الفنادق فى الاسكندرون حوالي الساعه الخامسه بعد الظهر . كنت متعبا من السفر فاخذت قسطا من الراحه في الغرفه التي استأجرتها.
في حوالي الثامنه مساء توجهت الى احدى المطاعم القريبه لتناول العشاء
وعدت الى الفندق لاخلد الى النوم ثانيه.
وبعد ان ارتديت بيجامتي شعرت بالم شديد في المعده
فطلبت النجده من ادارة الفندق
ونقلوني الى المستشفى في عربه اسعاف وانا بالبيجامه
فتبين انني اصبت بتسمم شديد نوعا ما
أجبرني على البقاء في المستشفى لمدة اربعة ايام متتاليه
وعندما شفيت تماما صرحوا لي بالخروج اذا دفعت فاتورة المستشفى.
قمت بالاتصال بادارة الفندق التي انكرت وجودي وانكرت جواز سفري وحقيبة ملابسي التي تركتها في الفندق وبعض من الدراهم التي كنت سلمتها الى ادارة الفندق بموجب وصل امانه وضعته في محفظتي .
حتى سائق عربة الاسعاف اقر بانني كنت قد التجأت الى الفندق
فقط لطلب النجده هذا ما قاله له موظف الفندق.
قمت بالاتصال مع قسم الطوارئ في الدوله المتخلفه التي احمل جواز سفرها الان فما كان منهم الا ان ارسلوا لي من يتولى امري وفي اقل من ساعتين
جائني مندوب عنهم ودفع فاتورة المستشفى وقام بشراء ملابس جديده لي واصطحبني الى انقره اقمت الليل في فندق خمس نجوم وفي اليوم التالي اصطحبني الى السفارة التي رحبت بي اجمل ترحيب
وفي اقل من ساعه كنت احمل جواز سفر جديد وتذكرة عودة الى الوطن. والغريب انني دخلت الحدود وحتى الان لم يستضفني احد من رجال أمن الدوله ولم يتكرم احد حتى عن السؤال عني او مطالبتي بفاتورة المستشفى او ثمن الملابس وتذكرة الطائره.
الا ترى معي اخي جمال ان الدوله التي اقيم فيها الان متخلفه في مجال الحفاظ على أمنها القومي وفي مجال الحفاظ على رعاياها.
لك مني الف تحيه
أخي الحبيب زيدان
أولا ألف حمد لله على سلامتك
و اشتقنا لوجودك بيننا فلا تطل الغياب
بالفعل بون شاسع بين الموقفين الأول الذي حدث لك و أنت تحمل جواز سفر عربي و الثاني و انت تحمل جواز سفر تخلفيّ .
و السؤال الأطرف : متى نصل نحن العرب إلى مثل هذا التخلف الأوروبي
الأفضل لنا أن نظل في تقدمنا الرائع هذا
موقفان في غاية الغرابة و الطرافة
أنتظر المزيد
و إلى لقاء
د.جمال
البنفسج يرفض الذبول
الوالد زيدان
موقفك مما يبكي وهذا خير البلية
أما شر البلية ـ وهو ما يضحك ـ أن يكون خيرها من شرها
يا سبحان الله
الآن دوري
موقف لا أنساه لأني أتذكره مع كل وجبة ملوخية
ملوخية؟؟
نعممممم ملوخية
هاتي يا ستي .. شو عندك؟؟
إسمعوا يا أصدقائي
كنت أقيم في الهند بولاية كارناتكا وتحديدا في مدينة بنجلور وبالمناسبة .. بنجلور مدينة حضارية جدا مترفة بالجمال الخلاب وهي من أجمل المدن التي زرتها في حياتي .
كنت أنتظر طفلتي الأولى واشتهيت أكل الملوخية لا سيما وأنه قد مرت شخهور على آخر طبق منها في بلدي السعودية ولأن حشائش الملوخية غير متوفرة في أسواق الخضار كدت اجن لرغبتي الشديدة في أكلها والتفكير في مزح زوجي الثقيل بكوني سألد طفلا بشامة خضراء كبيرة على وجهه . كان مجرد تخيل المنظر يسبب لي حالة من التوتر .
بحثنا عن الملوخية في كل مكان فلم نجد لها أثرا.
وفي عيادة الطبيبة النسائية التقيت بسيدة فلسطينية تقيم في نفس المنطقة فتبادلنا أطراف الحديث فسألتها إن كانت تعرف أين تباع الملوخية فقالت لي:
يحسرة .. اشتهيتها كتير بس ما لئيناها
يخيتو خايفة الولد يطلع لي مشربش أخضر
:
:
:
:
:
ومرت الشهور حتى قرب موعد الولادة . خرجت ذات يوم مع زوجي نتمشى تنفيذا لاقتراحات الطبيبة . وبينما نحن كذلك وجدنا بقرة أم مع وليدها الصغير يأكلان من أعشاب نبتت خلف إحدى الكنائس ولأني أعشق البقر ـ الذي يسرح ويمرح في كل شارع بلا قريب ولا حسيب لكونه مقدسا من قبل الهندوس ـ طلبت من زوجس أن نقترب منهما قليلا .. وكان ذلك
اقتربنا
أمعنت النظر للبقرة الصغيرة وكانت ترضع من أمها التي كانت تأكل بلا توان
قال زوجي :
سبحان الله البهايم همها علفها
نظرت للبقرة الأم
نظرت
صرخت
واااااااااااااااااااااااا اااااااااااااااااااااااو
قال زوجي
(خييييييير خفت ِ)
قلت
لاااااااااااااااااااااا
لا(قال أجل وش في؟؟)
أشرت للحشائش وصرخت وأنا أصفق
ملوخييييييييييييييييييييي يييييييييييييية :NJ:
قال :
ملوخية؟؟
قلت نعم
شوووووووووووف ملوخية
البقرة تاكل ملوخية
قال : لاااااااااااااا كل هذا شوق للملوخية ؟؟ أنت غلطانة . هنا مافي ملوخية
قلت بلي ملوخية
ملوخية
قطفت ورقة وفركتها . شممتها وقلت
إلا ملوخية أكييييييييييييييييييييييد
ملوخية
قال اسكتي فضحتينا
قلت ملوخية والله العظيم ملوخية
إلى هنا ولم يحص الموقف الطريف بعد
مرت لحظات وأنا أحاول استيعاب فرحتي بالملوخية وأنا أكرر
ملوخية
ملوخية
وفجأة
سمعت ضحكات تعالت من خلفي
أدرت رأسي
هل تعرفون من رأيت؟
كانت السيدة الحامل التي التقيت بها في العيادة النسائية
كانت تتمشى مع زوجها أيضا
قالت لي
شووووووووووووووووووو هايدا انت ِ
وتقدمت وهي تنظر للحشائش وتقول
ياااااااااااااااااااااااا ي
ولك حسام تعَ شوفغ ملوخية بجد
يوه واحنا عم ندورها هون وهنيك
نظرت لبعضنا وضحكنا وفي صوت واحد قلنا
اليوم عشانا ملوخية
وضحنا جميعا
قال زوجي
اللهم إني صائم
تبون تأكلونا ملوخية من الشارع ؟؟
:
:
:
رجعت البيت وأنا أحمل في يدي باقة خضراء مشرقة وشرعت في طبخها مباشرة
إلا أن ابنتي لم تنج من ورقة خضراء طبعت أسفل ظهرها ولم يكتف زوجي بتذكير الشامة لي بهذا الموقف بل أنعه ومع كل طبق ملوخية يشير له ويقول ضاحكا
نهىىىىىىىىىىىىىىى
ملوخيييييييية؟؟
ههههههههههههههههههههههههه
لا شيء هناك
بصراحة فعلا يا نهى موقف ملوخية خاااااااااااالص
لو كانت أجازتك دي عندنا في مصر كنا أكلناك ملوخية لما قلتي بس .
يللا خيرها في غيرها
مع طفلك أو طفلتك الثانية إن شاء الله
بالمناسبة
انا ذاهب للبيت الآن
و اتصلت عليا أم رامي للتو
قالت : عملت لك الملوخية اللي بتحبها:NJ:
يا فرحتي
سلام:NJ:
من مواقف النت الطريفة
كان لي صديقة بل أخت من السعودية وكذلك أخت فاضلة جدا من مصر وكنت أعز كليهما
في يوم قلت لها يا نور سأعرفك على أخت ممكن تساعدك في أمور خاصة بك قالت لي وأنا من فترة أريدأن اعرفك على إنسانة قمة في الأخلاق قلت لها يصير خير
طلبت منها تبعث لي ايميل هذة الفتاة
وفوجئت انه نفس الايميل الذي ساعرفها عليه
أخبرتها ...... ولم نتمالك أنفسنا من الضحك المستمر لفترة طويلة
الآن هي تنتظر منى أن أعرفها على صديقتى
واتفقنا أن نمازحها قليلا وأخذنا نكتب لها نفس العبارات التى نتفق عليها....... لمده ساعة ونرد عليها بنفس الاجابات حتى وجدناها ستجن من تشابه ردودنا مع أننا لا نعرف بعض ( حسب أعتقادها )
اعترفنا لها بما حدث وللآن هي لم تصدق انها فعلا كانت صدفة ...
صدفة أن نطلب أن نعرفها على الطرف الآخر في نفس الوقت وأن تكون هى نفس الطرف المشترك
وكما يقولون في المثل " الدنيا على كبرها صغيرة "
ما أكثر الأخوان حين تعدهم لكنهم في النائبات قليل
ما أجملهما من موقفين متشابهين يا أستاذ زيدان حدث معنا كثيراً وأحيي جهود فريق الأمن القومي العربي
=-=-=-=-=-=-=-=
الأخت الشاعرة نهى ، يا له من موقف طريف في بلاد الهند تلك البلاد العجيبة
لم يزرها أحد أعرفه إلا وقد حدث معه فيها موقف حتى أبو القاسم نفسه لم يسلم من هذا
نتمنى لكم إقامة سعدية في بلاد الهند
=-=-=-=-=-=-=-=
الأخت الأستاذة أم محمد ، أدام الله أخوتك ، وهداكن الله على هذا المقلب الطريف
سيارتي تعاني من مشاكل نفسية
اضطررت أن أمضي بها إلا الميكانيكي
و منذ اسبوعين و أنا أعاني من دونها .
المهم أن الميكانيكي هداه الله و هو من اخواننا السودانيين
المشهورين بالنشاط و الحيوية قرر أن ماكينة السيارة يجب أن تذهب للمخرطة لإعادة سبك بعض القطع .
المهم .. اتفقت مع صاحب ورشة خراطة أن يذهب ليأخذ الموتور من ورشة صاحبنا السوداني . و فعلا حدث و طلب من أن أشتري بعض القطع اللازمة و فعلا أشتريتها و سلمتها إياه
(لصاحب المخرطة ) و بالفعل بدأ العمل و انتهى منها في
( غضون ثلاثة أيام ).. ثم هاتفني و قال لي أنه فرغ من عمله
و سيرسل الموتور بعد قليل للورشة لتركيبه بالسيارة .
إلى الآن و الوقف عادي جداً .. لا طرافة و لا عجب في ذلك .
الطريف هنا .. أني فوجئت بعد تمام مكالمتي مع صاحب المخرطة بأخينا صاحب ورشة الميكانيكا الأخ السوداني يأتي لي في مقر عملي و يسلمني قايمة ( لسته ) طويلة عريضة
ببعض قطع الغيار التي طلبتها مني المخرطة من قبل قائلا:
هيا هيا يا دكتور .. اسرع و قم بشراء هذه القطع بسرعة لنعطيها للمخرطة لكي تنهي عملها .
قلت له : يا نهارك أبيض متوسط
جاي بعد 3 أيام تقولي هات كذا و كذا
هل استيقظت من النوم لتوك ؟
لقد انتهت المخرطة بالفعل من عملها و اذهب الآن إلى ورشتك ستجد موتور السيارة جاهز هناك فما عليك إلا تركيبه .
وقع الرجل في حرج .. و تركني و هو يرمفني بنظرة كلها غيظ مني و قال :
إن شاء الله لن ترى سيارتك الحسناء قبل اسبوع
بعد أن أذهب لأكمل نومي هههههههههه
أرأيتم موقفا أطرف من هذا ؟
عرفت ساعتها من كان السبب في تأليف نكت الكسل التي ملأت الدنيا كلها .d:
سلام
موقف طريف اعانيه يوميا في المجتمع الاردني وهو عدم القدرة على التركيز
فقد كنت عائدا من الجامعة في باص الجامعة
سائق الباص ويدعى ابو شحادة رجل يسميه الجميع ابو شحادة المسطول لا يفهم ما يقوله الناس ويرد دوما على الكلام دون تركيز يكون قد بنى بذهنه اجابة عندما يسال سؤال ويبادرك بالرد على جوابك حتى ان لم يسمعه
اليوم هذا ما حصل مع ابو شحادة حين ركبنا الباص في طريق العودة للمدينة
صعد شاب اصلع الرأس فبادره ابو شحادة بالسؤال
من فعل بشعرك هذا
قال له الشاب : هذا من الله
فاجاب ابو شحادة حتى قبل ان يكمل الشاب كلماته
لا تحلق عنده مرة ثانية
هذه ليست نكته ولكنها حدث من كثرة ما اضحكني انساني عناء اليوم الطويل
لا أدي عندما قرأت المواقف السابقة تذكرت موقف حصل معي واضحكني ومازال يضحكني هو الموقف الوحيد الذي أحسسني أن هناك مجال لخروج الضحكة من القلب المتشقق من كثرت الحزن على وضعنا في فلسطين لا أدي هل كان هذا الموقف الذي أضحكني نتيجة الكبت الذي بداخلي أم هي سعادة لاننى فعلت هذا الموقف
لن أطيل عليكم سأخبركم قصتي ...............
في يوم 27/12/2004 كنت اسير أنا وصديقتان معي في أحد شوارع غزة وهاتين الصديقتين أكبر منى بحوالي 5-6 سنوات ونحن نسير في شارع معروف ومشهور وعادة يكون به الكثير من المارة والسيارات ولكن في تلك اللحظة لم نرى أناس هناك والقليل من السيارات السائره في الشارع فرأينا في طريقنا علب بويا (بخاخات) ملونه وجرادل ايضا فنظرنا من حولنا ولم نجد أحد فعتقدنا أن ليس لها أصحاب أو أن الشخص الذي كان يرسم بها على الحائط ذهب وتركها ففتحنها وكانت جديدة لم تستعمل من قبل وأخذنا نرش بها محاولين الرسم وما أن بدأنا نرش بها .... وفجأة سمعنا أصوات تنادي من كل مكان فرمينا العلب وأخذنا نركض حتى نبتعد عن أعين أصحاب البخاخات وكنا نضحك ولم نكف عن الضحك الا بعد قطع مسافه كبيرة من المشي السريع فصرخت بصديقاتي وأنا أضحك وقلت لهم أنا الصغيرة من بينكم وأنتم الكبار لماذا لم تنصحاني بعدم اللعب فضحكواااااااااااااااااااا اااااااا
وقالوا لي أننى السبب وأننى أنا الذي شجعهم على اللعب لاننى أنا التى بدأت بالرش على الحائط