لاجمال يفوق جمال الروح
ومضة عميقة
بوركت وكل التقدير
نقد مقال بوابات الجحيم التي فتحت فوق سيبيريا عام 1908 لغز الانفجا» بقلم اسلام رضا » آخر مشاركة: اسلام رضا »»»»» قلقلة» بقلم محمد إسماعيل سلامه » آخر مشاركة: تفالي عبدالحي »»»»» الربيع» بقلم تفالي عبدالحي » آخر مشاركة: تفالي عبدالحي »»»»» عميل» بقلم إبراهيم ياسين » آخر مشاركة: أحمد مصطفى الأطرش »»»»» عتاب عاشق» بقلم أحمد مصطفى الأطرش » آخر مشاركة: أحمد مصطفى الأطرش »»»»» القطار .. وحقائب السفر!!» بقلم محمد نديم » آخر مشاركة: محمد نديم »»»»» كنْ طموحًا» بقلم تفالي عبدالحي » آخر مشاركة: محمد نديم »»»»» من أوراق الولد الطائش» بقلم محمد نديم » آخر مشاركة: محمد نديم »»»»» الغرق فى القرآن» بقلم اسلام رضا » آخر مشاركة: اسلام رضا »»»»» غزةً رمز العزة» بقلم هائل سعيد الصرمي » آخر مشاركة: هائل سعيد الصرمي »»»»»
لاجمال يفوق جمال الروح
ومضة عميقة
بوركت وكل التقدير
ومضة تؤثث لابتسامة مستحقة
لكن هل يكون الظاهر مشابها للدواخل ؟
وان كان لا فهل للناس ورأيهم ذلك الوزن الكبير ؟
ربما نعم ولكن هو اين قناعاته؟
مودتي
يقول المثل الليبي:
(يامزوق من بره ايش حالك من داخل ..)
المهم ليس في جمال المظهر ولكن في جمال الروح
اما إذا اقترن جمال الروح بحسن الخلق ستصبح صاحبته في قمة الجمال.
ومضة جميلة بفكر ذكي وحرف مائز
بوركت.