كنت على يقين من لحظة دخولي هنا أني على موعد
مع وجبة فكرية غنية وتربوية موجهة من رائعتنا كاملة
وفعلا هذا ما كان بل أكثر
دمت لنا نبراسا ودام حرفك النور
وكما دوما لكِ
اتجاهات» بقلم بسباس عبدالرزاق » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» ابتهالات.» بقلم ناديه محمد الجابي » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» نسجل دخولنا بذكر الله والصلاة على رسول الله» بقلم عوض بديوي » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» قراءة في كتاب رؤية الله تعالى يوم القيامة» بقلم اسلام رضا » آخر مشاركة: اسلام رضا »»»»» نظرات بمقال هل تعلم أن مكالمات الفيديو(السكايب) كانت موجودة قبل 1» بقلم اسلام رضا » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» افتكرني يا ابني» بقلم سيد يوسف مرسي » آخر مشاركة: سيد يوسف مرسي »»»»» جسور الأمل.» بقلم أسيل أحمد » آخر مشاركة: خالد أبو اسماعيل »»»»» أنا لن أحبك لأن الطريق مغلق» بقلم سيد يوسف مرسي » آخر مشاركة: سيد يوسف مرسي »»»»» دعاء لا يهاب ! _ أولى المشاكسات» بقلم أحمد صفوت الديب » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» من أوراق الولد الطائش» بقلم محمد نديم » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»»
كنت على يقين من لحظة دخولي هنا أني على موعد
مع وجبة فكرية غنية وتربوية موجهة من رائعتنا كاملة
وفعلا هذا ما كان بل أكثر
دمت لنا نبراسا ودام حرفك النور
وكما دوما لكِ
ـــــــــــــــــ
اقرؤوني فكراً لا حرفاً...
ما أروع ماخط يمينك أ/ كاملة بدرانة --- لقد استغرقت في القراءة حتى داهمتني النهاية .
بورك القلم والمداد ودمتم بخيرٍ وسعادة.
ليتَ أني اليومَ طفلٌ
لايعي معنى القيود
اللهم املأ قلوبنا بنور الإيمان واليقين , لولا اليقين لما كان المؤمن قوي في إيمانه وثقته بربه وحسن ظنه به , ولولا اليقين والثقة النابعة منه لتزعزعت العلاقات بين الناس
الأستاذة الرائعة ( كاملة ) لأخفي انبهاري بما تنسجين ولم أتوقع يوما أن يصف أحدهم اليقين بهذه الدقة وبن شيق يحث فضول القارئ على المتابعة , شكرا لكِ ودام قلمك وفكرك المنير
قرأت هذا النص مرات عدة، و في كل مرة أحاول التعليق فلا أجد الكلمات المناسبة.
حقا موضوع رائع بلغة أدبية لا غبار عليها،
أتعلم منك أستاذتي كل يوم شيئا جديدا .
حفظك الله.
إنّ في حسنِ البيَان حكمةَ للعقل تُرتَجى،و فُسحة للرّوح تُبتغى..
متناقضات أدخله دياجيرها ليتوه في سراديب الريبة والشك واستعداء الآخر ، ورسمها قلم خبير بحرف قدير، فجاءت اللوحات برغم عنقها وقسوتها مدهشة بدقة تعبيرها عن بشاعة الغراس في أرض تاقت للجمال
أجرّك لفرن التّخبّطات، وأنت ممسك بيد الاستقرار، فيحرقك اللّهيب، ويحرمك من برد وسلام الثّبات...
أجلس على صدرك أخطبوطا تلتقط أذرعي كلّ صيد تنوي التّمتّع به، وأريك إيّاه جيفة، بعدما رأيته تحفة؛ لتعافه نفسك، وتشمئزّ منه روحك...
أي تصوير إبداعي هذا وأي تمكّن من حرفك
أنا من أوقفك على أرصفة الإحجام، قبل الجلوس على أرائك الإقدام
تمنيت لو انك قلت السير في دروب الإقدام، حيث لم أجد الجلوس والإقدام متوائمين
طربت روحي لليقين يأتي مجيرا هذه الذات المستجيرة يهدئ من روعها ويتحداها بقوة أكبر وعزم أشد وينثر صورا تنبض بالجمال والنقاء وتنثر معاني الألق والصفاء
بديع حيثما كان هطوله حرفك غاليتي
لا حرمك البهاء
وأهلا بك دائما في واحتك
تحاياي[/COLOR]
ﺃﺑﻨﻲ ﺻﺮﻭﺡ ﺍﻟﺜّﻘﺔ، ﻭﺃﻋﻠﻲ ﻟﻬﺎ ﺍﻟﺒﻨﻴﺎﻥ، ﻭﺃﻧﺸﺮ ﻋﻄﺮ
ﺍﻷﻣﺎﻥ ﻓﻲ ﻛﻞّ ﻣﻜﺎﻥ؛ ﻟﻴﻌﻴﺶ ﺍﻹﻧﺴﺎﻥ ﻫﺎﻧﺌﺎ ﻣﺘﺤﺪّﻳﺎ
ﺻﻌﺎﺏ ﺍﻟﺰّﻣﺎﻥ.
ﺃُﺟﻠﺲ ﺻﺎﺣﺒﻲ ﻋﻠﻰ ﺃﺭﺍﺋﻚ ﺍﻟﻨّﻌﻴﻢ؛ ﻛﻲ ﻳﻨﻌﻢ ﺑﻬﺪﺃﺓ
ﺍﻟﺒﺎﻝ ﻭﻳﺴﺘﻜﻴﻦ... ﻭﻻ ﺃﺑﻘﻴﻪ ﺗﺤﺖ ﺳﻴﺎﻁ ﺍﻟﺘّﺮﺩّﺩ، ﻭﻭﺧﺰ
ﺍﻹﺑﺮ ﻣﺎ ﺑﻴﻦ ﺍﻟﺘّﺼﺪﻳﻖ ﻭﺍﻟﺘّﻜﺬﻳﺐ... ﻭﺃﺟﻌﻞ ﺍﻟﻤﺠﺎﻓﻲ
ﻣﻨﺘﻈﺮﺍ ﻭﺻﺎﻝ ﺍﻟﺤﺒﻴﺐ، ﻭﺍﻟﻔﻘﻴﺮ ﺣﺎﻟﻤﺎ ﺑﺮﻏﺪ ﺍﻟﻌﻴﺶ ﻻ
ﺫﻟّﻪ، ﻭﺍﻟﻌﺎﺻﻲ ﻃﺎﻣﻌﺎ ﺑﺮﺿﺎ ﺭﺏّ ﺍﻟﻌﺎﻟﻤﻴﻦ ﻻ ﺳﺨﻄﻪ...
ﻓﻜﻴﻒَ ﻻ ﻭﺃﻧﺎ ﺍﻟﻴﻘﻴﻦ؟
الرائعة الكاملة..
تتحدثين بلسان جمرة اليقين الذي لن يحدث إن لم نبعد الشك البارد..المجهود يجب أن يكون جماعيا فيد واحدة لا تصفق!
قلت وابدعت نص يستحق التثبيت والدراسة
أطنان محبة وكل الشكر
أنا من يأمر بقطف أجود ثمار الإنجاز، ووضعها في سلال الفرح؛ كي ينعم بها صاحبها ويسرّ... وإذا ما فسدت ثمرة من تلك الثّمار، أهبّ محذّرا وصائحا لإبعادها، ولا أزرع في قلب البستانيّ الخوف من فساد الجنى.
أنا من يعلّق ثريّات النّور؛ كي تسطع بأضوائها وتسرّ النّاظرين في طرق التّخطيط، وإنجاز ما ينفع ويسير بالحياة قُدما، ويعلي من شأن مَن كان تحت القهر يقبع.
أُري الغراسَ عاليةً، والثّمارَ ناضجةً لمن أمسك بيده الفسيلة والمعول، وهمّ بالغرس، وبالأمل والصّبر تجمّل، مسابقا الطّيور في بكورها، والشّمس في شروقها.
أجعل الكريم يغدق بعطائه، والأمين يزيد من وفائه، والوجوه تفيض بشرا، والقلوب تطفح حبّا، والنّفس تعمر إيمانا وصدقا.
أبني صروح الثّقة، وأعلي لها البنيان، وأنشر عطر الأمان في كلّ مكان؛ ليعيش الإنسان هانئا متحدّيا صعاب الزّمان.
أُجلس صاحبي على أرائك النّعيم؛ كي ينعم بهدأة البال ويستكين... ولا أبقيه تحت سياط التّردّد، ووخز الإبر ما بين التّصديق والتّكذيب... وأجعل المجافي منتظرا وصال الحبيب، والفقير حالما برغد العيش لا ذلّه، والعاصي طامعا برضا ربّ العالمين لا سخطه... فكيفَ لا وأنا اليقين؟!.
بالله وبعد ما قرأت بماذا أستطيع الرد .. وماذا أستطيع القول..
إنه اليقين نعم.. ولا شك بذلك..
أيتها الرائعة كاملة.. كل يوم أقرأ لك...
أشعر أنني ما زلت على قيد الحياة..
لأنني أقرأ شيئًا يمنحني الكثير من الشعور الذي فقدته..
تقديري لهذا النص...
مميزة.......
فَقَدْ أَنْذَرْتُ ذا قَدَري فَقَطْ لِثَلاثَةٍ
لِله.. وَالوَطَنِ.. وَلِلْكَلِماتْ..
دارين طاطور - فلسطين المحتلة