رغم حساسية فاعلن وجنوح النظم بها إلى النثر إلا أنك هنا أبدعت في أن تتحاشى هذا ليطل علينا نصك المرؤتجل هذا شعريا زاهرا بفرحة انتصار وحسن انتماء لقضايا الأمة الكبيرة.

أشكر لك ما قرأت أيها الشاعر المحلق بلا كلل نحو مدار الألق التام!

نسأل الله أن نقرأ لك شعرا قويا في فرحة النصر الأكبر.


تقديري