قراءة فى كتاب إرشاد الأخيار إلى منهجية تلقي الأخبار» بقلم اسلام رضا » آخر مشاركة: اسلام رضا »»»»» كان نفسي اكون انسان» بقلم علي الطنطاوي الحسيني » آخر مشاركة: علي الطنطاوي الحسيني »»»»» مَصر» بقلم علي الطنطاوي الحسيني » آخر مشاركة: علي الطنطاوي الحسيني »»»»» تعريفات طريفة.» بقلم ناديه محمد الجابي » آخر مشاركة: أسيل أحمد »»»»» مختارات من الشعر العامي» بقلم نادية بوغرارة » آخر مشاركة: أسيل أحمد »»»»» كتبتُ إليك لو أن الكتابة ../ أشرف حشيش» بقلم أشرف حشيش » آخر مشاركة: عبد السلام دغمش »»»»» همسة!» بقلم احمد المعطي » آخر مشاركة: عبد السلام دغمش »»»»» الكون عالمها» بقلم محمد حمدي » آخر مشاركة: عبد السلام دغمش »»»»» ألا بذكر الله تطمئن القلوب .» بقلم أسيل أحمد » آخر مشاركة: أسيل أحمد »»»»» الميسر والقمار فى القرآن» بقلم اسلام رضا » آخر مشاركة: اسلام رضا »»»»»
عندما لا نكون متصالحين مع انفسنا
يكون كل عالمنا خائنا لنفسه
قصة رائعة أخي
شكرا لك
بوركت
عمق ورمز ضاربان
أستاذنا الكبير
دوماً الإبداع عنوان ما تكتبون
سلمكم الله
الأدب شريعة ربانية لا يصلح لها إلا المصطفون من أرباب القلوب
تعرية تلبس العقل ثوب الجنون
ورداء يلبس الحقيقة ثوب الزيف
وظل يرتدي ثوب الخيانة
وسياسة عارية من كل شيء الا الغباء
وقصة برمزية وأبعاد تفتح أكثر من باب للتأويل
وحرف لا يرتدي الا رداء الإبداع
كل التقدير
أفرطت في التشفير فأفقدت القارئ متعة وأدخلته في دوامة تحليل الرمز وفك شيفرة الحدث المستحيل
لكن لم تفتقر لجمال اللغة وجمال الخيال
أحييك
شكراً لك أخي المبدع المتألق الدكتور حسين على قراءتك القيمة لهذا النص المتواضع ..
فعلا قد يكون النص يخفي دلالات حولت النص غير صريح التعبير ، فليس الغرض هو إخفاء ما يهدف إليه النص ، لكني راهنت على قراءات متعددة ، ليحيا النص من جديد .. ولقد رجعت إلى النص كقارئ فوجدته يغرق في التشفير شيئاً ما .. شكراً على إثارة موضوع التشفير الذي أعطاني دفقة متميزة لأعيد النظر في كتاباتي المتواضعة ..
لا حرمت من توجيهك وتشجيعك أخي الناقد المتميز الدكتور حسين ..
محبتي / الفرحان بوعزة ..
هو نص رمزي بأسلوب سريالي ذكي ومعبر ، والصور الفنية فيه كانت مدهشة وموفقة في رسم الصورة فلا فض فوك!
هو خيانة الذات للذات وانقلاب الظل على الجسد وصولا لجلد الذات وانتهاء بإنكارها وسط رقابة تسلط من الذئاب وقسوة تحكم من الريح واضطراب يكاد يكون جنونا. هذه هي حال العربي الحر للأسف في هذه الأيام.
تقديري