عبد اللطيف كنت أرتجل وإياك في المسنجر وها أنا أرد عليك ....
يا أطيب الناس هذا الهوى تنفثه ..... بعض الزهور التي أعطتكها سلمى
ما حالك اليوم إلا كالذي عزمت .... أوتاره فجأة أن ترقص النجما
أقبل لكي تشتري شعرا نسائمه ..... كالعطر أسكبه في جلدكم لما ....؟