قراءة فى مقال حديقة الديناصورات بين الحقيقة والخيال» بقلم اسلام رضا » آخر مشاركة: اسلام رضا »»»»» فصلُ الخِطاب» بقلم عبد الحليم منصور الفقيه » آخر مشاركة: عبد الحليم منصور الفقيه »»»»» اللحاق بالشمس قبل الندم» بقلم حسين إبراهيم الشافعي » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» دَوَائِي دَائِي» بقلم علي عبدالله الحازمي » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» وحدوا الصف» بقلم عدنان عبد النبي البلداوي » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» نظرات فى مثال متلازمة ستوكهولم حينما تعشق الضحية جلادها» بقلم اسلام رضا » آخر مشاركة: اسلام رضا »»»»» نظرات في مقال أمطار غريبة» بقلم اسلام رضا » آخر مشاركة: اسلام رضا »»»»» نظرات في مقال ثقافة العين عين الثقافة تحويل العقل إلى ريسيفر» بقلم اسلام رضا » آخر مشاركة: اسلام رضا »»»»» الغرق فى القرآن» بقلم اسلام رضا » آخر مشاركة: اسلام رضا »»»»» قلقلة» بقلم محمد إسماعيل سلامه » آخر مشاركة: أسيل أحمد »»»»»
رحم الله شاعرنا الجليل كامل الشناوي علي جميل ماأبدع
وبارك الله فيك عزيزتي آمال علي جميل إختيارك
اللهم احفظ الحبيبة الغالية مصر واجعلها في أمانك وإحسانك
اللهم اجعل لنا من كل هم فرجا ومن كل ضيق مخرجا
ومن كل بلاء عافية
تحياتي لك والياسمين.
الأستاذه آمال . إنتقاء رائع لأجمل ما غنت سيدة الغناء العربى من قصائد
ونحن فعلا على باب مصر ندق الأكف الآن ولكن ما من مجيب
شتان ما بين ماض عظيم وحاضر عقيم وأين نحن من عصر هذا الزعيم
الذى أخذ بشعبه الى طريق العزة والكرامه وسطر صفحات على
صدر تاريخنا العربى لا يستطيع أحد أن يتجاهلها او يغفل عنها حتى من كانوا
ضد فكره ورؤيته يبكونه الآن ..
أستاذه آمال أسعدنى المرور على متصفحك
الشاعر الكبير ( كامل الشناوي) من أفضل شعراء جيله ـ وقد تميز بقدرته الفائقة على صياغة قصائده
بالعربية الفصحى ، وقد استطاع أن يجمع في رائعته( على باب مصر)العمالقة الثلاث .. هو وموسيقار
الأجيال/ محمد عبد الوهاب ، وسيدة الغتاء العربي/أم كلثوم.
هذه القصائد التي كتبها جيل الرواد من الشعراء الكبار، وتغنى بها كبار النجوم هى التي تعيش
في وجداننا حتى الآن.
سلمت عزيزتي وسلم جميل اختيارك
ولك كل التحية والتقدير.
قصيدة كامل الشناوي الرائعة التى كتبها متأثراً بثورة 23 يوليو وزعيمها جمال عبد الناصر على باب مصر التى يقول مطلعها «على باب مصر تدق الأكف ..
عرف كامل الشناوي بشاعر الرومانسية وبرقة شعره الغنائي
قال عنه العقاد: “ما تزال كما أنت، لست صغيرا، ولا تريد أن تكون كبيرًا”.
أما مصطفى أمين فكتب: “هجر كل شيء وقرر أن يكون شاعرًا، ثم قسم نفسه بين الشعر والصحافة، إنه أول من رأيت ينام في النهار ويسهر في الليل،
إنه الشاعر الرقيق كامل الشناوي، خفيف الدم، وهو دائم الضحك والإضحاك أيضًا”.
بوركت أ. آمال على جمال اختيارك وقوته.