قراءة فى مقال آثار غامضة ... هل هي أكاذيب أم بقايا حضارات منسية؟» بقلم اسلام رضا » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» من أقوال أهل الواحة.» بقلم ناديه محمد الجابي » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» زفير قلب!» بقلم ملاد الجزائري » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» عذْراً فلسطينُ ما عُدْتِ لنا الأّمَا» بقلم حسين إبراهيم الشافعي » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» الشجرة ذات الرائحة الزكية» بقلم محمد نديم » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» شذرات عطرة.» بقلم أسيل أحمد » آخر مشاركة: أسيل أحمد »»»»» مسـار» بقلم الفرحان بوعزة » آخر مشاركة: أسيل أحمد »»»»» عيــــــادة الواحـــة» بقلم ناريمان الشريف » آخر مشاركة: أسيل أحمد »»»»» نقد رسالة في جواب شريف بن الطاهر عن عصمة المعصوم» بقلم اسلام رضا » آخر مشاركة: اسلام رضا »»»»» النهر ... وديدان الطين» بقلم محمد نديم » آخر مشاركة: محمد نديم »»»»»
بما أنّهم أقرّوا القانون بأن يضحكوا في حال اتّخاذ قرار يمكننا ربط ضحكتهم تلك حيال القرار الإلهي بإحلال الكارثة بالشّعب والأمّة.
إنّهم يوافقون وبلا تردّد على ذلك القرار لأنّه يصبّ أوّلا وأخيرا في صالحهم وهو بالنّسبة لهم كاصطياد عصفورين بذات الحجر.
يتخلّصون من السّكان ويستفيدون من المكان الذي أخلته الطّبيعة لهم.
ومضة عميقة هادفة، تُتيح وجوهًا عدّة للتأويل والتّفسير.
دمت بودّ أخي
هم يضحكون على كل ما يصيب الأمة من مآسي صنعتها أيديهم ويسخرون من كل أمر يؤلمهم وبدون سن قوانين ولا تسويغ قانوني أو أخلاقي.
ومضة ناقدة راصدة فلا فض فوك!
تقديري
دائما تظلمونهم !
ألم يُطلب منهم الضحك ؟
إن لم يضحكوا على ألامنا متى سيضحكون
ومضة ساخرة وساخنة
كل التقدير
المسؤولون يضحكون ويسخرون من مصائب المواطنين بدون سن قوانين ولكن ربما كان سن القانون فقد لتأكيد سيادته
هي ومضة مضحكة مبكية
تحيتي
وضحكوا / لأن القانون يحميهم ،ويبيح لهم أن يضحكوا وقت ما يشاؤون ..
فقد ضحكوا على سكان الأحياء الشعبية لما قبلوا أن يصوتوا عليهم ..
وسوف يصوتون مرة أخرى ، وتتكرر المسرحية ..
نص جميل يحمل في رحمه نقدا يتوازى مع سخرية هادفة ، تمس عدة قضايا منها :علاقة الشعب بنواب الأمة ..
محبتي وتقديري أخي سي محمد الشرادي ..
من جعلوا الضحك سبيلا للتعبير هم يسحقون
ان يضحك الزمن منهم وعليهم
وحينما يضحكزن امام مأساة هم بذلك اكثر
اعلم انت النص يحمل سخرية ولكن وقع الكارثة اكبر
مودتي
من كثر ضحكه ذهبت هيبته
ومضة لاذعة بتصوير ساخر
حادة الفكرة ، ذكية المعالجة
بورك هذا القلم المبدع.