حكايا على قارعة الطريق .

رائعة مبهرة مؤثرة ولاعجب فربانها وصانعها رياض العراق والنخيل ودجلة ... والفلوجة
طربت بارك الله بك ودمت متألقًا كدأبك شاعرنا النحرير
محبتي وإعجابي وكثير تقديري

هذا القصيد يربك الزمان

ويجتاح كل الأمكنة دون

سابق إنذار ...

وأنتَ سيدي تترجمه بألق مذهل

فتنساب أبجدياتكَ على وجه

الوجد لتنقلنا في مساحاتكَ

المتناهية الروعة ..

شكرا للــــ رياض علي كل هذا الإبداع

شكرا لجمال قلمكَ اخي

أسعدني المكوث بين سطور

**(( ولكِ كلُّ الإمتنان والتقدير بنتَ عبد العزيز نهلة العطاء اللامحدود ، إطراءٌ وثناء قد لا أستحقه ، شكري على ديمومة الحضور اللافت ))**

في رحاب هذه الفائية المطوّلة الطروب كان للمكوث قيد انفعال مع روعة الكلم وانسجام مع انثيال النغم مذاق رائع وطعم
ماتع حرفك ونافع فكرك شاعرنا
لا فض الله فاك
واهلا بك في واحتك

تحاياي

الله الله
حكمة وشعر جميل وموسيقى
هذا سحر وليس شعرا

شكرا لك اخي

بوركت

قصيدة شامخة بجرس جميل وحس نبيل وحكمة بالغة!

شاعر مبدع أنت وصاحب لغة جميلة وأزعم أن لها طاقات كامنة ستتبدى أكثر فأكثر.

دمت ودام حرفك مبدعا ممتعا!

تقديري

رقّة في البوح فاضت حكمة وحسّا

ونظرة عميقة لتفاصيل الحياة المختلفة

تجعلنا نرى الحياة بمنظار مختلف

لا عدمنا هذه الرّوعة المتدفّقة بين سطورك أستاذي

مودّتي

فاتن

مرحبا بك أيها الهمام ,
و الشاعر المقدام ,
بالنسبة لــ نَصَفَ قد وجدتها في
لسان العرب و العباب الزاخر و القاموس المحيط و الصحاح في اللغة و مقاييس اللغة ,
أنها تعني أحد مدلولين إما النصف ( الشطر) أو الخدمة , أما إذا شددنا الصاد فتعني الانتصاف أو العدل .

الثالثة من الوصف هذا صحيح لا يحتاج لإيضاح , أما ما يحتاج لذلك فهو الفعل يطمأن أراك شكلته على ما لم يسمّ فاعله و عدت و أبرزت الفاعل فهل أنا مخطئ سيدي ؟

واستـأنِ فـي الوصـف مـا الايّـام باقيـة فـقـد يُطـمـأنُ قـلـبَ الـصـبّ مـاتـصـفُ

كأنك اردت يُطمئِنُ .

أما زادُه فقد كانت محتاجة لشكل ,

نأت إلى مانوا وما معناها أردت ,

ويضحكـون عـلـى الأذقــان لا سلـمـت جباهـهـم ، حـيـن مـانـوا أيـنـمـا دلـفــوا

كأني استثقلت التركيب أيها الحبيب و استضعفت المعنى .

لك محبتي و عظيم تقديري .

سلمت وبوركت وحييت أستاذنا العزيز ، صدقت ووفيت ، وجزاك الله خيرًا ، ولا حرمنا مرور الطيبين ونصح الصادقين ، تقديري .

هذه ليست من الحكايا التي على قارعة الطريق
ولكنها بنود ودساتير شاعرنا الجميل
حاولت أن أقرأها وأنا على قارعة الطريق
ولكنها دعتني للجلوس والتركيز والتأمل
فلي عودة للاستزادة من معينها
دمت للجمال

طبت وطابت معانيك الجميلة حضورًا يسعد المشاعر والبصائر ، تقديري .

قصيدة تحملُ كمًّا هائلا من المشاعر ولمحات من شخصية هذا الشاعر الفذ الذي مارأينا منه إلا عذوبة النهر وحلاوة الثمر وكرم النخيل وصفاء السماء وروعة المروج وجمال الأزهار , روحٌ غنية بالمعاني السامقة والطيبة والوفاء ولمثل هذا يكثر الحاسدون , شكرا لقلمك الجميل

شكرًا يا براءة الأدب والذوق الرفيع الأصيل ، لا أوحش الله منك المعاني والمغاني ، تحيتي وتقديري .

لا فض الله فاك شاعرنا

جزاك الله خيرًا ، وحياك الله وبياك .