بكاء على الاطلال» بقلم أحمد بن محمد عطية » آخر مشاركة: أحمد بن محمد عطية »»»»» مصير الكوكب على متن الشراع الشمسي» بقلم إبراهيم أمين مؤمن مصطفى ح » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» قراءة فى بحث تجربة ميلغرام: التجربة التي صدمت العالم» بقلم اسلام رضا » آخر مشاركة: اسلام رضا »»»»» وذُلّت الأعناق مقتطف من رواية قنابل الثقوب السوداء...» بقلم إبراهيم أمين مؤمن مصطفى ح » آخر مشاركة: إبراهيم أمين مؤمن مصطفى ح »»»»» الفصل الثاني من رواية وتستمر الحياة بين يأس و تفاؤل الأم الجريحة» بقلم بوشعيب محمد » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» و تستمر الحياة بين يأس و تفاؤل الفصل الأول من الرواية بقلم بوشعيب» بقلم بوشعيب محمد » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» قراءة في بحث أمور قد لا تعرفها عن مستعمرة "إيلون موسك" المستقبلية» بقلم اسلام رضا » آخر مشاركة: اسلام رضا »»»»» نعم القائد» بقلم عطية حسين » آخر مشاركة: احمد المعطي »»»»» قراءة في مقال يأجوج و مأجوج ... و حرب العوالم» بقلم اسلام رضا » آخر مشاركة: بوشعيب محمد »»»»» الطفل المشاكس بقلمي» بقلم بوشعيب محمد » آخر مشاركة: بوشعيب محمد »»»»»
بما أنّهم أقرّوا القانون بأن يضحكوا في حال اتّخاذ قرار يمكننا ربط ضحكتهم تلك حيال القرار الإلهي بإحلال الكارثة بالشّعب والأمّة.
إنّهم يوافقون وبلا تردّد على ذلك القرار لأنّه يصبّ أوّلا وأخيرا في صالحهم وهو بالنّسبة لهم كاصطياد عصفورين بذات الحجر.
يتخلّصون من السّكان ويستفيدون من المكان الذي أخلته الطّبيعة لهم.
ومضة عميقة هادفة، تُتيح وجوهًا عدّة للتأويل والتّفسير.
دمت بودّ أخي
هم يضحكون على كل ما يصيب الأمة من مآسي صنعتها أيديهم ويسخرون من كل أمر يؤلمهم وبدون سن قوانين ولا تسويغ قانوني أو أخلاقي.
ومضة ناقدة راصدة فلا فض فوك!
تقديري
دائما تظلمونهم !
ألم يُطلب منهم الضحك ؟
إن لم يضحكوا على ألامنا متى سيضحكون
ومضة ساخرة وساخنة
كل التقدير
المسؤولون يضحكون ويسخرون من مصائب المواطنين بدون سن قوانين ولكن ربما كان سن القانون فقد لتأكيد سيادته
هي ومضة مضحكة مبكية
تحيتي
وضحكوا / لأن القانون يحميهم ،ويبيح لهم أن يضحكوا وقت ما يشاؤون ..
فقد ضحكوا على سكان الأحياء الشعبية لما قبلوا أن يصوتوا عليهم ..
وسوف يصوتون مرة أخرى ، وتتكرر المسرحية ..
نص جميل يحمل في رحمه نقدا يتوازى مع سخرية هادفة ، تمس عدة قضايا منها :علاقة الشعب بنواب الأمة ..
محبتي وتقديري أخي سي محمد الشرادي ..
من جعلوا الضحك سبيلا للتعبير هم يسحقون
ان يضحك الزمن منهم وعليهم
وحينما يضحكزن امام مأساة هم بذلك اكثر
اعلم انت النص يحمل سخرية ولكن وقع الكارثة اكبر
مودتي
من كثر ضحكه ذهبت هيبته
ومضة لاذعة بتصوير ساخر
حادة الفكرة ، ذكية المعالجة
بورك هذا القلم المبدع.