إهداء .. مكتبة القرآن الكريم.» بقلم د. عبد الفتاح أفكوح » آخر مشاركة: د. عبد الفتاح أفكوح »»»»» مَسرحية .. بريشة: عبد الفتاح أفكوح» بقلم د. عبد الفتاح أفكوح » آخر مشاركة: د. عبد الفتاح أفكوح »»»»» المنصة» بقلم د. عبد الفتاح أفكوح » آخر مشاركة: د. عبد الفتاح أفكوح »»»»» الجِدار» بقلم د. عبد الفتاح أفكوح » آخر مشاركة: د. عبد الفتاح أفكوح »»»»» الأمانة» بقلم د. عبد الفتاح أفكوح » آخر مشاركة: د. عبد الفتاح أفكوح »»»»» غار النصر في غزة» بقلم احمد المعطي » آخر مشاركة: احمد المعطي »»»»» قصة أدبية مؤثرة» بقلم هائل سعيد الصرمي » آخر مشاركة: هائل سعيد الصرمي »»»»» عميل» بقلم إبراهيم ياسين » آخر مشاركة: إبراهيم ياسين »»»»» قراءة فى مقال حديقة الديناصورات بين الحقيقة والخيال» بقلم اسلام رضا » آخر مشاركة: اسلام رضا »»»»» فصلُ الخِطاب» بقلم عبد الحليم منصور الفقيه » آخر مشاركة: عبد الحليم منصور الفقيه »»»»»
بما أنّهم أقرّوا القانون بأن يضحكوا في حال اتّخاذ قرار يمكننا ربط ضحكتهم تلك حيال القرار الإلهي بإحلال الكارثة بالشّعب والأمّة.
إنّهم يوافقون وبلا تردّد على ذلك القرار لأنّه يصبّ أوّلا وأخيرا في صالحهم وهو بالنّسبة لهم كاصطياد عصفورين بذات الحجر.
يتخلّصون من السّكان ويستفيدون من المكان الذي أخلته الطّبيعة لهم.
ومضة عميقة هادفة، تُتيح وجوهًا عدّة للتأويل والتّفسير.
دمت بودّ أخي
هم يضحكون على كل ما يصيب الأمة من مآسي صنعتها أيديهم ويسخرون من كل أمر يؤلمهم وبدون سن قوانين ولا تسويغ قانوني أو أخلاقي.
ومضة ناقدة راصدة فلا فض فوك!
تقديري
دائما تظلمونهم !
ألم يُطلب منهم الضحك ؟
إن لم يضحكوا على ألامنا متى سيضحكون
ومضة ساخرة وساخنة
كل التقدير
المسؤولون يضحكون ويسخرون من مصائب المواطنين بدون سن قوانين ولكن ربما كان سن القانون فقد لتأكيد سيادته
هي ومضة مضحكة مبكية
تحيتي
وضحكوا / لأن القانون يحميهم ،ويبيح لهم أن يضحكوا وقت ما يشاؤون ..
فقد ضحكوا على سكان الأحياء الشعبية لما قبلوا أن يصوتوا عليهم ..
وسوف يصوتون مرة أخرى ، وتتكرر المسرحية ..
نص جميل يحمل في رحمه نقدا يتوازى مع سخرية هادفة ، تمس عدة قضايا منها :علاقة الشعب بنواب الأمة ..
محبتي وتقديري أخي سي محمد الشرادي ..
من جعلوا الضحك سبيلا للتعبير هم يسحقون
ان يضحك الزمن منهم وعليهم
وحينما يضحكزن امام مأساة هم بذلك اكثر
اعلم انت النص يحمل سخرية ولكن وقع الكارثة اكبر
مودتي
من كثر ضحكه ذهبت هيبته
ومضة لاذعة بتصوير ساخر
حادة الفكرة ، ذكية المعالجة
بورك هذا القلم المبدع.