قصيدة جميلة
ورائعة
ورقيقة
حرف يستحقّ التصفيق
قراءة فى مقال فن التحقيق الجنائي في الجرائم الإلكترونية» بقلم اسلام رضا » آخر مشاركة: اسلام رضا »»»»» عطشان يا صبايا» بقلم سيد يوسف مرسي » آخر مشاركة: سيد يوسف مرسي »»»»» سـرقات بريئة» بقلم محمد إسماعيل سلامه » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» شبيه» بقلم سلمى الزياني » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» أحلم بجيل القدس» بقلم لطيفة أسير » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» كلمــــات في الصميم» بقلم ناريمان الشريف » آخر مشاركة: أسيل أحمد »»»»» يوم جديد...» بقلم ريمة الخاني » آخر مشاركة: أسيل أحمد »»»»» قراءة فى مقال مونوتشوا رعب في سماء لوكناو الهندية» بقلم اسلام رضا » آخر مشاركة: اسلام رضا »»»»» قصة ابن زريق البغدادي مع قصيدته اليتيمه» بقلم هائل سعيد الصرمي » آخر مشاركة: هائل سعيد الصرمي »»»»» الأميرة الحسناء» بقلم هائل سعيد الصرمي » آخر مشاركة: هائل سعيد الصرمي »»»»»
قصيدة جميلة
ورائعة
ورقيقة
حرف يستحقّ التصفيق
ذو العقل يشقى في النعيم بعقله .... وأخو الجهالة في الشقاوة ينعم
الشاعر الرائع الحبيب أحمد رامي
أهلاً ومرحباً بك
شكراً جزيلاً على الحضور البهيج
وشكراً جزيلاً على تذوقك للنص وتفحص بنائه وضبطه،
وكل الشكر لك على الملاحظات القيمة التي أهديتني إياها،
وهي مأخوذة بنظر الاعتبار ..
فقط أتوقف للتوضيح عند ملاحظتك التالية:
عشقتُكِ روحَ الضادِ .. أعلنتُ للورى
بأنَّكِ رَوحي في الحياةِ وبندقي
فقط استغربتها وظننت أنها جاءت حشوا ..
فقد أردتُ بـ(بندقي) أن السلاح الأفضل والأقوى الذي ينسجم مع روحي وروح لغة القرآن وآمنت بضرورة استخدامه في مشروع النهضة الذي وجهت الدعوة إليه في القصيد هو لغة الحوار لا لغة الرصاص ..
محبتي لك وتقديري
أخي ياسين ما دام الشرح هو الذي أوصل المعنى , فهذا يعني أنه كان عصيا ,
أكتب أحيانا و أظن المعنى واضحا فيفاجئني قارئ بعدم فهمه له , فأغير , لأن من حق القارئ على الشاعر أن يوصل إليه المعنى بسهولة ,
لذلك قلتُ : إنني ظننتُها أول ما قرأتُها حشوا , و أخذتْ مني زمنا حتى وصلتُ تقريبا إلى ما شرحتَ ,
برأيي - و هذا غير ملزم لك - أن تغيره إلى ما هو أوضح .
فوجود الواو قبل بندقي يعطفها على روحي , فيصبحان شيئين اثنين , و أنت تريدهما شيئا واحدا .
محبتي لك أيها الراقي .
قصيدة فاخرة وراقية , ومعانيها تنطق بالعزة والجمال , أشكرك على هذه القطعة الثمينة لتضعها بين أيدينا ونقلب ابصارنا فيها كيفما اردنا
دمتَ ودام قلمك البهي