قراءة بعد قمة مصر 2001

قصيدة معبرة وجميلة ، لكن في مثل هذا الموقف ينحاز العقل للفكر على حساب الشعر ويبدأ في مناقشة أبعاد الطرح ، وهذا أمر يطول لكن مختصره في رأيي الشخصي أن الجامعة العربية باتت عبئا وقيدا ووسيلة لتكبيل الأمة وليس هناك من مخرج إلا إصلاحها أو حلها. والقمم العربية ما رأيناها يوما تنشط إلا فيما يضر الأمة ويخدم عدوها ، ولا عجب فالقادة كلهم أذناب الأعداء شرقا وغربا.

دمت بخير وعافية!


تحياتي

أحسنت القول و أوجزت مفيده
لمرورك د. سمير جمال الياسمين ,
و مثلك يحسن المرور و يجيده .

لك من قلب أخيك محبته .

وما يدريك أني لم أفعل يا صديقي؟
أخي وأستاذي وصاحبي الشاعر الدكتور أحمد:
كم من القروح عليك أن تنكأ في قصيدة واحدة؟ أو لنقل كم من أعوام المذلة والمهانة؟
ويعود بنا الذهن والقلب ليحاكمها ويستخلص منها فلا يريان سوى تقلب ذات المشهد
من خلال حرفك هنا وقفت أتأمل كثيرا .. ولأني من دعاة الأمل والتفاؤل أحببت أن أرى الأفق الذي يكاد يضيء بعون الله .. ومن يدري لعل المنعطف قريب
محبتي وتقديري لحرف يعرف بجماله وفكره وعمقه كيف يثري المواجع

أخي الحبيب د. وليد
صدقت أيها اللبيب , فكأن المشهد يتكرر , لماذا ؟
لأن ذات الكاتب و ذات المخرج و ذات الممثلين و ذات المسرحية هم ُهمُ,
فكيف لا يتكرر المشهد ؟.

لنا الله , و أعاننا على طرد الكاتب والمخرج و الطاقم كله .
و الأمل بشائره تلوح في الأفق .
لكن وقت كتابة القصيدة كان الأمل شبه مستحيل , و يحتاج معجزة , و قد حدث .

محبتي و امتناني .

السلام عليكَ دكتور أحمد ..

الغريب في هذه القصيدة أنها تجبرنا على عدم الإهتمام بالتاريخ
لأنها صالحة في زمنها وفى زمننا هذا وحتى بعد الربيع العربي
فمازالت القمم العربية كما هي للأسف ..

إستمتعت بالشعر والشاعر ، مع الإحتفاظ بالألم لفترة
إلى أن يشاء الله ..

كل الود لك أيها الجميل

وعليك السلام أخي أحمد
إن تكرار حكوماتنا نفسها في كل أوان جعل القصيدة صالحة لهم جميعا في كل زمان و مكان ,
شكرا على هذا المرو الواعي المميز .


محبتي و امتناني .

سيدي القدير

احمد
حرفكَ صاخب وراقي حدّ القافية المتباهية
يا كل الإحساس زرعتَ نبضكَ في أرض قلوبنا
واستملكتَ كل مشاعرنا ومحبتنا
كتبتَ فأذهلتَ يا باذخ
أبعد الله عنكَ كل وجع
وغمركَ بالسعادة الأبدية
لروحك السلام

ولمصرنا الحبيه الأمان
أسمى أيات التقدير والإمتنان لك سيدي

كن بخير وسلام

سيدي القدير

احمد
حرفكَ صاخب وراقي حدّ القافية المتباهية
يا كل الإحساس زرعتَ نبضكَ في أرض قلوبنا
واستملكتَ كل مشاعرنا ومحبتنا
كتبتَ فأذهلتَ يا باذخ
أبعد الله عنكَ كل وجع
وغمركَ بالسعادة الأبدية
لروحك السلام

ولمصرنا الحبيه الأمان
أسمى أيات التقدير والإمتنان لك سيدي

كن بخير وسلام

أديبتنا نهلة المشاعر
شكرا من القلب على ما أوليتني من مديح باذخ ,
و دعاء رائع اتمنى لك مثله وزيادة ,
أعلم أن تربتكم خصبة ينمو فيها المشاعر الرقيقة دوما ...

شكري و امتناني

سلام الله لك

فاضلي كل القمم العربية تسكت ألفا وتنطق خُلفا وتترك فكرنا وقلوبنا تضرب أخماسا لأسداس ، فلا رجاء من شنشنتها.
ندعو الله أن يصادف درء سيل أباطيلهم سيل من جحافل الحق يصدعه.
تحاياي والورد لشعر يؤثث ليوم ناظره قريب.

سلام الله لك

فاضلي كل القمم العربية تسكت ألفا وتنطق خُلفا وتترك فكرنا وقلوبنا تضرب أخماسا لأسداس ، فلا رجاء من شنشنتها.
ندعو الله أن يصادف درء سيل أباطيلهم سيل من جحافل الحق يصدعه.
تحاياي والورد لشعر يؤثث ليوم ناظره قريب.

و عليك سلام الله

هذا الأخزم الذي تعرفين شنشنته , وهي صمته دهرا و نطقه كفرا ,
ستدمره شنشنته , و تقلب عليه ظهر المجن .....
ما أجمل مرورك و تحليلك ...

دمت بخير .

قصيدة استفاقت من سباتها ....كأنها نفثة مصدور




*************
ياصانعي فجر الحياهْ
عذرا إليكم ... أي عذرٍ ينفعُ
هذي سواعدنا يكبلها الصَّغارْ
شُدَّتْ إلى قفص النعامْ
ونفوسنا تتقوقعُ .
يا ذاهبين إلى الخلودْ
عذرا وهل يجدي اعتذارْ
لا .. ليس نمتلك الخيارْ
لا .. ليس نمتلك القرارْ
ياشعبنا خلف الجدارْ
اذهب وربك قاتلا
إنا نراقب قاعدينْ
إنا تعودنا انتظارا في انتظارْ
واستمرأت أجسادنا طعم الظلالْ
واستأثرت أعناقنا سبي المنامْ
شل الكلام وشل معتنق الكلامْ
سقط الكلام فليس يرفعنا الكلامْ

تعلمت شعارا فيسبوكيا جديدا يقول

" يسقط الحكام وليحكم الأدباء والشعراء"

وأظنّها صحيحة إلى حد بعيد

ربما لا يفهم الأدباء بالأمور العسكرية

ولكنهم عندما أمورا أخرى لا يمتلكها العسكريون

عندهم الإرادة وبعد النظر والانتماء والشعور

وعندهم شحذ الهمم وهذا ما لم نعرفه من هؤلاء العسكر

شكرا لبوح يفضحهم .

.

تعلمت شعارا فيسبوكيا جديدا يقول

" يسقط الحكام وليحكم الأدباء والشعراء"

وأظنّها صحيحة إلى حد بعيد

ربما لا يفهم الأدباء بالأمور العسكرية

ولكنهم عندما أمورا أخرى لا يمتلكها العسكريون

عندهم الإرادة وبعد النظر والانتماء والشعور

وعندهم شحذ الهمم وهذا ما لم نعرفه من هؤلاء العسكر

شكرا لبوح يفضحهم .

.

أستاذي الكريم رفعت !
ما أجمل دخولك و انتقاءك , و طريقة فهمك للنص ,
يحق لي أن أقول أبدعت في إمعان النظر ,
و وسعت مساحة الوصول إلى قاع النص ..

لك الشكر الجزيل , و وارف محبتي و غابات ودي .

لو أخذتُ رشاشاً وافرغته في صدور المجتمعين في تلك القاعة لكان رصاصي أقل وقعاً عليهم من قصيدتك

لافض فوك معلمي الفاضل

تقبل إطلالتي وباقات ورد