أعذريني

جرِّبِ الآن أن تعيشَ بدوني=أتَحَدّاكَ يا جميلَ العيونِ

أخي الحبيب ابن بيسان

جميلة أيها الرائع

سلمت اليراعة وصاحبها

عطرت لك التحيات بالفل والياسمين

ياالللللللللللللللللللللل للللللللللللللللللللللللل للللللللللللللللللللللللل للللله

ما أبهى هذه القصيدة !

ما أنقى هذه المشاعر !

أستاذي الشاعر الرقيق

عبدالوهاب القطب

ومهما تأخرتُ في الردِ ليس لأني جفوتُكْ
لأن انفجار الحنان فريدٌ إذا ما قرأتُكْ
ل


أ

ن

ي


لأني

أ

ح

ب

ك


أحبك في الله والله يشهدْ ..........


أيصح أن أقتص من قصيدتك لأدلل على روعتها ...

إن فعلت فهو إجحاااااااااااااااااااااا ااااااااااف ..

جرِّبِ الآن أن تعيـشَ بدونـي
أتَحَـدّاكَ يـا جميـلَ العيـونِ
مَنْ سَيُغْنيكَ عن حدائـقِ حبـي
وأغاني الطيور فوق غصونـي
كم قطفتَ الورودَ من هضَباتـي
في ارْتخاءِ المساءِ فوق المَعيـنِ
وتنشَّقْتَ في الـذرى هَمَساتـي
مُغْمضَ العينِ مُشْرئبَّ الجفـونِ
فاغراً فاكَ مثـل طفـلٍ غريـرٍ
ضاحكَ السـنِّ عنـد أمٍّ حنـونِ
آهِ ما أزهـدَ الرجـالَ بغصـنٍ
إن دنـا منهـمُ ومـال بِلـيـنِ
أنتَ لم تعرفِ الهوى يا عزيزي
لم تكـنْ غيـرَ حالـمٍ مفتـونِ
***

أعْذُرينِي يَا رُوحَ قَلْبِي اعْذُرِينِي
يَا زَفِيرَ النَّسْريـنِ وَاليَاسَمِيـنِ
يَـا قِشـارَ الثلـوجِ إذ تتهَـادَى
يَا اهْتِزازَ الغُصُونِ فَوقَ الغُصُونِ
يَا جُنونَ الاوْراقِ وَالشمْسُ تَجْثو
مِنْ وَراءِ التـلالِ فِـي تَشريـنِ
يَا غَديرَ الشتاءِ كالنـايِ يَبْكِـي
ذابـلاتِ الـوُرودِ كَالمَجْـنـونِ
كَيْفَ قَلْبِي اسْتطاعَ حَبْسَ انْفعالي
كيفَ لمْ يَنفَجِـرْ بِدَمْـعٍ هَتُـونِ
كَيفَ لمْ أكتَرِثْ- وَأنْتَ تَقوليـنَ
وَداعـاً- كَأحْـمـقٍ مَـأفـونِ
يَا لَحُمْقِي وَقَسْوَتِـي وَغُـرورِي
وَأنانيَّتـي وَفَــرْطِ جُنُـونِـي
أنَاَ يَا حُلوَتِـي ظلَمتـكِ ظلمـا
لم أزلْ منهُ نادمـاً كـلَّ حيـنِ
فاعْذريني وَسامِحينـي وَكونـي
فوقَ حُمقي وزلّتـي ومُجونـي


لا فوض فوووك .....


دمت رائعاً مبدعاً

خالص التحايا والتقدير والإعجاب

ماذا أرى سيدي ؟ بين تحدّ و اعتذار ..حوار بين تحدّي الذي غمر بدفئه و شعر بغلائه ..و اعتذار من أحس بانفراط عقد غالي من بين يديه .... ما أرقّك ايها الشاعر و أنت تتكلم بلسانها ثقة و حبا و دلالا ..و تتكلم بلسانك اعتذارا و ندما و حسرة ... حقّ لمثلك برقته و حبه ان يعذر و يطلب ..

يسعدني حرفك ...دمت بخير ايها الجميل .. استاذي عبد الوهاب ..

اخي الكريم

شاعر

شكرا على هذه اللفتة الجميلة منك

اسعدني مرورك سيدي فلا تحرمنا منه

تحياتي وامتناني

المخلص

عبدالوهاب القطب

حق للخفيف أن يفخر بك
فأنت ممن يتقنون الكتابة عليه و الإبحار فيه
لاستخراج أغلى دراته
قصيدة تضاف إلى روائعك يا عبد الوهاب
لا يعيبها إلا أنها قصيرة نوعا ما
فقد كنت تواقا لأن أهيم أكثر و أكثر في روعتها و جمالها
دمت متألقا أيها الشاعر الفذ
د. جمال

اخي الحبيب

ابا رامي

هي لحظة سعيدة وعزيزة علي تلك التي

أراك فيها تزين صفحتي بوجهك النير الجميل.

أما بالنسبة لقصر القصيدة

صدقني أخي الكريم لا احب الحشو

الا اذا كان يؤكل !!!

دمت لنا ايها الطيب المعطاء

وطاب نهارك يا اجمل أخ

تحياتي وحبي

المخلص

عبدالوهاب القطب

عندما نهيم في روعة نصٍ
فالبتاكيد يخطر في ذهننا من كاتب هذة الروعة
ولكن بلحظة ان ترقب عينك اسم عبد الوهاب قطب

وتهيم في روعة هذا الرجل وعطاءة لكل الافراد

فالبتاكيد سيطفي هذا الاسم غليل الاشواق الحائرة


استاذي والصديق الغائب عبدالوهاب
لك من غزة وعصافير شوقها
اجمل زقزقة صباحية
لهذا الحس الشعري المرهف
ولك مني ارق الورد واعذبة
دمت بخير

اخي الحبيب

رائد

غمرتني بكرمك ايها الكريم

تحية لك مدوية دويّ القسّام في

سماء غزة الحبيبة

تحياتي وحبي

لك ولأهل غزة الابطال

المخلص

عبدالوهاب القطب

ياللروعه والجمال ..

ماذا أقول !!

عموما النص أكبر من تعليق عابر بكثير ..

سأقرأه مرارا لأحسر عن درر ستتضح بعد كل مرة .

اخي الحبيب

الشاعر الرائع سلطان

رأيك دائما اعتز به واقدره وانتظره

دمت لنا ايها الجميل

تحياتي وحبي

المخلص

عبدالوهاب القطب

همسات جميلة وأغنية إيقاعية خفيفة تدل على رقة صاحبها ...تحاياي

اخي الفاضل

الاستاذ مجذوب العيد

مرورك اسعدني واكرمني وشرفني

وانا لك من الشاكرين سيدي

تحياتي

المخلص

عبدالوهاب القطب

أخي المبدع عبد الوهاب
رائعة روحك وكلماتك
ربما ما لفت نظري في معزوفتك المميزة هنا... تعدد حالاتك في فاتحة القصيدة وأوسطها ونهايتها... وكأنك كتبت بدايتها صباحا.. مفعما بالثقة مكسوا باعتداد الشمس وجلاء النهار... لكن ما إن تسرب إليك المساء رويدا رويدا حتى انسابت إليك أشواقك فبت تسرد في الاعتذار والابتهال..
وفكرة أخرى خالجتني بعد القراءة الثالثة...
لربما هما (حواءان) إن صح التعبير

أيا كان.. فالقصيدة أروع من رائعة
خلابة ومنسابة برقة ربيعية غريبة

اعذرني على الإطالة أخي

دمت ودام يراعك المميز

اخى الفاضل ابن بيسان

ستعود ولن تعيش بدونك

لان الحب الحقيى لايموت ...يتوارى فى داخلنا ..يشعر بتجاهلنا له ..ولكنه فجأة يصيح فى داخلنا
ليقول
حين افترقنا
تمنيت سوقا يبيع السنين
يعيد القلوب ويحيى الحنين
تمرد قلبى وقال..انتهينا .وعاد اليك
لفهة للعشق والعاشقين

رائعه كلماتك دائما ما تبهرنا بالجديد


دمت بخير

قصيدتك رائعة
وأشكرك جزيل الشكر على نشرك لقصيدتي المتواضعة
ملك الألم
صلاح الدين الغزال

اخي الشاعر القدير

صلاح الدين

شرف لي نشر قصيدتكم الغراء

وسعيد بتواجدك بيننا واتحافنا بشعرك العذب

تحياتي القلبية

المخلص

عبدالوهاب القطب