يا...أنت جون

الاخت لانا
اشكرك على مرورك وتعليقك الذى اسعدنى ودمت..لقد فاتنى الرد عليك ولقد قطععت وعدا على نفسى الا اتجاهل من يقطع من وقته الغالى ليطالع ما اكتب المعذرة ان تأخرت ولك تقديرى

نعم أختي
كما قال أخي مصطفى حمزة
كأني أقرأ كنتا كونتي

قصة جميلة جدا

بوركت

الاخت نداء العزيزة
شكرا لك على المرور الجميل والإعجاب بالنص..ويختلف فى أنه يبحث عن اسمه فقط فوقع فى المحظور.وذاك يبحث عن التحرر من العبودية وأسعدنى التشبيه فى المضمون بنص عالمى.ودمت

هذا الخلط بالأسم او الشكل الذي زج بالكثير في سجن الظلم كما نطوق الكثيرين بسوء أحكامنا عندما نطلقها دون التحقق منها
عميقة الدلالةبسرد مائز
كعادتك جميلة
تقديري وكل المودة

قرأت قصتك اختي سعاد الامين وابكاني انه اصبح رقما يوما ما
و نظرت للامام مليا هل ما نخاف منه في جيلنا يصبح واقع على اولادنا من العبودية لابناء جلدتنا و الغرب واليهود
نسأل الله السلامة وان يعمنا العدل والسلام من صراط الله المستقيم وشرعه القويم
اللهم امين
شكرا لك هذا التواصل الموفق بتلك القصة الاليمة التي ختمتها بامل و عودة من غيب الله ومشيئته
دمت بروعتك مبدعة

الأديبة خلود
تحية المساء والسهرة
ما أروعك وأروع غوصك.
ويالنبل حرفك الجميل
دمت متألقة

الأخ الشاعر الرقيق الطنطاوي
تحية طيبة
كيف لا تتأثر وأنت مرهف حساس
العالم قادم على استعمار وحروب من نوع جديد
وربنا يقسم لنا الأستقرار والهوية ولأهلنا وشعوبنا
حتى لانصير أرقاما أكسرى أو مذبوحين أو مختطفين
لقد فقد الوطن العربي الأمن والأمان
نورت المتصفح

قصة انسانية بإمتياز ـ عميقة المعنى لقاصة موهوبة
تحفة بناء سردي ممتع ولغة تصويرية تعبيرية وحبكة فنية
وتشويق حتى النهاية لقصة مؤثرة
قصة جمعت بين شد الإنتباه ببراعة ووصف باهر
ونهاية موفقة اتقنت نسجها.
دمت بكل خير.