قرأت قصيدتك الجميلة شاعرنا الجميل الدكتور/مختارمحرم
واعجبتني كثير كما راق لي إيقاعها وأنا أؤيد ما قالته شاعرتنا /ناديه وشاعرنا/ عبد الملك ...
ولي قصيدة قديمة تحت مسمى (القواقع) استخدمت فيها فاعلن مع ما يطرا عليها من زحافات ثلاث مرات والرابعة فاعلاتن
منها هذه الأبيات
إنني ما تركت الحديث فدعني
أكمل القول هل ياترى لن تمانعْ
ربما سيدي كنت حادا صريحا
قد سئمنا ضلال الكلام المخادعْ
لا تلمني على ثورتي واحتدادي
إننــا سيدي دائمــــا في تراجـعْ
قد طرقنــا بعض العيوب ولكن
هل ترى مبصرا في الجموع وسامعْ
إنه نـــــــادر ذاك من قــــــد تـراه
قلبـه مذعن أو إلى الحق راجعْ
شــــغلتنا الحيـــــــــاة فلم يبق إلا
مسرف في الهوى أو غريم منازع
......................................
نشكرك على تلك المتعة التي منحتها لنا وعلى ذلك النسق البديع
خالص ودي