قَدر..!!

قالت لهُ: أُحبُكَ.. صَمَت...تَلَعثَم.. وأُصيبَ بنوبة قلبية
فما لَبثَ وأن فارقَ الحياة ، إرتَعَبت.. من جثة حبيبها
رَكَضت كي تجلب له المُساعدة.. دَهَستها مركبةٌ ..
فوَصَلت قبله المشفى.............!!

قالت لهُ: أُحبُكَ.. صَمَت...تَلَعثَم.. وأُصيبَ بنوبة قلبية
فما لَبثَ وأن فارقَ الحياة ، إرتَعَبت.. من جثة حبيبها
رَكَضت كي تجلب له المُساعدة.. دَهَستها مركبةٌ ..
فوَصَلت قبله المشفى.............!!

كم تشدّني كتاباتك لانني أجد فيها ما يسرّي عن النفس ..حتى وإن كانت تنبئُ عن مأساة..أحيانا يُدهش الآخرون بمنحة فتتحولّ فرحتهم لمُصاب ..لكنني لم أجد تفسيرا كيف ركضت لتجلب له المساعدة وقد فارق الحياة ؟
حييت من مبدع..!

قالت لهُ: أُحبُكَ.. صَمَت...تَلَعثَم.. وأُصيبَ بنوبة قلبية
فما لَبثَ وأن فارقَ الحياة ، إرتَعَبت.. من جثة حبيبها
رَكَضت كي تجلب له المُساعدة.. دَهَستها مركبةٌ ..
فوَصَلت قبله المشفى.............!!

هل للميت من مساعدة سوى التأبين ؟
ذكرني نصك بنص قرأته منذ فترة عن حادث لزوج دخل على إثر حادث غرفة العناية الفائقة والزوجة يخفق قلبها وترتعد فرائصها خوفا من فقده
وحال خروج الطبيب عليها واقترابه منها ليخبرها بأن مرحلة الخطر زالت كانت تتزايد نبضاتها رعبا من سماع خبر وفاته فأصيبت بنوبة قلبية أماتتها قبل وصول الطبيب إليها
نص جميل حرت عند قراءته من مفارقته للحياة ثم وصولها للمشفى قبله
تحاياي

جميل كثيراً
أسجل اعجابي
كل تقديري

أخي الجميل عبد السلام
سعدت جداً بمرورك
دمت بود

آمال
جمال مرورك طغى عليها
دمت ودام نبضك أخية

شاعرتنا الرقيقة سهى
كم يسعدني مرورك بأسطري
دمت ودام شذى عطر مرورك

ثمة فكرة ومقولة حملها النص هنا، لكن المشهد لم ينصفها بما اعترى الرسالة من مباشرة وتسطيح

دمت بخير وألق

تحاياي

قالت لهُ: أُحبُكَ.. صَمَت...تَلَعثَم.. وأُصيبَ بنوبة قلبية
فما لَبثَ وأن فارقَ الحياة ، إرتَعَبت.. من جثة حبيبها
رَكَضت كي تجلب له المُساعدة.. دَهَستها مركبةٌ ..
فوَصَلت قبله المشفى.............!!

----------
أخي الأكرم ، الأستاذ رياض
أسعد الله أوقاتك
ليست عجيبة ، بل غريبة .. ممكن أن تحدث ، ولاسيّما في مشهد من فيلم هندي ههه
من النصوص الخفيفة الظريفة ، أحسنت في سرده
- فما لبث وأن فارق ..= فما لبث أن فارق
تحياتي

شاعرتنا ربيحة
اديبنا الفاضل مصطفى
دام عطر مروركم روائعنا