حوار بين العقل والقلب

[SIZE="7"]

صدقت اختنا نداء.. وشكرا لمرورك العذب

[

/SIZE]
دمت متالقة

الحبيب الأستاذ جلال طه الجميلي
لحرفكم رونقه وألقه الخاص زادكم الله من علمه ونفع بكم
قصيد رزين المبنى جميل المعنى صغته ببراعة وإتقان

عندي فقط استفسار متعلم أرجو أن لا أكون ثقيلا به

قلت : أولستم الآن الظلام يلفكم - ( بعمائه) ما عاد فيكم مبصر
ترى هل تقصد بالعماء العمى لأن العماء والله أعلم يطلقه العرب على السحاب الممطر ولا أراه يناسب المعنى هنا .

دمت متألقا
تحياتي

نشكرك شاعرنا البديع على تلك الروح وهذا الإيقاع الجميل

ألاخ الشاعر المبدع مولود خلاف
أشكركَ أخي من الاعماق على مشاعركَ النبيلة
والحقيقة كما ذكرتَ العماء أردتُ به العمى.......
دمتَ متالقا

الاخ الشاعر المُجيد .. عبد الحكم
بوركتَ أخي وأنت تعُبرُ عما يجيش بصدركَ من
مشاعرٍ هي أنقى من الندى...
دام ألقك

وسألتُ عقلي أجتلي ومضاتُهُ.......... والعقلُ احرى ان يُطاعَ وأجدرُ
فأجابني من كان هذا شأنهُ .......... أمنَ الرجولةِ بعدها يتقهقرُ
أولستم الانَ الظلامَ يلفكُم ........... بعمائهِ ما عاد فيكم مبصرُ
فبكلِ صقعٍ مسلمٌ قد ذادهُ ............ عن وردِ صافي النبع علجٌ ابخرُ
وبكل بيتٍ مسلمٌ متوجسٌ ............ وبكلِ حيٍّ حُرةٌ تتسترُ
ولقد بُليتم بعد عزٍ باذخٍ ............. بالوهنِ يُذكي جمرهُ مستهترُ

وصف الواقع كان اصدق من أن تحتمله قلوب متعلقة بمجد كان متطلعة لبزوغ فجره ثانية في حال يغلفها الهوان

أولستم الانَ الظلامَ يلفكُم ........... بعمائهِ ما عاد فيكم مبصرُ
قرأته من بعد إذنك
أولستم الانَ الهوان يلفكُم ........... بظلامه ما عاد فيكم مبصرُ

قصيد موجع بعمق حرفه وصدق نزفه حسا ومعنى
أحسنت لا فض الله فاك

وأهلا بحضورك الفاعل في واحة الخير

تحاياي

الاخت الكريمة ربيحة الرفاعي
لا عُدِمتُ ملاحظاتُكِ القّيمة وتصويباتُكِ التي لا غنىً
لمثلي عنها دُمتِ مرجعاً لغوياً ونقدياً لنا جميعاً ونفعَ اللهُ
بك وأسبغَ عليكِ نِعَمَهُ ظاهرةً وباطنة...
دام ألَقُكِ

شكرا لك على هذا الجمال المنسكب والقافيه الجميله والحوار الشيق
لك تقديري

شكرا ايها الكريم على هذه المعاني التي سكبتها صرفا من الجمال
وجعلتها تساؤلات نحن جميعا نعلم اجاباتها وان اختلفنا في تبرير
ما نحن عليه
مودتي ايها الرائع

الاخ عبد الله بن عبد الرحمن
شكرا اخي الكريم على مرورك الجميل
دام القك