قطار النبي

أن الله تعالى له فى خلقه شئون
وهل الدعوة إلى هدم أبو الهول , والأهرامات
إلا مثالا لمثل هذة العقلية !!

خفيفة الدم , لطيفة
جعلتنى أضحك من قلبى
فى زمن عز فيه الضحك .
دمت مبدعا .

نهاية جميلة رسمت البسمة على الشّفاه، ولو أنّها ممّا يثير الحسرة على واقعنا ومأساتنا في عدم فهم ما يدور حولنا...
تعني الكثير ...
بوركت
تقديري وتحيّتي

صدقت أديبتنا الفاضلة
ولمرورك بفقيرتي لمن دواعي غبطتي
لا حرمنا فضلك سيدتي

تحيتي

حمادة الشاعر
أديب ، وشاعر

الشريعة ليست حروفاً وكلمات ... إنها مفاهيم .

القطار : الظاهر ...
القطار : الباطن ...

والعلة عند الشيخ لا المتلقي !!

جميلة ظريفة وبقلم رشيق ماتع
شكرا لك أخي المبدع الأديب على لقطة باسمة ولا تخلو من النقد الذي صيغ بطريقة ساخرة جميلة
محبتي وكثير تقديري

قصة جميلة طريفة ، رامزة إى أولئك الذين لا يأخذون من الأمور إلا ظواهرها ، ولا يتذوقون من الفاكهة إلا قشورها. والمشكلة أنهم سرعان ما ينصبون أنفسهم دعاة وقيمين على دين الله في الأرض. يوزعون صكرك الإيمان.
دمت بخير أخي.

وأدام الله عليك فاضلتي وعيك وفهمك العميق
وخالص الشكر على كلماتك التي أعلت من شأن فقيرتي تلك
بورك الحضور والمرور الرائع

تحيتي

حمادة الشاعر
أديب ، وشاعر