اتجاهات» بقلم بسباس عبدالرزاق » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» ابتهالات.» بقلم ناديه محمد الجابي » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» نسجل دخولنا بذكر الله والصلاة على رسول الله» بقلم عوض بديوي » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» قراءة في كتاب رؤية الله تعالى يوم القيامة» بقلم اسلام رضا » آخر مشاركة: اسلام رضا »»»»» نظرات بمقال هل تعلم أن مكالمات الفيديو(السكايب) كانت موجودة قبل 1» بقلم اسلام رضا » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» افتكرني يا ابني» بقلم سيد يوسف مرسي » آخر مشاركة: سيد يوسف مرسي »»»»» جسور الأمل.» بقلم أسيل أحمد » آخر مشاركة: خالد أبو اسماعيل »»»»» أنا لن أحبك لأن الطريق مغلق» بقلم سيد يوسف مرسي » آخر مشاركة: سيد يوسف مرسي »»»»» دعاء لا يهاب ! _ أولى المشاكسات» بقلم أحمد صفوت الديب » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» من أوراق الولد الطائش» بقلم محمد نديم » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»»
أعوذُ بالله من نفسٍ تزينُ لي = غوايةَ الهجر لولا أذكرُ القسما
كم ليلةٍ مر بي طيفُ الهوى قلقاً = كأنهُ قاتلٌ قد جاءَ مُقتحِما
وهبتهُ مهجتي والروحَ خالصةً = فلم يزلْ ضاحكاً جذلانَ مُبتسما
يا ترجمانَ جراحي لا مناص لنا = من الغرامِ فإن الأمر قد حُسِما
في مقلتيك رأيتُ الروحَ ضاحكةً = كطفلةٍ راقصتْ فوقَ الربى دِيَمَا
أي انطلاق يمنح حرفك هذا الأفق يحلق في مداه سربَ فراش ساحر الألوان يتيه على الدنيا جمالا
ميمية عذبة الحس رائقة المعنى ألقة الحرف
كان وجودي في حرمها فسحة من طرب
أهلا بك شاعرنا في واحتك
تحاياي
أعوذُ بالله من نفسٍ تزينُ لي = غوايةَ الهجر لولا أذكرُ القسما
كم ليلةٍ مر بي طيفُ الهوى قلقاً = كأنهُ قاتلٌ قد جاءَ مُقتحِما
وهبتهُ مهجتي والروحَ خالصةً = فلم يزلْ ضاحكاً جذلانَ مُبتسما
يا ترجمانَ جراحي لا مناص لنا = من الغرامِ فإن الأمر قد حُسِما
في مقلتيك رأيتُ الروحَ ضاحكةً = كطفلةٍ راقصتْ فوقَ الربى دِيَمَا
أي انطلاق يمنح حرفك هذا الأفق يحلق في مداه سربَ فراش ساحر الألوان يتيه على الدنيا جمالا
ميمية عذبة الحس رائقة المعنى ألقة الحرف
كان وجودي في حرمها فسحة من طرب
أهلا بك شاعرنا في واحتك
تحاياي
رائع أخي
غنّاها القلب على ألحانك
شكرا لك
بوركت
الشاعر المتألق حسين العقدي ،
شكرا لك على ما أتحفتنا به من بهاء شعري آسر .
دام لك الابداع .
http://www.rabitat-alwaha.net/moltaqa/showthread.php?t=57594
مـهــلاً فـــداكِ الـــذي أشبـعـتِـهِ ألــمــا لا تغلـقـي الـبـابَ إنّــي لــم أزلْ نَهِـمـا
يـا قبلـةَ الشـعـرِ يــا مـحـرابَ قافيـتـي يـامـن نـحـرتُ عـلـى أعتـابـكِ القلـمـا
ينـسـابُ فــي كـبـدي يــأسٌ يمـزقـنـي ولوعةٌ ضاعفـتْ فـي مهجتـي السقمـا
مـدّي إلــي كـفـوفَ الـوصـلِ صـادقـةً لا تتركيـنـي وحـيــداً أجـــرعُ الـنـدمـا
لا تـطــردي عـاشـقـاً أهـــداكِ مقـلـتَـهُ إذْ أمطـرتْ عينُـهُ يــومَ الرحـيـلِ دمــا
اللـــــه اللـــــه مأروعك لله لسانٌ نطق وأناملٌ قد احتضنت مداداً وخطت على نغم البسيط أجمل نوطة موسيقية
لقد أوجعتنا ونكأت جراحاً ظننا أنها قد اندملت .
هاشم فزع الدليمي