أستميح إخوتي الأجلاء عذرا للرد على تساؤل أستاذي وشاعري القدير عمر
لكـن وقفْــتُ مجـــــددا
أبنـي مصيـــري الغابر
أحسبك هنا تعني أبني كمصرِ الغابرِ
كأن الكلمة من الألفظ المتضادة ,
فهي تعني الماضي أو الفائت , و تعني القادم أو المتبقي ..
أشكرك أستاذي و أخي أبا عاصم على هذه الإطلالة الرائقة الماتعة ,
و لا يحلو لي المقام إلا بوجودك أو مرورك أو تسليمك , كما قنِعَ ابن زيدون ..
سماء محبتي و أنجام مودتي , و أنت القمر المنير .