أيا سيدي .. مات الضمير !

طلب فيه الخاصّ والعام اللذَين يجعلان الحياة أجمل بتحقيقهما
بوركت المشاعر والنّيّات!
تقديري وتحيّتي

حياك الله ياكاملة
اشكرك على حضورك وحسك المرهف
أسعدك الله دوما أختي

**(( كــأنّ الإبداع وليــد الألم ! والتيـــاع البيان ترجمانُ الضمير ! سلِمَ البوحُ وبراءةُ الخواطر التي جاد بها الفكرُ المدرار ، طبتِ بألف خير وألق ))**

**(( كــأنّ الإبداع وليــد الألم ! والتيـــاع البيان ترجمانُ الضمير ! سلِمَ البوحُ وبراءةُ الخواطر التي جاد بها الفكرُ المدرار ، طبتِ بألف خير وألق ))**

أخي الفاضل / رياض
قراتني جيدا أيها الكريم
أشكرك على بديع كلامك
وجمال مرورك
كن بخير دوما

صورة مفجوعة وأحلام كبيرة فيها رجاء لما هو خير

أهلا بحضورك الفاعل في واحة الخير

تحاياي

صورة مفجوعة وأحلام كبيرة فيها رجاء لما هو خير

أهلا بحضورك الفاعل في واحة الخير

تحاياي

أهلا بكِ أخت ربيحة
واشكرك على مرورك العطر
حفظك الله

من الكلام ما يجري في عروقنا بمحض حياته، وكامل فاعليته ليحيلنا كا يريد، ويأمر..تلك هي كلماتك يا براءة.
عذرا لو قصر قلمي عن مصافحة أدبك الباذخ ..لك الود.

من الكلام ما يجري في عروقنا بمحض حياته، وكامل فاعليته ليحيلنا كا يريد، ويأمر..تلك هي كلماتك يا براءة.
عذرا لو قصر قلمي عن مصافحة أدبك الباذخ ..لك الود.

أهلا بك أخي احمد ..
سرني معانقتك لأحرفي
ولّسطرٌ واحدٌ منكم يساوي الكثير في صدق الإحساس الذي تكتب به
اشكرك على لطفك
تحياتي

حين يجتاز النص الأدبي مرحلة التشخيص لولقعنا المفزع ... تتحول الكلمات إلى مشرط جراح يخلصنا من بقايا الوجع !


/

نص ثري .

كلُّ ماأراه ظلاما سرمديّ
وردةٌ ممزقة , وسيفُ مثلوم
ويخبو ضوء فيحزنُ نوء

وراء الستار ..

خفايا ,

ضحايا ,

غوانٍ ,

وإعلام سوء ,

وتفصل حياة عن المنهجيّ
ففي دعةٍ ..
كيف تُثقل بطون ؟
ويرقص حرير ؟

حسوما تتالت لتقصم ظهر الكسير
وترعد قلب الصغير
فنوح الثكالى
يُفطِّرُ وجدي
وصرخاتُ أختي
تصوِّحُ كبدي
فأغدو عقير
أراضٍ تُباع
تُدكُّ الحصون
فتبكي القلاع
ويُقتَلُ فارس وخيل يخور
فيصهل قلبي أيا سيدي
رأيتَ المصير ..!
وقدمتَ عرشك على أمَّة
سماها سقفٌ ثراها غطاء
بذلٍّ تُلف

تُشرَّد ..

تُغرَّب

تموتُ بجوع
وتحيا عزيزا في تلك الأرائك
ومات الضمير ..

أيا سيدي ..
بدِّد ظلامي وفكِّك وثاقي
ودعني أطير
حرًّا طليقًا أبيًّا
يغرَّد صوتي , يزقزق نبضي
فأمسح دمع اليتيم
أداوي جراح الأرامل
ألاطف تِرْبًا , أواسي عليلا
أعين الضرير..
أعانق فجري , فتشرق شمسي
وأمضي لأمنح أمتي
صدرا فسيحا وقلبا محبا
وحرفا صدوقا
فتُبنى الصروح وننسى الخسائر
ويختال مجد , فتُرفع بنود
تُعارُّ المشاعر ويصحو الضمير .



بقلم / براءة الجودي

الله يا براءة نتشارك الوجع جميعا ، لكنك عبرت بهذه الحروف الملتهبة الثائرة عما يختلج في صدري بلغة جميلة رغم الشجن،
كنت هنا تأثرت ، توجعت و تحمست ..بورك قلمك
تقبلي تحيتي و مروري

حين يجتاز النص الأدبي مرحلة التشخيص لولقعنا المفزع ... تتحول الكلمات إلى مشرط جراح يخلصنا من بقايا الوجع !


/

نص ثري .

الأستاذ خليل ..
سُعدتُ بمجيئك هنا وإنارتك لصفحتي الباهتة جدا
فلاحرمنا الله هذه الإطلالة الجميلة
دمتَ بود