ومضة جميلة أثّرت بي وأحزنتني
وسأذهب الآن لأقرا القصة التي أوحت لك بها
أشكرك
نسجل دخولنا بذكر الله والصلاة على رسول الله» بقلم عوض بديوي » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» قراءة في مقال حقائق مذهلة عن الكون المدرك» بقلم اسلام رضا » آخر مشاركة: اسلام رضا »»»»» بكاء على الاطلال» بقلم أحمد بن محمد عطية » آخر مشاركة: أحمد بن محمد عطية »»»»» مصير الكوكب على متن الشراع الشمسي» بقلم إبراهيم أمين مؤمن مصطفى ح » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» قراءة فى بحث تجربة ميلغرام: التجربة التي صدمت العالم» بقلم اسلام رضا » آخر مشاركة: اسلام رضا »»»»» وذُلّت الأعناق مقتطف من رواية قنابل الثقوب السوداء...» بقلم إبراهيم أمين مؤمن مصطفى ح » آخر مشاركة: إبراهيم أمين مؤمن مصطفى ح »»»»» الفصل الثاني من رواية وتستمر الحياة بين يأس و تفاؤل الأم الجريحة» بقلم بوشعيب محمد » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» و تستمر الحياة بين يأس و تفاؤل الفصل الأول من الرواية بقلم بوشعيب» بقلم بوشعيب محمد » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» قراءة في بحث أمور قد لا تعرفها عن مستعمرة "إيلون موسك" المستقبلية» بقلم اسلام رضا » آخر مشاركة: اسلام رضا »»»»» نعم القائد» بقلم عطية حسين » آخر مشاركة: احمد المعطي »»»»»
ومضة جميلة أثّرت بي وأحزنتني
وسأذهب الآن لأقرا القصة التي أوحت لك بها
أشكرك
هذه صورة مؤلمة تقف كإشارة تحذيرية لمن لا يعرف عاقبتها خسارتها بالعقوق
وأنت كاتب مبدع
رائعة
يا الله
ما أجمل النص
وما اجمل التفاعل مع القصة
شكرا لك اخي
بوركت
كقطّة مذعورة رحلتْ عن دنياه وخلّفت وراءَها ذكرياتٍ قاتمةً تنهشُ أعماقَه ..تاركةً له المللَ والضياعَ والفراغَ كما يتركُ السّكيرُ جرّةَ خمر فارغة ، قائلةً له ودموعُها على وجنتيها تنسكبُ مِدراراً : فلتهنأ بزوجك يا بني ، ولتقرّ بكَ عيناً ، فأعدك لن تظفرا برؤية وجهي بعد اليوم ، وقد كنتُ مخطئةً حينَ ظننتُ أنني الأوْلى عندك والأهم ، ولم يدرْ لي بخلد أنّ التي اخترتها زوجة لك ، تلك الوديعة صاحبة الملمس الناعم ستنقلب أفعى يسري سمّها في أحشاء أسرتنا ...وداعاً ولدي ، يا فلذة كبدي ..!!
السلام عليكم
عقوق الوالدين أمر رهيب وبشع
لا أرى قطا مذعورا ألا هذا الرجل ,ولو كان رجلا بحق لألزم زوجته حدها دون أن يستنقص من حقوقها عليه ,وإن أبت وأصرت كان بها وليس بأمه
والأم أيضا لا يمكنها أن تتمنى أن تكون الرقم الأول في حياة ابنها فهذة انانية منها
كل ما يمكن ان تتمنى الأم من ابنها ,هو أن يعاملها باحترام واهتمام وبطريقة خاصة جدا
ولتدعه يضع الرقم الأول في محبته على هواه وليس هواها فهذا حقه
شكرا لك أخي ربيع
ومضة رائعة
ماسة
نصك جميل أيها الأديب بفكرته وبحرفه وليس هناك أمر أسوأ من العقوق خصوصا عقوق الوالدين
شكرا على هذا الألق
ومضه رائعه تتحدث عن مشاعر صادقه بطريقه أدبيه متقنه
تحيتي
العقوق باب كبير والجحود باب عظيم بات اليوم يتقلب وفق الهوى ويتلقب بما شاء.
نص جميل ومعبر.
دمت بخير وعافية!
تقديري
ما أبشع العقوق .. وويل لهؤلاء من رب العالمين
أي خير يريدونه ؟ واي رحمة يرجونها؟ وأي بركة في حياتهم ينتظرونها؟
ليس لهم إلا السخط والغضب من رب العالمين.
قال الشاعر:
فلا تطع زوجةً في قطع والدة *** عليك يا ابن أخي قد أفنت العمرا
فكيف تنكر أماً ثقلك احتملت *** وقد تمرغت في أحشائها شهرا
وعالجت بك أوجاع النفاس وكم *** سرت لما رأت مولودها ذكرا
وأرضعتك إلى حولين كاملةً *** في حجرها تستقي من ثديها الدررا
ومنك ينجسها ما أنت راضعه *** منها ولا تشتكي نتناً ولا قذراً
وعاملتك بإحسانٍ وتربيةٍ *** حتى استويت وحتى صرت كيف ترى
فلا تفضل عليها زوجةً أبداً *** ولا تدع قلبها بالقهر منكسرا
لوحة ادبية رائعة رسمتها ريشة محترف
سلمت الأنامل.
للعقوق صورمتعددة بمعنى واحد قتل أسمى علاقة وجدت بوحشية
بوح جميل ومؤثر
بوركت وكل التقدير