وطني سجين في .. نبضي

في باحةِ السجنِ المُكنّى موطني ...
نبضٌ تأرجحَ بينَ أغصانِ الولاء

والبـــلبـــلُ المخنـــوقُ غرّدَ بـاكياً ...
ياوجعُ هذا القلبِ أينَ الإنتماء !

إعتقْ عراقَ الخيرِ وارسمْ بسمةً ...
فالبسمةُ البيضاءُ حلمُ الأبرياء

آآآآآآآآآآمين اللهم اعتق العراق ، وأبناء العراق .
إن القلوب لتدمي عند قرآءة هذه الموجعة يا أخي ،،،

باكورة رائعة تشي برحلة بهيّة مع السيّد الشّعر

سأكون على موعد مع جديدك أخي

مودّتي

فاتن

ساعرنا الأريب : هاشم الناشري ..

مودتي لقلبك عامرة .

أعرفك من أفضل من يمتلك الذائقة الشعرية، واليوم أراك تخوض بحار الشعر من غير قارب.

أعلم أنك تريد الرأي الناصح لا الرد المادح وعليه فإني أقول بأن الحكم على ثلاثة أبيات لا يكفي لنصدر حكما. هي ثلاثة أبيات صحيحة عروضيا وذات لغة مميزة عموما ولكن وجود ضرورتين من غير ضرورة في ثلاثة أبيات فقط هو مما أتوقف أمامه ، ثم إن الضرورة في وجع غير صحيحة وقياس الحبيب عادل العاني في بيت المتتبي غير منطبق باعتبار وجود الجناس والمقابلة في البيت بما يلطف أثره وباعتبار أن التسكين والتحريك لا يصح كقاعدة عامة في كل المفردات فلفظة حلم في نصك تم تقبلها بيسر على عكس كلمة وجع.

أما قطع همز الوصل فهو من الضرورات التي أنصح بتجنبها لا العكس.

هذا وأثني على معاني ما تضمنت أبياتك وأنتظر منك ما هوأجمل وأطول واثقا من تألقك.

تقديري

نهلنا من فيض ادبكم وفكركم قبل اليوم

وابت همتكم العلية الا ان تكتمل بثالثة الاثافي -الشعر-
فلله درك

بداية رائعة لشاعرٍ جميل وأرى أنك شاعر تأخرت بداياته ليس إلا .. وأعلم من خلال أدبك وتعقيباتك الرائعة كم تملك من الشاعرية
دمت أديبا وشاعرا وننتظر المزيد بعون الله
لك المحبة وكل التقدير

مرور عامر بالمودة الأخوية ... أيها الشاعر الكبير.

أخيرا سيكتب تحت صورتك , مفكر أديب شاعر
لكن
لا تجوز الضرورة إلا إذا كانت ضرورة , أما إذا كان من الممكن تفاديها فهي ليست ضرورة ,
و إنما تسمى ضعفا أو ضحالة مفردات أو ضيق لغة ,
و لا أريدك أن تلجأ في بداياتك إليها حتى لا تعتاد عليها ..

ماذا لو قلت :
يا ويح هذا القلب أين الإنتماء

محبتي لك .

اطلالتك ... ضوء لحرفي ونور لسطوري ..

نعم : مقترحك .. رائع .

أشكر حضورك الطافح نقاءً.

جميلة
شاعرنا
أنت رائع
وتستطيع أن تأتي بالأروع

الأخت الرائعة ... أنتِ

شكرًا للمرور ..

من يبدأ المسير بعزم
يصل باذن الله

أسأل الله لك التوفيق
و أن أراك شاعرا كبيرا و جميلاً!
محبكم

أنا بينكم ... كثير وكبير بكم أحبتي الكرام.