أخي الحبيب عصام ميره
أنا لم أغلق الباب كما ظننت , بل أخاطب أستاذتنا نادية و أقول أن ما قالته في المرة الثانية قد أكمل مرادها في الأولى ,
أما القصيدة فهي مفتوحة لكل من أراد الولوج إلى أسرارها العظيمة التي تكمن في مصر الحب ,
و كما قلتَ فلن يكفي حبيبتنا قصيدة واحدة .
ثم بعد ما قلت من بهاء تقول أنك لست بشاعر , فمن يكون الشاعر أخي عصام ظ
محبتي لك و للألقك الوهاج .