اتجاهات» بقلم بسباس عبدالرزاق » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» ابتهالات.» بقلم ناديه محمد الجابي » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» نسجل دخولنا بذكر الله والصلاة على رسول الله» بقلم عوض بديوي » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» قراءة في كتاب رؤية الله تعالى يوم القيامة» بقلم اسلام رضا » آخر مشاركة: اسلام رضا »»»»» نظرات بمقال هل تعلم أن مكالمات الفيديو(السكايب) كانت موجودة قبل 1» بقلم اسلام رضا » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» افتكرني يا ابني» بقلم سيد يوسف مرسي » آخر مشاركة: سيد يوسف مرسي »»»»» جسور الأمل.» بقلم أسيل أحمد » آخر مشاركة: خالد أبو اسماعيل »»»»» أنا لن أحبك لأن الطريق مغلق» بقلم سيد يوسف مرسي » آخر مشاركة: سيد يوسف مرسي »»»»» دعاء لا يهاب ! _ أولى المشاكسات» بقلم أحمد صفوت الديب » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» من أوراق الولد الطائش» بقلم محمد نديم » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»»
بعيدا عن الخوض في ما يجوز وما لا يجوز وهو شأن عروضي فارغة في دلائي
فإني أستعير الوصف " قبيح " و " مستقبح" لأقول أن الأولى بالشاعر الابتعاد ما أمكن عما تستقبحه الذائقة أو تستثقله وإن جاز
فالشعر موسيقى وعذوبة وانسياب
قصيدة أمتعتني بحرفها وجرسها إلا فيما أشير إليه هنا
دمت بألق شاعرنا
تحاياي
جميلة قصيدتك !!
كتبها الحال فكان لها طريق الوصول معبدا ممهدا .
المبدع بشار العاني ،
أنشدت فأشجيت ،
دمت طيبا .
http://www.rabitat-alwaha.net/moltaqa/showthread.php?t=57594
قافيتها جميلة وصورها أجمل
ولحنها أعجبني
شكرا لك اخي
بوركت
شكرا ايها الحبيب على هذه المعاني
الراقية التي حملتها حروف قصيدتك
مودتي
أساتذتي الكرام: ربيحة الرفاعي , ناديا بو غرارة , نداء غريب صبري , محمد ذيب سليمان
لكم جزيل الشكر والتقدير على مروركم الجميل
لكم محبتي وتقديري
قصيدة مميزة أخي بشار بما تحمل من نقاء ورقي وحسن أداء ، فلا فض فوك!
وللحق كان استوقفني مباشرة موضع الخلاف بل ويبقتني نفسي بقراءتها بكفي بدل يدي انسياقا مع المعنى والجرس ، ولكني وبعد الاطلاع على الحوار على هامش هذا النص الجميل أحب أن أشكر أخي الحبيب عادل والذي يسعدني بعودته التي كنا دوما في شوق لها ، وأحب أن اقول هنا بأن الشعر حالة وجرس ، والزحاف منه ما هو مقبول وموجود ومنه ما هو نظري أو جاء على قياس شاذ في شعر الأقدمين فلا يعدو الزحاف الشاذ أكثر من رصد لحالة عند شاعر أو شاعرين اضطرتهما لذلم الضرورة الشعرية لمعنى لا يكون إلا بمثل هذا الزحاف ولا مخرج متاح غيره.
اقول هذا لكي لا يصبح الشعر حالة من التطبيق النظري للجوازات التي تكتب في كتب العروض قياسا على شواذ الجروس ونوادرها فالأصل أن لا يعتد بالشاذ ولا بالنادر لا عن قبول ولا عن استقباح إلا أن يكون هذا نادرا في بيت مدهش يسوغ هذا ولو على سبيل الاستثناء.
تقديري
جميل هذا البيت وحتى القصيدة بكاملها وخيبتها وحزنها التي تختبئ خلف الاسطرأنا روح تناوشها الخطايا
وتطعن قاعها بأليم نكزِ
أبدعت وامتعت