الشيخ ثائر

أبيات رائعة يا محمد ومعبرة بالكثير عما يحدث في مصر الغالية هذه الأيام.

هي أصابت كل شيخ ركب ظهر الثورة حرمها في حينه ثم أتى ليقول بأنه حاميها اليوم ، ولست أدري لم ارتسمت وجوه محددة في خيالي وأنا أطالع نصك البهي.

قلت فأنصفت ونظمت فأبدعت فلا فض فوك!

تقديري

تحية لتشريفك قصيدي المتواضع دكتور سمير ..
دمت بود

بوركت هذه المشاعر الصادقة
بغرضها النبيل المبارك الهادف
هكذا يكون الشعر الرسالي
وفقك ربي شاعرنا لكل خير
وتقبل خالص الود
تحياتي

تحيتي وإحترامي أستاذ محمود ..

قــد كــــان للــثــــوراتِ حـُــكــــمٌ أنــــهـــــا أمُّ الــكــبـائر
والـيـــوم نــحــنُ مُــكــفــَّرون جـمـيـعـنـا .. والـشـيـخ ثائر !

أحسنت أيها المكفر الثائر ,
ما رأيك بالحياد ( هههههههه )

أجدت و أحسنت ... محبتي .

حيادك ( ميه ميه ) وكل من يقول غير ذلك .. ( مرتد أحمق )

تحيتي لك أخي الأستاذ أحمد

في ظل الهجمة التي أعلنها الإعلام وأزلام فلول النظام وتجار الأحلام ضد الدستور والرئيس المنتخب، وجدت النص قابلا لفهمه بالمعنى الذي اراده الشاعر وبغيره وغيره
ويبقى أن شعرك جميل حلو الجرس والتعبير

دمت بخير أيها الكريم

تحاياي

المعنى منوط أيضا بالقاريء ، ومكانه الذي ينظر منه إلى الساحه السياسية اليوم .
ولربما يحسن بي الإعتراف أني كنت ضمن الملايين ممن مشت معصوبة العينين وراء
كل من رفع راية ظاهرية فضفاضة للإسلام أو المرجعية الدينية عموما . ثم فوجئت بتردي
الأفكار والرؤى وشخصنة العام ، والصياح في كل واد ولدى كل مشكلة ، كالثكالى !!
حتى الخلافة .. بل بالأخص الخلافة ، كانت لتتطلب من هم أرقى بصيرة وخلقا وانتماءا للدين
من هؤلاء ..
ربما قصرت كلماتي هذه الطريق للمعنى الذي أحب أن يكون هو المعنى الوحيد المفهوم من أبياتي المتواضعه هذه.

خالص تحياتي أستاذة ربيحة ..