القدس تنتظر

القدس تنتظر

من قاسِيونَ أطَلَّ الفَجْرُ مُرتَديًا بَشَائِرَ النَّصرِ فازدانَتْ بهِ قَطَرُ وفِي الكِنَانةِ وعْدٌ هلَّ بَارِقُهُ يَشُدُّ مِنْ أزْرِ مَنْ بالأمْسِ مَا عَبروا ومن رُبَى الحَرَمَينِ انْدَاحَ مُنْتَشِرًا صَوتُ الهديرِ ودَأبُ الحَقِّ يَنتَشِرُ من تُونسَ انْطَلَقَتْ أرْتَالُ فزعتِهَا تقولُ : لا، لم نَعُد بالذل نصطَبِرُ بورِكْتِ غَزَّةَ كم أحْيَيْتِ من رِمَمٍ وكم على بَابِكِ الخَيْبَاتُ تَنْتَحِرُ شُدِّي لَنا بِبحورِ النَّصرِ أشْرِعَةً واسْتَعْجِلي.. تِلكَ قُدسُ اللهِ تَنْتَظِرُ

بوركتَ شاعرنا الكبير وبوركت الشام وأحرارها ومقاومتها
هنيئاً لفلسطين وسوريا ما تحقق
وعقبى لهما النصر الذي لاحت بشائره

حفظ الله الشام كل الشام وأهلها
ونصرها على أعدائها وطغاتها
وألّفَ بين قلوب أبنائها على ما فيه الخير والعزّة والتمكين ..

تحياتي لك وللشام الأبي

الله أكبر يا شاعرنا القدير ..
هكذا يكون الفرح ملهما لأجمل القصائد
أحييت فينا الفرحة بكلماتك كما أحيتها غزة بانتصارها ..
دمت بحب أستاذ وليد

بوركت أخي المبدع الصديق الدكتور مختار ... يخجلني وحروفي ثناؤك الراقي الجميل
لك من الحب أصدقه ومن الورد أجمله

يا جبهةَ العِزِّ للتَّأريخِ تنتصِرُ = أوتيتِ عَزمَ بلادٍ هدَّها الخَوَرُ
ها أنتِ ثانيةً تُحْيينَ رايَتَنَا = وذي بنو عَرَبٍ ، مَيْتٌ ومُحَتَضِرُ
وصفت فأنصفت لا فض فوك
هيأمة خارت عزائمها فتجمع نصيبها منها في جبهة صغيرة العدد والعدة أسعدتنا بمذاق النصر

كم تاجَرَتْ باسْمِكِ الأفْواهُ تلفظُهُ = وفي الصُّدورِ قلوبُ الصَّمتِ تَستَتِرُ
بل في الصدور والممارسة والخذلان للأخوة المعذبين قيد الحصار والضرب بالنار وقتل وترويع الكبار والصغار


للهِ درُّهُمُ الشُّجعانُ ما خَنَعوا= ما نالَ منهم عدوُّ اللهِ أو نَفَروا
أصْلَوا سَعيرَ الفِدا من جَمرِ مَوقِدِهِم = فعلَّمونا بذا الخُسْرانِ ما الظَّفَرُ
الله أكبر كيف النصر يرفعنا = وما بنا من خوار العزم يندحر
بنوا سلاسل مجد لن نضيعها = وبعدهم " لم نَعُد بالذل نصطَبِرُ"

اللهُ أكبرُ حينَ اختارَ غَزَّتَنا = أرضَ الرِّباطِ دَليلًا للأُلى عَثَروا
ولن نعثر بعد اليوم وقد اقامت غوة الدليل

بورِكْتِ غَزَّةَ كم أحْيَيْتِ من رِمَمٍ = وكم على بَابِكِ الخَيْبَاتُ تَنْتَحِرُ
شُدِّي لَنا بِبحورِ النَّصرِ أشْرِعَةً = واسْتَعْجِلي.. تِلكَ قُدسُ اللهِ تَنْتَظِرُ
وبوركت شاعرنا وما حباك الله من شاعرية غدقة وحس مورق في ارتجاله بهاء وفي هطله ألق

في فيء بديع حرفك طاب المكوث
وطربت النفس
لا فض الله فاك
وأهلا بك في واحتك

تحاياي

**(( طابَ القريضُ فأغشتنا روائعُه .. لأنــه عندكم في زهوه نضِرُ وكيف لا وفؤادُ الصدق واردُه .. ومن معين جمال النصر يبتدرُ // وغــداً بإذن الواحد الأحــد تجيش خواطرنا جميعا وقد أزفت بشائرُ الشام بما تقرّ به القلوب والعيون ، محبّتي وتقديري على بديع المشاعر الخالصة الصادقة ، ودمت والأمّة بخير وعز وسؤدد ))**

مرور فاق المردود وأغدق على صاحبه بفيض من ود وجمال
محبتي وشكري وتقديري أيها الرائع

ما شاء الله
ارتجالية واكبت الحدث ، وأشعرتنا بقدره وعظمته
بوركت من شاعر قدير لا يشق له غبار
شاعرنا القدير / وليد عارف الرشيد
خالص التحية ، ووافر التقدير لما لامسناه من جمال وألق هنا

حمادة الشاعر
أديب ، وشاعر

بوركت شاعرنا المبدع الجميل والأخ النبيل
لا حرمت من طيب موروك وبديع ثنائك
لك محبتي وشكري وتقديري

بورِكْتِ غَزَّةَ كم أحْيَيْتِ من رِمَـمٍ
وكم على بَابِكِ الخَيْبَـاتُ تَنْتَحِـرُ

شُدِّي لَنا بِبحورِ النَّصـرِ أشْرِعَـةً
واسْتَعْجِلي.. تِلكَ قُدسُ اللهِ تَنْتَظِـرُ

مرتجلة .!! وهذا صوتها الذي ملأ الآفاق دويًا ، رافعًا اسم غزة البطولة

محفزًا الهمم للزحف إلى القدس ، فلله درك أيها الشاعر الكبير .

للتثبيت ابتهاجًا وتقديرًا وإكرامًا.

محبتي وباقة ورد تليق بقدرك الكبير.

ما زلت مصرا أيها الحبيب على تطويق عنقي بطيبك وجمال روحك وأنيس صنعك أيها الحبيب الغالي
دمت وسلمت .. بارك الله بك .. ولا حرمت من أخوتك
محبتي وعرفاني ودعائي

ليستُ أراها إرتجالا على عجالةٍ ، وإنّما هو ذلك الخفقان الحيّ الذي لم يبرح مضخّةَ العزّ ، وهو الإطلالُ الواثقُ لوثيقِ الغاية : ( وَلَا تَهِنُوا فِي ابْتِغَاءِ الْقَوْمِ إِنْ تَكُونُوا تَأْلَمُونَ فَإِنَّهُمْ يَأْلَمُونَ كَمَا تَأْلَمُونَ وَتَرْجُونَ مِنَ اللَّهِ مَا لَا يَرْجُونَ وَكَانَ اللَّهُ عَلِيمًا حَكِيمًا )
أستاذنا المعلّم القدير المبجل : وليد عارف بوركت من مبدع ملهم

كلمات عبقت بروح الإخلاص والإباء وأضاءت حروفها قصور الكرامة
بوركت أخي الأستاذ وليد
تقديري وتحيّتي

عشت مع كلماتك والفرحة تغمرني بنصر الله في غزة ..
قد يكون البشارة للنصر الكبير إن شاء الله ..
وتعود لنا القدس الأسيرة ..
ويخلصنا الله من الطغاة الظالمين في سوريا ..
ويثب الله بلادنا على الحق والعدل والحرية ..
وينجينا من غدر اللئام ..
تحيتي وتقديري واحترامي ..

أدام الله الفرح يا صديقي وعافاك الله من كل شر
دمت وسلمت مبدعنا الجميل الطيب
محبتي وكثير شكري وتقديري

مررت مسلما
مالئا قدحي من نخب البشائر هذه ,
هذه البشائر التي نحفد لها ,

و كلما اعتراني يأس , سأمر بهذا "الكرنفال " أتناول جرعة , و أعود إلى الحياة .


دمت بألق .

بوركت أخي وأستاذي الدكتور الحبيب الذي تتناسب درجة محبتي له طردا مع مرور الزمن
أرجو أن ألقاك قريبا هناك بظروف تمنيناها طويلا
محبتي وشكري وتقديري مبدعنا الكبير