نتيجة طبيعية ومتوقعة
وومضة جميلة
شكرا لك أختي بتول
نظرات فى كتاب علو الله على خلقه» بقلم اسلام رضا » آخر مشاركة: اسلام رضا »»»»» من أوراق الولد الطائش» بقلم محمد نديم » آخر مشاركة: محمد نديم »»»»» ما الفرق بين ( رحمت الله) و( رحمة الله)» بقلم ناديه محمد الجابي » آخر مشاركة: خالد أبو اسماعيل »»»»» اتجاهات» بقلم بسباس عبدالرزاق » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» ابتهالات.» بقلم ناديه محمد الجابي » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» نسجل دخولنا بذكر الله والصلاة على رسول الله» بقلم عوض بديوي » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» قراءة في كتاب رؤية الله تعالى يوم القيامة» بقلم اسلام رضا » آخر مشاركة: اسلام رضا »»»»» نظرات بمقال هل تعلم أن مكالمات الفيديو(السكايب) كانت موجودة قبل 1» بقلم اسلام رضا » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» افتكرني يا ابني» بقلم سيد يوسف مرسي » آخر مشاركة: سيد يوسف مرسي »»»»» جسور الأمل.» بقلم أسيل أحمد » آخر مشاركة: خالد أبو اسماعيل »»»»»
نتيجة طبيعية ومتوقعة
وومضة جميلة
شكرا لك أختي بتول
اكتشاف الذات يتطلب الشجاعة في مواجهتها
نص عميق يعكس التفاعلات التي نخفيها في احلامنا
نص جميل وعميق
بوركت وكل التقدير
لا يا عزيزتي المرآه هي ليست دليلا قويا على نحت السنين ..هناك دليل أقوى وهو عيون من حولنا
(نص جميل)
تحيتي وتقديري
لو صادقها لتيقن أنها كانت تخبره بالحقيقة وتعكس له واقعا
من يحب مرآته يرضى عن ذاته فيحب الحياة وتحبه
نص جميل السردية سلس اللغة
دام ألقك أديبتنا الفاضلة
ومرحبا بك في واحتك
تحاياي
المرآة .. هى صورة الذات بأعماقها وأسرارها وأبعادها الداخلية
فالذات في المرآة ليست سوى جزء من الذات الحقيقية الواقعية
ولا شك في أن الإنسان حينما يكون منسجما مع العالم لا يحتاج إلى المرآة
ذلك أن حاجته إليها إنما تشتد في فترات التفكك النفسي حيث يبدأ في الالتفات
إلى تلك الصورة ليرى ما الذي تعكسه مما يجري في داخله،
وما الذي ينوي عمله بعد ذلك كله. فالمرآة إذن تعكس إلى الخارج
ذلك العالم الداخلي للإنسان: عالم الذات.
قصة فلسفية الرؤية ـ جميلة السرد.
تحياتي وتقديري.
جذّب انتباهي (الدم المتدفق من جانب المرآة) و الذي أخذ منحى متعرجا ..فرأيت فيها انعكاسا للغدر و الخيانة لأن منبعه عند السّرير ..و بما أن المشهد لم يكن فيه ثمة ألفة جعل من المسلّمات أن يرى نصف وجهه ؛فهناك من شطر أنفه ( كرامته و عرضه ) ..و جاءت الخاتمة في مرآة أخرى (الملاصقة لسرير ذكرياته) وأغلب الظّن أنها رؤيته الغابرة لعلاقة كان مخدوعا فيها (مدفونا بين الناس ) بسبب ما أحاط به من عذاب نفسي ..
نصّ متعدد التأويلات ؛ برمزية مكثفة ..
دمت مبدعة أستاذة بتول الدليمي ؛
كل عام وأنتِ بخير
كـلُّ الـشموس تـجمّعتْ فـي فُـلْكهِ
ويَرانِيَ الشمسَ الوَحيدةَ في سَماهْ