كنت في حضرة هذا الصمت الناطق جمالا والمترف إحساسا.
لا يفهم لغة الصمت ولا يسمع صرخاته إلا من يجيد الإصغاء.
لن أقول أبدعت فقد اعتدنا منك ذلك يا سهى.
دمت والألق رفيقين.
خـــــــير البريـــــة ....وانــــا» بقلم وفاء العمدة » آخر مشاركة: أسيل أحمد »»»»» غزةً رمز العزة» بقلم هائل سعيد الصرمي » آخر مشاركة: أسيل أحمد »»»»» جسور الأمل.» بقلم أسيل أحمد » آخر مشاركة: أسيل أحمد »»»»» افتكرني يا ابني» بقلم سيد يوسف مرسي » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» نظرات فى مقال فسيولوجية السمو الروحي» بقلم اسلام رضا » آخر مشاركة: اسلام رضا »»»»» من أوراق الولد الطائش» بقلم محمد نديم » آخر مشاركة: محمد نديم »»»»» أنا لن أحبك لأن الطريق مغلق» بقلم سيد يوسف مرسي » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» ابو احمد.» بقلم عبدالحليم الطيطي » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» يجلس في المطر...» بقلم عبدالحليم الطيطي » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» بعد أن صارع الأحزان» بقلم عبدالحليم الطيطي » آخر مشاركة: عبدالحليم الطيطي »»»»»
كنت في حضرة هذا الصمت الناطق جمالا والمترف إحساسا.
لا يفهم لغة الصمت ولا يسمع صرخاته إلا من يجيد الإصغاء.
لن أقول أبدعت فقد اعتدنا منك ذلك يا سهى.
دمت والألق رفيقين.
اللهم اهدنا إلى ماتحبه وترضاه
فلنصمت إذًا وابتكري لغتك واجعلي أقلامك تغرد فللصمت كما أردت في حضرة صراخك فوائد نجنيها قصائد مترعة بالبوح
جميلة صرختك مبدعتنا وأنيقة رغم سأمك من البدايات والنهايات
مودتي وكثير تقديري
مهما اشتد الصخب من حولك ومهما اتسع فمثلك قادرٌ على أن تخلقي منه الهدوء ،فالحروف بين أناملك تمنحيها دفئاً وحياة
هاشم فزع الدليمي
كيف لا يجيد قلمك الكتابة و هو ينطق بهاء !؟ و كيف تقتل حروفك و هي تفيض روعة و جمالا !؟. دعي قلمك يحلق في العلالي، و حروفك تنحث ثماثيل حسن الكلام و جمال الصورة. دائم ألقك أستاذتي الفاضلة، و أختي الكريمة سهى رشدان، و اقبلي مروري ببحور إبداعاتك.