سؤال بريء:
لوافترضنا انه بامكان المواطن في عالمنا العربي أن يقول العبارة التالية:
"حسناً أنا سأفعلها وأنت أخبط راسك بالحيط"
فلمن تقولها ولماذا؟
بكاء على الاطلال» بقلم أحمد بن محمد عطية » آخر مشاركة: أحمد بن محمد عطية »»»»» مصير الكوكب على متن الشراع الشمسي» بقلم إبراهيم أمين مؤمن مصطفى ح » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» قراءة فى بحث تجربة ميلغرام: التجربة التي صدمت العالم» بقلم اسلام رضا » آخر مشاركة: اسلام رضا »»»»» وذُلّت الأعناق مقتطف من رواية قنابل الثقوب السوداء...» بقلم إبراهيم أمين مؤمن مصطفى ح » آخر مشاركة: إبراهيم أمين مؤمن مصطفى ح »»»»» الفصل الثاني من رواية وتستمر الحياة بين يأس و تفاؤل الأم الجريحة» بقلم بوشعيب محمد » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» و تستمر الحياة بين يأس و تفاؤل الفصل الأول من الرواية بقلم بوشعيب» بقلم بوشعيب محمد » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» قراءة في بحث أمور قد لا تعرفها عن مستعمرة "إيلون موسك" المستقبلية» بقلم اسلام رضا » آخر مشاركة: اسلام رضا »»»»» نعم القائد» بقلم عطية حسين » آخر مشاركة: احمد المعطي »»»»» قراءة في مقال يأجوج و مأجوج ... و حرب العوالم» بقلم اسلام رضا » آخر مشاركة: بوشعيب محمد »»»»» الطفل المشاكس بقلمي» بقلم بوشعيب محمد » آخر مشاركة: بوشعيب محمد »»»»»
سؤال بريء:
لوافترضنا انه بامكان المواطن في عالمنا العربي أن يقول العبارة التالية:
"حسناً أنا سأفعلها وأنت أخبط راسك بالحيط"
فلمن تقولها ولماذا؟
.
سأقولها لكل من خالف ضميره
سأقول له :
سأفعل ما يمليه عليَّ صميري
و اخبط دماغك في ألف حيط
( بس ساعتها اخينا ده لا هتسمعيله حس و لا خبر ..
خبطتين في الراس توجع ، فما بالك بألف خبطة )
صباحك جميل و شكرا لك يا ليال على هذا السؤال
و يا ليتهم يشاركوننا الإجابة عليه
د. جمال
البنفسج يرفض الذبول
المشكلة عندى انى لا استطيع ان اقول لاي شخص اضرب راسك في الحيط
صحيح اننى افعل ما انا مقتنعة به ولكن لا يهمنى ما سيفعل بنفسه له حرية الاختيار لديه حوائط كثيرة والبحر عندنا قريب في غزة "" يبلطه او يشربه ""
المهم اننى لن أقول له ذلك .... غالبا لا أعطيه حقا ولا باطل ثم أفعل ما أريد
طبعا للشخص الذي يحاول أن يفرض علي أمرا أنا مقتنعة تماما بأنىى على حق وأن ضميري مرتاح سواء كان في عملي "" كمدرسة " او في حياتي الشخصية
ما أكثر الأخوان حين تعدهم لكنهم في النائبات قليل
أقولها ببساطة لكل من يردد عبارة:
"إننا جزء من الحرب على الإرهاب"
و دمتم.
حسنا
كثيرون والله من أحب أن أصرخ بها في وجوههم
فهل أقولها لحكامنا الأطهار
جذوات النور التي تضيء لنا الطريق
أم أقولها لأمريكا
الصديق اللدود للمسلمين والعرب
التي تحب لنا ما تحب لنفسها من الديموقراطية
أم أقولها لليهود
شعب الله المختار
بل أقول لكل هؤلاء
انطحوا رؤوسكم في سور الصين العظيم
يا أقذر ما نضح إناء الكون من الأقذار
أختي ليال
شكرا أن أتحت لي هذه الفرصة لأبوح ببعض غضبي
لك التحايا العطرة
أهلا ومرحبا بكم جميعاً
الجميع هنا مسؤولون عن أقوالهم...وصاحبة هذه المشاركة تخلي مسؤوليتها خصوووووصا فيما يتعلق بمسألة الإرهاب
د جمال : لا أدري لماذا تذكرت اليهود وحيطة المبكى حين قرأت ردك على ما يبدو أن ضمائرهم أنتهت منذ ايام سيدنا داوود وهم يخبطون راسهم في الحيط مذ حينها
الأخت الفاضلة أم محمد إجابة ديبلوماسية
ولكن ألا يمكنك حتى مجرد الإفتراض بأنه من الممكن أن تقوليها ولو على طريقة " إفرض مثلامثلا يعني مثلا أنه من الممكن أن تقوليها"
د. محمد صنديد:
د. محمد الشناوي : نعم والله كثيرون جداً لدرجة أنني صرت أرغب في قلب السؤال ليصبح كالتالي من هم الذين لا أريد أن أقول لهم أخبطوا رؤوسكم في الحيط
لكني قادرا على اجابة السؤال في حاله تغيره كما اقترحت سابقا
من هم الذين لا أريد أن أقول لهم أخبطوا رؤوسكم في الحيط
لن اقولها لمن اصبح التراب مأواهم وهم احياء يسيرون فوقه
وينادون بالعدل والحريه والديموقراطيه على الطريقه الامريكيه
ألا تري معي اخت ليالي ان الاجابه في كلا الحالتين واحده.
لك تحياتي
نعم صحيح لقد استطعت بالفعل أن تجيب على السؤال وومقلوبه يا زيدان
شر البلية ما يضحك
لك مني كل الشكر والتقدير
ساقولها ـ أو سأفترض أنني ساقولها ــ لكل العادات البالية والتقاليد المهترئة في مجتمعي والتي تقدم أبنائها وبناتها كقرابين أجتماعية تقتل على مذبح العرف الأجتماعي لإرضاء مجتمع منافق متآكل آخذ في التداعي شيئا فشيئا ،مجتمع مصاب في مقتله منخور في الصميم وهو مع ذلك يصر بغباء على التمسك بمظاهره الشكلية, ثمة قيد صدء يضيق حول أعناقنا أكثر فأكثر .. سأقول لمن يهمه الأمر أنا سأكسر هذا القيد الصدء وأنت أخبط راسك بالحيط................
حسناً ربما سأقولها أو"سأفترض بأنني سأقولها" لكل من يراهن على قدرتي على ضبط سلوكي الشخصي ليكون متفقاً مع مبادئي التي أؤمن بها ساقولها لكل من يشكك في ان الأشجار لا تموت إلا واقفة ...أنا سأمضي في طريقي وأنت أخبط راسك بالحيط