غزالٌ قاتل

متعك الله بن تحب
نص بديع آسر
جميل المعاني نبيل العاطفة
ماتع حرفه ونبضه

دمت مبدعا
ودام قلبك عامرا
مودتي وودي

اكثر ما يُتعب النفس إخفاء ما نحن بحاجة للبوح به
واجمل ما يُريحها ...الصدح بما يتخللها من الق
وهذا الأبداع وملامسة ما بداخلك من عاطفة ومشاعر تترقرق إنما هي قليل مما لديك
فمن ينثر هذا الكلمات لا شك ان له كنوز نتمنى ان يُطلعنا عليها .....


اطربتنا ........

أهلاً بك صديقي الحبيب ...ثم إن لدينا الحق في البوح بكل ما يختلج في أرواحنا حتى وإن لم يسمعنا أحد يكفي أن نبوح للورد فهو يتقن الإنصات

أشكرك على كلماتك الجميلة وروحك الأجمل

خالص الود وباقات ورد

متعك الله بن تحب
نص بديع آسر
جميل المعاني نبيل العاطفة
ماتع حرفه ونبضه

دمت مبدعا
ودام قلبك عامرا
مودتي وودي

أسعدك الله أخي جهاد فقد أسعدتني بهذه الكلمات الجميلة فشكراً لك أيها الجميل


لك خالص الود وباقات ورد

ديباجة شعرك تؤكد مرة بعد مرة أنك ستكون أحد أعلام الشعر في مستقبل غير بعيد ، وأنصحك بالتزام الشعر كي تكون كذلك سريعا وعاليا لولا أن يفند المغرضون.

قصيدة رائعة في سبكها وتركيبها ولغتها غير أني استوقفني فيها ما يلي:

هل هو السحرُ في عيونِكَ يُتْلا = دونَ علمي فأُبتلى بغرامي؟
بل يتلى

أيُّ حبٍ نفثتَهُ ياحبيبي = في فؤادي فقد ملكتَ زمامي؟
لو قلت به ملكت زمامي لكانت أوقع وأرقى.

كلُ شيءٍ إذا رضيتَ جميلٌ = وإذا كنتَ ساخطاً صارَ دامِ
الصواب لغة صار داميا إذ إن الوقوف على تنوين الفتح يكون بإطلاق ألفه.

منذُ أصبحتُ في يديكَ أسيراً = لم أزلْ أصطلي بنارِ ضرامي
النار والضرام مترادفان تقريبا ولذا فقد كان هنا الأمر أقرب للحشو ولو استبدلت لفظة النار بما يصف الضرام لكان أجمل وأفضل كأن تقول بلفح أو بجمر أو بأي معنى تحب.

سوفَ أشكوكَ للقضاةِ جميعاً= فلعلي أنالُ بعضَ مرامي
أنت سيد حرفك ولكني هنا وجدتني رغما أختم البيت بلفظة احترام ، ولي فيها طبعا وجهة نظر.

حسبُكَ اللهُ هل حسبتَ بأنّي = سوفَ أنسى هواكَ لو بمنامي؟
حسب فعل يتعدى بنفسه ولذا يقال هل حسبت أني ، والباء هنا جاءت زائدة لضبط الوزن ويمكن ابتلاعها ولكن شاعر المستقبل يجب أن يحرص على تحاشي مثل هذا.

ليتَ شعري وأنتَ أجملُ شعرٍ = كيفَ ألقاكَ والدروبُ حُطامي؟
الصدر قوي جدا والعجز أوهنه.

كلما فاضَ بي الحنينُ دعاني = رجعُ صوتٍ بهِ صداً لسلامي
بل هي صدى

أتبعُ الوهمَ دونَ أيّ دليلٍ = غير حبي ولوعتي وهيامي
الوهم لا يتبع حين يعرف وهو لا يحتاج لدليل متى بدا، وأنا أفهم ما تريد أن تقول ولكني ألزم الحرف هنا وما يقول. أرجو أن يكون واضحا لك ما أقصد هنا.

تقديري

رائع بستان قلبك هنا

صور صاغت رقيق الحسّ

فتجلّت المعاني عبرها

دمت بألق حرف مبدعنا

مودّتي

فاتن

ديباجة شعرك تؤكد مرة بعد مرة أنك ستكون أحد أعلام الشعر في مستقبل غير بعيد ، وأنصحك بالتزام الشعر كي تكون كذلك سريعا وعاليا لولا أن يفند المغرضون.

قصيدة رائعة في سبكها وتركيبها ولغتها غير أني استوقفني فيها ما يلي:

هل هو السحرُ في عيونِكَ يُتْلا = دونَ علمي فأُبتلى بغرامي؟
بل يتلى

أيُّ حبٍ نفثتَهُ ياحبيبي = في فؤادي فقد ملكتَ زمامي؟
لو قلت به ملكت زمامي لكانت أوقع وأرقى.

كلُ شيءٍ إذا رضيتَ جميلٌ = وإذا كنتَ ساخطاً صارَ دامِ
الصواب لغة صار داميا إذ إن الوقوف على تنوين الفتح يكون بإطلاق ألفه.

منذُ أصبحتُ في يديكَ أسيراً = لم أزلْ أصطلي بنارِ ضرامي
النار والضرام مترادفان تقريبا ولذا فقد كان هنا الأمر أقرب للحشو ولو استبدلت لفظة النار بما يصف الضرام لكان أجمل وأفضل كأن تقول بلفح أو بجمر أو بأي معنى تحب.

سوفَ أشكوكَ للقضاةِ جميعاً= فلعلي أنالُ بعضَ مرامي
أنت سيد حرفك ولكني هنا وجدتني رغما أختم البيت بلفظة احترام ، ولي فيها طبعا وجهة نظر.

حسبُكَ اللهُ هل حسبتَ بأنّي = سوفَ أنسى هواكَ لو بمنامي؟
حسب فعل يتعدى بنفسه ولذا يقال هل حسبت أني ، والباء هنا جاءت زائدة لضبط الوزن ويمكن ابتلاعها ولكن شاعر المستقبل يجب أن يحرص على تحاشي مثل هذا.

ليتَ شعري وأنتَ أجملُ شعرٍ = كيفَ ألقاكَ والدروبُ حُطامي؟
الصدر قوي جدا والعجز أوهنه.

كلما فاضَ بي الحنينُ دعاني = رجعُ صوتٍ بهِ صداً لسلامي
بل هي صدى

أتبعُ الوهمَ دونَ أيّ دليلٍ = غير حبي ولوعتي وهيامي
الوهم لا يتبع حين يعرف وهو لا يحتاج لدليل متى بدا، وأنا أفهم ما تريد أن تقول ولكني ألزم الحرف هنا وما يقول. أرجو أن يكون واضحا لك ما أقصد هنا.

تقديري

الاخ الحبيب
الدكتور/ سميرالعمري
أسلوبك مميز ,, دائماً تقوم بما نشعر به ,,ونعجز نحن على ترجمته
بل انك باذخ العطاء في النصح وجمال إطلالتك ... نبحث عنك دائماً كما يبحث العليل على جراح ماهر لا يُخطئ في التشخيص ولا يفشل في انتزاع زوائد الحرف
والأخطاء تعدل .. وما فيه تخيير يبقى لأخينا حسين

اغبط اخي حسين العقدي ..


مــــــــــودة

طالعت لوحة جميلة
وأنست بصور طريفة
خالص المودة

ايها الشاعر الجميل...
دعني أحزر..
أنت تَمُتُ بصلة قربى الى احد هذين العملاقين
( البردوني ) ( الجواهري )

ديباجة شعرك تؤكد مرة بعد مرة أنك ستكون أحد أعلام الشعر في مستقبل غير بعيد ، وأنصحك بالتزام الشعر كي تكون كذلك سريعا وعاليا لولا أن يفند المغرضون.

قصيدة رائعة في سبكها وتركيبها ولغتها غير أني استوقفني فيها ما يلي:

هل هو السحرُ في عيونِكَ يُتْلا = دونَ علمي فأُبتلى بغرامي؟
بل يتلى

أيُّ حبٍ نفثتَهُ ياحبيبي = في فؤادي فقد ملكتَ زمامي؟
لو قلت به ملكت زمامي لكانت أوقع وأرقى.

كلُ شيءٍ إذا رضيتَ جميلٌ = وإذا كنتَ ساخطاً صارَ دامِ
الصواب لغة صار داميا إذ إن الوقوف على تنوين الفتح يكون بإطلاق ألفه.

منذُ أصبحتُ في يديكَ أسيراً = لم أزلْ أصطلي بنارِ ضرامي
النار والضرام مترادفان تقريبا ولذا فقد كان هنا الأمر أقرب للحشو ولو استبدلت لفظة النار بما يصف الضرام لكان أجمل وأفضل كأن تقول بلفح أو بجمر أو بأي معنى تحب.

سوفَ أشكوكَ للقضاةِ جميعاً= فلعلي أنالُ بعضَ مرامي
أنت سيد حرفك ولكني هنا وجدتني رغما أختم البيت بلفظة احترام ، ولي فيها طبعا وجهة نظر.

حسبُكَ اللهُ هل حسبتَ بأنّي = سوفَ أنسى هواكَ لو بمنامي؟
حسب فعل يتعدى بنفسه ولذا يقال هل حسبت أني ، والباء هنا جاءت زائدة لضبط الوزن ويمكن ابتلاعها ولكن شاعر المستقبل يجب أن يحرص على تحاشي مثل هذا.

ليتَ شعري وأنتَ أجملُ شعرٍ = كيفَ ألقاكَ والدروبُ حُطامي؟
الصدر قوي جدا والعجز أوهنه.

كلما فاضَ بي الحنينُ دعاني = رجعُ صوتٍ بهِ صداً لسلامي
بل هي صدى

أتبعُ الوهمَ دونَ أيّ دليلٍ = غير حبي ولوعتي وهيامي
الوهم لا يتبع حين يعرف وهو لا يحتاج لدليل متى بدا، وأنا أفهم ما تريد أن تقول ولكني ألزم الحرف هنا وما يقول. أرجو أن يكون واضحا لك ما أقصد هنا.

تقديري

أهلاً بك معلمي الفاضل ...أعتز بإشادتك وأحرص على استيعاب كل إرشاداتك وملاحظاتك القيمة فشكراً لك أيها المعطاء

باقات ورد وخالص ود

الاخ الحبيب
الدكتور/ سميرالعمري
أسلوبك مميز ,, دائماً تقوم بما نشعر به ,,ونعجز نحن على ترجمته
بل انك باذخ العطاء في النصح وجمال إطلالتك ... نبحث عنك دائماً كما يبحث العليل على جراح ماهر لا يُخطئ في التشخيص ولا يفشل في انتزاع زوائد الحرف
والأخطاء تعدل .. وما فيه تخيير يبقى لأخينا حسين

اغبط اخي حسين العقدي ..


مــــــــــودة

باقات ورد لروحك الجميلة أخي منير