صخب هادئ ..

عميقة بعمق الحياة
رائعة بحجم سموق أديبنا الرائع
حكمة بين طياتها يغلفها الجمال
دام ألقك أديبنا الفاضل
ومرحبا بك في واحتك
تحاياي

عبد السلام هلالي ... مرورك .. شموع وهج .. ومسرة


لاحرمتك ..

تطايرت أفكاري شظايا ,, وبكت رغبة في تنميقها
أدركت حينها أنني سأمضي ليلة أخرى ..
أدركت حينها أن قلمي سينزف إلى الصباح ..
أدركت حينها أنني سأبوح بكل اللا أشياء ..
تواترت ذكرياتي المحمومة تترى .. تدنو .. تزحف
وأحيانا كثيرة تلهث ,, ضمأ وأي ضمأ ..
سأبوح لقلمي بآخر حكياتي ..
فأنا رجل لي ألف حكاية ..

خليل حلاوجي :
صدقا أخي لا جديد .. سبقتك حروفك مضيئة كعادتك دائما ..

أجد حضورك مربكا لكنه ممتعا .. يمتلك حسا قويا

دمت بخير

جميل مبدعنا نصك كأنت مفعم بالحياة كأنت وصرخته الرافضة المترعة باللاءات شامخة كأنت
دمت متألقًا وتقبل مبدعنا الحكيم المفكر جميع ما بحوزتي من محبة وتقدير

قلبي في مودتكم : مرتهن

ياشقيق الفؤاد.

هل تصل صرخاتنا لركام الأموات خارج أسوار حرفنا؟

هنا السّؤال الذي يطرح نفسه

أتمنّى أن تكون إجابته نعم

مودّتي

فاتن

سيدي
مروري أسعدني
نص قوي
وعذب التراتيل
كل تقديري

مرورك مميز .. وعطره فواح أختي سهى

لا لتراتيل تجعلنا الأموات

نثرية جميلة أخي

شكرا لك

نص لم يحمل الكثير من النثر الأدبي وإن حمل الكثير من الطرح الفلسفي والرؤية الذاتية للحدث.

دام ألقك!

تقديري

باصرار يصرخ .. بهجة
لا لا لا
لا : لتراتيل تجعلنا : الأموات.

السلام عليكم
لأسلوبك بالكتابة أخي مزاج خاص ومميز
كنت هنا ,,وقرأت نصا جميلا يشاغل الفكر,, كالعادة
شكرا لك
ماسة

مرور كريم يحمل عبق الصفاء والولاء .. للحق.

ممتن أختاه.

لنبضك الصادق النقي اقف امد نظري لعباراتك وانتهي
لأبدا من جديد فحرفك الباذخ لا أكتفي بقرائته مرة وحدة
دمت بخير أخي العزيز