قصيدة جميلة
ورائعة
ورقيقة
حرف يستحقّ التصفيق
غار النصر في غزة» بقلم احمد المعطي » آخر مشاركة: احمد المعطي »»»»» قصة أدبية مؤثرة» بقلم هائل سعيد الصرمي » آخر مشاركة: هائل سعيد الصرمي »»»»» عميل» بقلم إبراهيم ياسين » آخر مشاركة: إبراهيم ياسين »»»»» قراءة فى مقال حديقة الديناصورات بين الحقيقة والخيال» بقلم اسلام رضا » آخر مشاركة: اسلام رضا »»»»» فصلُ الخِطاب» بقلم عبد الحليم منصور الفقيه » آخر مشاركة: عبد الحليم منصور الفقيه »»»»» اللحاق بالشمس قبل الندم» بقلم حسين إبراهيم الشافعي » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» دَوَائِي دَائِي» بقلم علي عبدالله الحازمي » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» وحدوا الصف» بقلم عدنان عبد النبي البلداوي » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» نظرات فى مثال متلازمة ستوكهولم حينما تعشق الضحية جلادها» بقلم اسلام رضا » آخر مشاركة: اسلام رضا »»»»» نظرات في مقال أمطار غريبة» بقلم اسلام رضا » آخر مشاركة: اسلام رضا »»»»»
قصيدة جميلة
ورائعة
ورقيقة
حرف يستحقّ التصفيق
ذو العقل يشقى في النعيم بعقله .... وأخو الجهالة في الشقاوة ينعم
الشاعر الرائع الحبيب أحمد رامي
أهلاً ومرحباً بك
شكراً جزيلاً على الحضور البهيج
وشكراً جزيلاً على تذوقك للنص وتفحص بنائه وضبطه،
وكل الشكر لك على الملاحظات القيمة التي أهديتني إياها،
وهي مأخوذة بنظر الاعتبار ..
فقط أتوقف للتوضيح عند ملاحظتك التالية:
عشقتُكِ روحَ الضادِ .. أعلنتُ للورى
بأنَّكِ رَوحي في الحياةِ وبندقي
فقط استغربتها وظننت أنها جاءت حشوا ..
فقد أردتُ بـ(بندقي) أن السلاح الأفضل والأقوى الذي ينسجم مع روحي وروح لغة القرآن وآمنت بضرورة استخدامه في مشروع النهضة الذي وجهت الدعوة إليه في القصيد هو لغة الحوار لا لغة الرصاص ..
محبتي لك وتقديري
أخي ياسين ما دام الشرح هو الذي أوصل المعنى , فهذا يعني أنه كان عصيا ,
أكتب أحيانا و أظن المعنى واضحا فيفاجئني قارئ بعدم فهمه له , فأغير , لأن من حق القارئ على الشاعر أن يوصل إليه المعنى بسهولة ,
لذلك قلتُ : إنني ظننتُها أول ما قرأتُها حشوا , و أخذتْ مني زمنا حتى وصلتُ تقريبا إلى ما شرحتَ ,
برأيي - و هذا غير ملزم لك - أن تغيره إلى ما هو أوضح .
فوجود الواو قبل بندقي يعطفها على روحي , فيصبحان شيئين اثنين , و أنت تريدهما شيئا واحدا .
محبتي لك أيها الراقي .
قصيدة فاخرة وراقية , ومعانيها تنطق بالعزة والجمال , أشكرك على هذه القطعة الثمينة لتضعها بين أيدينا ونقلب ابصارنا فيها كيفما اردنا
دمتَ ودام قلمك البهي