أحدث المشاركات
النتائج 1 إلى 4 من 4

الموضوع: هذه هى أسباب تجميد حزب العمل وصحيفته فهل نغيرها ؟

  1. #1
    الصورة الرمزية بوالمعالى عضو غير مفعل
    تاريخ التسجيل : Dec 2004
    المشاركات : 26
    المواضيع : 5
    الردود : 26
    المعدل اليومي : 0.00

    افتراضي هذه هى أسباب تجميد حزب العمل وصحيفته فهل نغيرها ؟

    تعجب عزيزى القارئ إذا علمت أن الأسباب التى من أجلها يعيش الناس ومن أجلها يضحى الشرفاء ، ومن أجلها دخل الأحرار السجون وبها تنهض الأوطان – هذه الأسباب – هى التى جعلت ما يسمى بلجنة الأحزاب فى مجلس الشورى تنتفض وتصول وتجول وتفتق ذهنها العجيب والعبقرى ولم تجد مشكلة فى مصر قبل أربع سنوات تقريبا إلا حزب العمل وجريدة الشعب فرأت لجنة الأحزاب بالاتفاق مع حزب الحكومة وبعض المرتشين من الذين عينتهم الحكومة فى مجلس الشورى وربما يكون بتوجيهات خارجية ، اتفقوا جميعا على أن حجم البطالة فى مصر ليس بسبب فشل الحكومات المصرية المتعاقبة فى ظل حكم الرئيس مبارك ولكن بسبب حزب العمل وجريدة الشعب ولأن حزب الحكومة هو حزب وطنى فرأى من أولويات وطنيته أن يقضى على أسباب هذه البطالة فكان لزاما عليه أن يجمد ويحاصر حزب العمل وجريدة الشعب من أجل إيجاد وتوفير فرص العمل للمصريين ، كما اتفقوا أيضا وهم الذين لا ينافسهم أحد فى الوطنية والفناء فى خدمة الوطن على أن انهيار الجنيه المصرى وتخريب الاقتصاد فى مصر كان بسبب برنامج حزب العمل فهل يجوز أن تسمح الحكومة بوجود حزب يعمل على تخريب الاقتصاد المصرى وإهانة السيد الجنيه ، بالطبع هذا لا يجوز وليس بخاف على أحد تقلص الرقعة الزراعية فى مصر وعندما أرادت حكومة مصر الوطنية .. والوطنية جدا أن تحدد من هو المسئول عن تقلص الرقعة الزراعية فاجتمعوا على رأى واحد وهو أنه بمجرد اختفاء حزب العمل من الشارع المصرى ستزداد الرقعة الزراعية وليس هذا فحسب بل ستعود إلى مصر ريادتها الزراعية وستعود مصر كسابق عهدها يوم أن كان يضرب المثل بالقطن المصرى ، وأظن أن لجنة الأحزاب فكرت مليا فى مشكلة التعليم فى مصر الذى انحدر بطريقة لم يسبق لها مثيل على المستويين الأخلافى والتعليمى أضف إلى ذلك الدروس الخصوصية التى أصبحت مدارس خاصة غير مرخصة ومستنزفة لجيوب المصريين الغلابة ، وعندما أرادت لجنة الأحزاب الوطنية أن تضع خطة للحكومة من أجل القضاء على مشاكل التعليم فلم تجد أى مشاكل لولا هذه العثرة التى تحول بين إصلاح التعليم ألا وهى عثرة حزب العمل فكان لزاما على لجنة الأحزاب الوطنية أن توصى بشطب حزب العمل من الخريطة السياسية حتى يعود للتعليم رونقه وللمعلم كرامته وهيبته ، وكثيرا هى المفاسد الحكومية التى لولا وجود حزب العمل لأصبحت مصر من الدول المتقدمة ، وأظن أن برنامج حزب العمل فى حاجة إلى تغيير حقيقى يتماشى مع سياسة الحكومة الرشيدة ففى الفقرة الأولى من برنامج حزب العمل هو الإيمان بالله قوام الأسرة والفرد والمجتمع وظنى أن حكومتنا الرشيدة تعتبر هذا الكلام ردة ورجعية ولو أن الحزب شطب هذه الفقرة واستبدلها بأن الإيمان بأمريكا وقوتها والرضوخ لأومراها والتسبيح بحمدها ، ولا يجوز مهاجمتها أومهاجمة مايسمى بدولة إسرائيل ومن ثم نقبل بالغزو الأمريكى للعراق ونقبل بانتهاك أعراض النساء فى الفلوجة ونقبل أيضا برفرفة العلم اليهودى على أرض مصر وأن قتل ثلاث جنود مصريين برصاص إسرائيلى هو من أجل السلام وأن الحديث عن الوحدة الإسلامية ومساندة المقاومة هو إرهاب ، وما نرى إلا ما تراه أمريكا ، أظن لو أننا فعلنا هذا التغيير البسيط فى البرنامج أعتقد أن حكومتنا الوطنية جدا ستجمد كل الأحزاب ولم يبق إلا حزب العمل ولربما تنضم إليه قيادات عليا وعليا جدا افهموها بقى ، ثم يأتى البند الثانى فى برنامج حزب العمل والمتعلق بموضوع الإعلام والثقافة للمطالبة بتوظيف الإعلام لتنشئة المواطن المؤمن المتدين ، فمثل هذا الكلام ينشئ لنا جيلا متطرفا يحافظ على الصلاة والصوم ولا يقبل الرشوة والمجاملات لا لا لا . أقترح أن يكون ضمن برنامج حزب العمل فى هذه القضية أن نزايد على وزارة إعلام الحزب الوطنى بصفته حزب الحكومة وأن يكون الإعلام أكثر خلاعة وأ ن يتم عرض فيلم بورنو يوميا باعتبار أن المجتمع المصرى غير مثقف جنسيا ولا يجوز أن يكون المواطن المصرى أقل تحضرا من المواطن الأمريكى باعتبار الأخير هو الأنموذج الذى يحتذى به ، أيضا فى هذه الفقرة المتعلقة بالثقافة مطلوب من الحزب أن يضع فى برنامجه فقرة اعتذار لمولانا المعز لدين الله فاروق حسنى لأن الحزب مرغه فى التراب بسبب طبع ونشر رواية ( وليمة لأعشاب البحر ) مع المطالبة بمحاكمة الدكتور محمد عباس ونبش قبر عادل حسين واعتبارهما مارقين ومنع مجدى حسين من مزاولة العمل السياسى ، ومن الأشياء التى يتميز بها برنامج حزب العمل هو اهتمامه بقضية التعليم فى المدارس والجامعات ولمّا كان لهذا الأمر من خطورة على النظام الحاكم فهو يهتم بقضية محو أمية المواطن المصرى من الجنسين ، وأن يكون التعليم مجانيا بحق ، وأن يعود للأزهر شموخه وبالتالى هذا الأمر سيفتح العيون على حكومة مصر الوطنية جدا ونظامه السياسى لذا أرى أن نرفع شعار ( نحو الأمية ) وهذا هو المصطلح الدارج لدى قطاع كثير من الشعب وخاصة فى الأرياف وجنوب مصر ثم هذه هى سياسة الحكومة ( سياسة نحو الأمية ) فهل يريد حزب العمل أن يمحو أمية المواطن حتى لا يضلله الحزب الوطنى بالتزوير فى الانتخابات ومن ثم يختار ما يريد هو وليس ما تريده أمريكا أو عملاء أمريكا هل هذا برنامج هذه مؤامرة ضد النظام تستوجب التأديب بل لم يكتف حزب العمل بهذه المؤامرة بل راح يحشر نفسه فى الأزهر ويريد أن يكون للأزهر كلمة فإذا تحرك الأزهر تحرك خلفه الشارع المصرى والعربى والإسلامى وهذا هو لب الخلاف بين ما يريده حزب العمل وما يريده النظام المصرى فحزب العمل يريد من الأزهر أن يتصدى لتجاوزات النظام الحاكم ده كلام يا حزب العمل ولهذا اقترح أن يغير حزب العمل هذه النقطة ويطالب بأن شيخ الأزهر لا بد له وأن يسافر إلى إسرائيل ويقف أمام حائط البكى ويلبس طاقية الحاخامات ويدوس على قبر صلاح الدين ويهتف بأعلى صوته طظ طظ فى المقدسات هذه هى البرامج وإلا فلا ، ما سبق من برنامج لحزب العمل ربما لا يكون شيئا إذا ما قورن بهذه الفقرة من البرنامج وهى الفقرة المتعلقة بالحرية والشورى ودستور جديد وهذه هى مشكلة المشاكل ومعضلة المعاضل أو المعضلات لأن من برامج الحزب ضرورة الاهتمام باللغة العربية ولأن المسؤلين عندنا لا يفهمون من اللغة إلا اسمها فلن أتمسك بصحيح اللغة باعتباره تغييرا فى برنامج الحزب فلربما تلمحها لجنة شئون الأحزاب لتعلم أننا فى طريقنا إلى تغيير برنامج الحزب لعلها تتكرم علينا لعودة الحزب والجريدة ! ، ولنعد إلى قضية الحرية والشورى ودستور جديد يا خبر اسود يا حزب العمل انت كده دخلت فى الممنوع بمعنى أدق يريد حزب العمل مثلا أن يتم تعديل الدستور بحيث يسمح لأن يتقدم مواطن صعلوك مثلى للترشيح لرئاسة الجمهورية ضد البهوات والأكابر هل هذا معقول ؟! ومن ثم أقترح على حزب العمل أن ينص فى برنامجه على أن يكون السيد رئيس الجمهورية مدى الحياة وأن يكون ضمن برنامج الحزب ورد يومى للدعاء للسيد الرئيس أن يطيل الله فى أجله لموت آخر رجل فى مصر وإن مات قبل هذه الفترة لا قدر الله فلا يجوز لأحد أن يحل محله إلا بعد أن يأتى المرحوم إلى الرئيس الأمريكى فى المنام ويسمى له من يكون حاكما لمصر ، وأن المقصود بالشورى أن تتشاور الأمة على أن هل نطلق على الحاكم أمير المؤمنين أم الحاكم بأمر الله ، والمقصود بالحرية هو حرية الاختيار بين الحاكم وابنه . لن أخوض فى باقى برنامج الحزب الذى يتحدث عن جيش وطنى قوى أو الوحدة العربية الإسلامية ، إذن هذا هو البرنامج المراد وضعه حتى يرضى عنا السيد الحاكم أو السيد رئيس مجلس الشورى الذى أخبر عن نفسه بأنه من نسل الرسول محمد صلى الله عليه وسلم واللى هييجى عليه مش هيكسب وقالوا قديما إذ لم تستح فاصنع ماشئت والنظام فى مصر لا يستحى وبالتالى فهو يصنع ما يشاء فلا حرمة لديه لقانون أو مواطن ولا يهمه أن يعود حزب العمل أو صحيفة الشعب كل الذى يهمه أن يؤمن نفسه ضد مخاطر التغيير وأقوى هذه المخاطر هى عودة حزب العمل وجريدة الشعب لمخاطبة الشارع المصرى وأصدقكم القول : لو أن هذه الأربع سنوات التى تم فيها إبعاد حزب العمل وجريدة الشعب لم تكن لترنح نظام الحكم فى مصر ، وإلا فليقل لى أحدكم يا جهابذة الدولة لماذا الإصرار على هذا الموقف الغريب والعجيب فى الوقت الذى تسمحون فيه بالموافقة على أحزاب لا يعرفها ولا يسمع بها أحد اللهم إلا القليل ودون مواقف تذكر لها ، ولحزب العمل أن يفخر بأنه كسر حاجز الخوف لدى كثير من أبناء الشعب المصرى وخاصة لدى طبقة المثقفين الذين كانوا يخشون انتقاد ضابط فى أمن الدولة نجد بعضهم الآن وهم يزايدون على حزب العمل فى حجم الانتقادات لقيادات سياسية عليا ما كان لها أن تسمع بمثل هذه الانتقادات لولا أن جعل الله رجالا فى مصر يحملون على عاتقهم أمر هذا الوطن فمنهم من قضى نحبه أمثال الدكتور حلمى مراد رحمه الله وعادل حسين ومنهم من ينتظر وما بدلوا تبديلا وليس أدل على هذا إلا ما يقوم به قيادات حزب العمل فى الأزهر الشريف كل يوم جمعة وعلى رأس هذه القيادات هو مجدى حسين الأمين العام للحزب إضافة إلى تحركات الحزب الجماهيرية فى كثير من محافظات مصر ، ومواقف حزب العمل بعد الحظر والتجميد أكثر من أن تحصى وعلى رأس هذه المواقف هو موقفه الرافض للتوريث بل كان أول من فتح باب المعارضة للتوريث الأمر الذى جعل رئيس الدولة يخرج على التلفزيون المصرى لينفى نفيا قاطعا لقضية التوريث ومواقف الحزب ليست فى حاجة إلى قرار أو أمر أو التحريك عن بعد فصاحب الموقف والمبدأ لم ولن ينتظر قرارات من أنظمة غير شرعية بل إنى أرى أن هذه الأنظمة باتت أيامها معدودة وعليها أن تعد العدة لمواجهة ما هو قادم فالقادم أدهى وأمر .


    أبوالمعالى فائق

  2. #2
    عضو مخالف
    تاريخ التسجيل : May 2004
    العمر : 46
    المشاركات : 444
    المواضيع : 42
    الردود : 444
    المعدل اليومي : 0.06

    افتراضي

    استاذى الفاضل
    المقال رائع ومفيد وثرى بالمعلومات ولكن
    ترى، من أين يبدأ القمع الفكرى الذى ينشب مخالبه فى كافة أطراف مجتمعنا كل الذين اختلفوا داخل الأحزاب المصرية الشرعية مصيره الشارع نحن برغم تعدد الاحزاب فى مصر لانهتف الا للحزب الحاكم وباقى الاحزاب هى خدعه وديكور فقط من أجل أن نظهر أمام العالم أننا بلد ديمقراطى ان القمع الفكرى والسياسى هو الأسلوب الوحيد المعتمد فى إدارة الأحزاب السياسية بوجه عام

    اما عن توريث الحكم فقد جاء فى احد التقارير
    ان الجدل الداخلي حول الموضوع داخل مصر يجري علي نار هادئة. حيث تشن ثلاث صحف في القاهرة متعاطفة مع الحركات المعارضة حملة سافرة ضد توريث السلطة واعتقد انها حريدة الشعب وحزب العمل .وتطالب صحيفة الشيوعيين باجراء انتخابات مفتوحة لــلرئاسة يســتطيع فيها شبان آخــرون ترشيح أنفسهم. وهدد عبد الحليم قنديل المحرر الرئيــسي لصحيفة العربي مؤخرا: لن نــوقف الحملة ضد سيـناريو الوراثة الــي ان يصدر نــفي شامل، رسمي وحاسم، يوضـح للجميع بأن الخطــر زال
    واشتكي سكرتير اللجنة السياسية للشيوعيين في مصر بأن السلطة تضحك علي انصار الديمقراطية: زعماء في العالم العربي يعدون ابناءهم للوراثة، هكذا كان مع صدام حسين وكذلك حافظ الاسد مع بشار، ولكن في مصر فان العملية مختلفة يعدون جمال من الاسفل من اجل ان يسلم ملايين المصريين بالامر الواقع، بواسطة الصحافة المؤيدة
    وفي نادي الجيل الثاني لزعماء العالم العربي يقف جمال مبارك الي جانب عبدالله ملك الاردن بعيدا عن بشار الاسد ابن جيلهما: حيث يتمتع الاول والثاني بثقافة امريكية واضحة ووجهة نظر تؤيد الكفاح ضد الاسلام المتطرف، وفهم واضح بأن استقرار انظمتهما منوط بايجاد حلول اقتصادية
    يعرف جمال مبارك جيدا انه كلما تحسن الوضع الاقتصادي في مصر كلما تعززت مكانته. من الممكن التخمين بأن جمال مبارك سيواصل خط والده ـ حيث سيستمر اتفاق السلام ولكن سيتم الحــفاظ علــي طابعه البارد. وهو يفضل، في الوقت المناسب تعزيز العلاقات تحديدا بواسطة خبراء اقتصاد ورجال اعمال بارزين
    دمت بخير يا سيدى


    مها

  3. #3
    الصورة الرمزية بوالمعالى عضو غير مفعل
    تاريخ التسجيل : Dec 2004
    المشاركات : 26
    المواضيع : 5
    الردود : 26
    المعدل اليومي : 0.00

    افتراضي

    قد يظن ألبعض أننا ضد جمال مبارك لأنه جمال مبارك أى ابن الرئيس لا والله إننا نريد من يحكم مصر يأتى عبر صناديق الاقتراع ولا يهمنا من أى حزب هو طالما اختاره الشعب شريطة أن يكون هذا الاختيار سليم وخال من العيوب القانونية كالتزوير مثلا ، وأن يتم تعديل الدستور بما يسمح لأكثر من مرشح لمنصب رئيس الدولة ونائبه ونحذف من قاموس الشعب المصرى فكرة هيمنة الحزب الواحد والسمع والطاعة لمن يأتى بإرادة الشعب وليس بطريقة الاستفتاء بطريقة ( نعم أو نعم أيضا ) مش كده ولّا إيه .


    أبوالمعالى

  4. #4
    عضو غير مفعل
    تاريخ التسجيل : Nov 2004
    المشاركات : 168
    المواضيع : 33
    الردود : 168
    المعدل اليومي : 0.02

    افتراضي

    مقالك الذي ذكرتة وذكرت فيه ابطال حزب العمل
    احمد الله انهم قفلو الجريدة والحزب فقط
    هؤلاء يكرهون الشجاع يكرهونة بسبب حقدهم علي شجاعتة
    لانهم اضعف من ان يكونو مثلكم امام اعدائهم
    اغلقو الجريدة والحزب
    لانكم رجال قلتم الحق في زمن النفاق
    القيادة الموجودة الان
    قيادة منحرفة ضعيفة الشخصية
    من يمسك مصر من اول رئيس الجمهورية الي كل وزرائة ومسؤلية
    لا يمسلون عائلات مصر الكبيرة
    او حتي يمسلو الامانة والشرف والتدين
    تخيل لما يمسك بلدك واحد جعان ليس لعائلتة تاريخ
    ياتي وهوا حاقد علي كل اولاد الاصول
    ويكرة كل من كان لعائلتة تاريخ او نضال وطني
    ياسيدي انا انظر اليهم اجدهم من اقذر البيوت والطبقات
    وهؤلاء دائما يكون خطرهم شديد لان مناصبهم واموالهم لم تغنيهم عن اصلهم البسيط الذين يخجلون منة
    وطبعا الفقر ليس عيب وكذلك عدم الاصل
    ولكن العيب كان في ضعف الايمان

    تحياتي الطيبة لك

المواضيع المتشابهه

  1. تجميد الأجنة
    بواسطة رضا البطاوى في المنتدى الحِوَارُ الإِسْلامِي
    مشاركات: 8
    آخر مشاركة: 03-01-2016, 02:24 PM
  2. تجميد أجنة الحيوانات
    بواسطة رضا البطاوى في المنتدى الحِوَارُ الإِسْلامِي
    مشاركات: 0
    آخر مشاركة: 02-01-2016, 08:17 AM
  3. تجميد الكويت قرضها لحكومة الانقلابيين
    بواسطة رضا البطاوى في المنتدى الحِوَارُ السِّيَاسِيُّ العَرَبِيُّ
    مشاركات: 0
    آخر مشاركة: 23-07-2013, 10:45 PM