ياهمّ ..

ياأيها الهم الكبير الله أكبرُ وأقدرُ

شاعرٌ ثَبِتٌ وجذور إيمانية راسخة , تعجبني تلك النظرة الحكيمة الحصيفة التي تبصر السعادة في عمق البلوى وبين منحنيات الهموم

الأستاذ / حمزة مصطفى ..
افتقدتُ حروفك وهاأنا أعود لمعانقتها وتأملها
شكرا لروعة قلمك وفكرك
حفظك المولى من كل سوء

-------------
أختي الفاضلة الأديبة براءة
أسعد الله أوقاتك
وأنا كم تُعجبني ذائقتك الأدبية الشفيفة ، ولغتك الجزلة المُصوّرة !
شرّفني وأسعدني ثناؤك
اسمي مصطفى والكنية حمزة ... لا أدري لماذا أكره تقديم الثانية على الأولى !
تحياتي
دمتِ بألف خير

شعر ملأني إيمانا ورضى
وثقة بالله تريح المعذبين
سلم الله قلبك يا ابا الشهيد

شكرا لك أخي

بوركت

شعر ملأني إيمانا ورضى
وثقة بالله تريح المعذبين
سلم الله قلبك يا ابا الشهيد

شكرا لك أخي

بوركت

----------
سلمك الله أختي الفاضلة ، الأديبة النبيلة نداء
هي هبة المولى لعباده المؤمنين - نرجو أن نكون منهم - : الخير في كلتا حاليه ، الصبر والشكر
دمتِ بألف خير أختي ، وأفرغ الله عليكم من لدنه الصبر والمصابرة ، والأمن والأمان

الله
الله
الله !!!!

يا همُّ

يا أيُّها الهمُّ الكبيــرُ ، أما علمتَ : اللهُ أكبرْ ؟!
و أقمْتَ فوقَ شَـغافِ قلبي سـيّداً ، تنهى وتأمُرْ
وتُحدّثُ الأوهـامَ عنّي كـــيْ تُعذّبنـي وتقهرْ
وتُجنّدُ الأجنادَ كيما يســرقوا نَوْمي فأسْـــهرْ
تقسو على نفسي وتنسـى أنّني لِلّهِ أجـــأرْ !
فإذا القســاوة ُ جنّةٌ فيها ، وأعنـابٌ وكَوْثَـرْ !
ويُطرّدُ الأوهـــامَ إيمانٌ بقلبــي قدْ تجــذّرْ
وأتوبُ في سَــهَري إلى القرآنِ ، أتلوهُ وأذْكُــرْ
فأذوقُ فيــهِ مِنْ لُذاذات التأمّـــلِ والتفكّــرْ
يا همُّ أنتَ هديّـــةُ الرحمن ِ لي ، والطعمُ سُكّرْ

نعم انها قصيدة موزونة
ولكن تفتقد الموسيقى الداخلية
وموسيقاها الخارجية غير منسابة
اعتقد أن ذلك ناتج عن الاستخدام القسري للكلمات

//يا همُّ أنتَ هديّـــةُ الرحمن ِ لي ، والطعمُ سُكّرْ//
استغرب كيف يكون الهم هدية الهية والأغرب ان طعمه سكر!!!!

هلا اخي مصطفى
تحياتي واحترامي

يا همُّ

يا أيُّها الهمُّ الكبيــرُ ، أما علمتَ : اللهُ أكبرْ ؟!
و أقمْتَ فوقَ شَـغافِ قلبي سـيّداً ، تنهى وتأمُرْ
وتُحدّثُ الأوهـامَ عنّي كـــيْ تُعذّبنـي وتقهرْ
وتُجنّدُ الأجنادَ كيما يســرقوا نَوْمي فأسْـــهرْ
تقسو على نفسي وتنسـى أنّني لِلّهِ أجـــأرْ !
فإذا القســاوة ُ جنّةٌ فيها ، وأعنـابٌ وكَوْثَـرْ !
ويُطرّدُ الأوهـــامَ إيمانٌ بقلبــي قدْ تجــذّرْ
وأتوبُ في سَــهَري إلى القرآنِ ، أتلوهُ وأذْكُــرْ
فأذوقُ فيــهِ مِنْ لُذاذات التأمّـــلِ والتفكّــرْ
يا همُّ أنتَ هديّـــةُ الرحمن ِ لي ، والطعمُ سُكّرْ

هم يثمر أوبة وقربا من الله خير من فرح يخلف غفلة وابتعادا عنه .
قصيدة صيغت أحرفها من نبضات قلب وزفرات صدر أثقله الهم وملأه الإيمان .

أخي الحبيب الشاعر المبدع مصطفى حمزة
تقديري الكبير وتحيتي

ما شاء الله
درس لكل من يمر من هنا
ان الله اكبر وهو القادر على اذلة الهم ومحوه
من الصدور بالترقب منه واليه والأيمان بقضاء الله وقدره
شكرا ايها الحبيب على هذا المحمول الرائع الذي تضمنته حروفك
جعلك الله من الصابرين المحتسبين
دمت مشرقا

الله
الله
الله !!!!

حياك الله أخي حسين ... أيها المبدع الفذّ

نعم انها قصيدة موزونة
ولكن تفتقد الموسيقى الداخلية
وموسيقاها الخارجية غير منسابة
اعتقد أن ذلك ناتج عن الاستخدام القسري للكلمات

//يا همُّ أنتَ هديّـــةُ الرحمن ِ لي ، والطعمُ سُكّرْ//
استغرب كيف يكون الهم هدية الهية والأغرب ان طعمه سكر!!!!

هلا اخي مصطفى
تحياتي واحترامي

أخي الأكرم ، الأديب عبد الكريم
أشكر ( تحيتك واحترامك ) وأحييك بمثلهما ..
كما أثمن رأيك وعلمك الغزير
كم أودّ - لتكتمل الفائدة من لدنك - لو أنك تكتب رداً آخر تشرح لنا فيه الموسيقا الداخلية والخارجية في النصّ الشعري
موضحاً كيف يُحققهما الشاعر في نصه
والشاعر مؤمنٌ بالله ، محبٌ له ، مسلمٌ إليه أمره ، خاضع ومنقادٌ له .. وهو على يقين من أن كل ما يأتي منه خيرٌ في كل حال .. بل هو هدايا الحبيب للحبيب ..
فإن استغربتَ من ذلك - أيها الفاضل - فهذا شأنك الخاصّ يا ( عبد ) ( الكريم ) ...
تحياتي
ودمتَ بألف خير

هم يثمر أوبة وقربا من الله خير من فرح يخلف غفلة وابتعادا عنه .
قصيدة صيغت أحرفها من نبضات قلب وزفرات صدر أثقله الهم وملأه الإيمان .

أخي الحبيب الشاعر المبدع مصطفى حمزة
تقديري الكبير وتحيتي

ردٌ يزيد الأدبَ أدباً ، والإيمانَ إيماناً ، وقد شرّفني وأكرمني
حياك الله أخي الحبيب ، الدكتور مازن
دمتَ بألف خير