جمرةٌ وثلجٌ

ﺃﺑﻨﻲ ﺻﺮﻭﺡ ﺍﻟﺜّﻘﺔ، ﻭﺃﻋﻠﻲ ﻟﻬﺎ ﺍﻟﺒﻨﻴﺎﻥ، ﻭﺃﻧﺸﺮ ﻋﻄﺮ
ﺍﻷﻣﺎﻥ ﻓﻲ ﻛﻞّ ﻣﻜﺎﻥ؛ ﻟﻴﻌﻴﺶ ﺍﻹﻧﺴﺎﻥ ﻫﺎﻧﺌﺎ ﻣﺘﺤﺪّﻳﺎ
ﺻﻌﺎﺏ ﺍﻟﺰّﻣﺎﻥ.
ﺃُﺟﻠﺲ ﺻﺎﺣﺒﻲ ﻋﻠﻰ ﺃﺭﺍﺋﻚ ﺍﻟﻨّﻌﻴﻢ؛ ﻛﻲ ﻳﻨﻌﻢ ﺑﻬﺪﺃﺓ
ﺍﻟﺒﺎﻝ ﻭﻳﺴﺘﻜﻴﻦ... ﻭﻻ ﺃﺑﻘﻴﻪ ﺗﺤﺖ ﺳﻴﺎﻁ ﺍﻟﺘّﺮﺩّﺩ، ﻭﻭﺧﺰ
ﺍﻹﺑﺮ ﻣﺎ ﺑﻴﻦ ﺍﻟﺘّﺼﺪﻳﻖ ﻭﺍﻟﺘّﻜﺬﻳﺐ... ﻭﺃﺟﻌﻞ ﺍﻟﻤﺠﺎﻓﻲ
ﻣﻨﺘﻈﺮﺍ ﻭﺻﺎﻝ ﺍﻟﺤﺒﻴﺐ، ﻭﺍﻟﻔﻘﻴﺮ ﺣﺎﻟﻤﺎ ﺑﺮﻏﺪ ﺍﻟﻌﻴﺶ ﻻ
ﺫﻟّﻪ، ﻭﺍﻟﻌﺎﺻﻲ ﻃﺎﻣﻌﺎ ﺑﺮﺿﺎ ﺭﺏّ ﺍﻟﻌﺎﻟﻤﻴﻦ ﻻ ﺳﺨﻄﻪ...
ﻓﻜﻴﻒَ ﻻ ﻭﺃﻧﺎ ﺍﻟﻴﻘﻴﻦ؟
الرائعة الكاملة..
تتحدثين بلسان جمرة اليقين الذي لن يحدث إن لم نبعد الشك البارد..المجهود يجب أن يكون جماعيا فيد واحدة لا تصفق!
قلت وابدعت نص يستحق التثبيت والدراسة
أطنان محبة وكل الشكر

شكرا لمرورك أخ ماهر
بارك الله فيك...
تقديري وتحيّتي

بالله وبعد ما قرأت بماذا أستطيع الرد .. وماذا أستطيع القول..
إنه اليقين نعم.. ولا شك بذلك..
أيتها الرائعة كاملة.. كل يوم أقرأ لك...
أشعر أنني ما زلت على قيد الحياة..
لأنني أقرأ شيئًا يمنحني الكثير من الشعور الذي فقدته..
تقديري لهذا النص...
مميزة.......

حضورك هو المميّز أخت دارين
شكرا لك
بوركت
تقديري وتحيّتي

رائعة كعهدي بك يا غالية

وفخورة أنا بكلّ ما تخطّه يراعتك من فكر وإبداع

هي أرض جليلنا الخصبة من تهب أبناءها الخصب والاخضرار

لتنمو أرواحهم ثمارا يانعة في تربها

لا عدمت هذا الحرف اليفيض حكمة ووعيا

محبّتي

فاتن

وفخورة أنا بك قارئة لكلماتي
شكرا لك عزيزتي فاتن... طالت غيبتك
بوركت
تقديري وتحيّتي

مبدعة بأسلوبك الراقي ، وخيالك الواسع ،،،

شكرا لك أسالذ محمّد
بارك الله فيك
تقديري وتحيّتي

كامله :


من هنا أجعل للحضور بعدا يقيني مساءلة وظنون

يقيني أن الأشياء قد تحترق في لحظة

تتبدد الأمنيات النقية وتستحيل إلى رماد .. وثقب في قلب النقاء

دمت بخير

شكرا على المرور الكريم
بوركت
تقديري وتحيّتي

ما بين الإحجام والإقدام ، التكذيب والتصديق صراع ينثر فيه الشك بذوره في تربة فتحت أحضانها لتقبله متغذية من الوهم الذي غلفت فيه الفكر
مستمد أكسجين بقائه من صدور الآخرين ويبقى ملوحا بهواجسه خيالا يطرق السمع ويسكن العين
يشاغل الفكر حتى يشغله فيقع في براثنه مستسلماً متألماً
يأتي اليقين ويقطع بسيفه الحاد هشاشة الأحلام
ويهوي به على أرض الواقع بلا مظلة تقيه حدة الارتطام
ويجهز عليه بمطرقته ليحطم كل الصور الضبابية
مُحدثاً ذلك الخلل الذي يفقده توازنه فيتعثر الى أن يسقط
وفيما يتقاذفنا الشك في بحر الظلمات يأتينا قبس من نور سماء اليقين
يجلي العتمة وينتشلنا من عباب اليأس ليمنح الروح فسحة من أمل
تسترجع يقينها وتستمد القوة للاستمرار والعطاء والعبادة والشكر على النعم التي حجبها الشك
جادة الفكر، عميقة المعنى، متجددة و ذهبية الحرف
دمت سامقة
كل التقدير والمودة

الله الله!
لا فض فوك أديبتنا القدير كاملة بدارنة
نص ماتع, بأسلوب متين, ولغة فاخرة راقية

لا حرمنا الله جمال حرفك
كل عام وأنت بخير
تحيتي

البعض يعيش ... للآخرين.
والبعض يعيش ... على الآخرين .

وبين النموذجين ثمة مأساة إنسانية ..


همسة :
كلمة ( زيوان ) هل هي فصيحة ؟

شكرا أخي الأستاذ خليل على مداخلتك الكريمة
الزُّوان والزّؤان كلمتان فصيحتان
بوركت
تقديري وتحيّتي

الاستاذة الكبيرة كاملة بدارنة

مفارقات تسكننا \تشغلنا \ تشعلنا وتطفؤنا تماما كالجمر والثلج
من السهل ان نختار طريقنا اذا ما لبس كل اتجاه راداءه الحقيقي لكننا نقع كثيرا فريسة الزيف ليس لسوء تقديرنا فحسب بل ايضا لتبعثرنا كما الظلال على عتبات ضوء شارد


نص صادق
دام قلبك بكل نقاءه

شكرا للاخت أماني عواد على الحضور البهيّ
بوركت
تقديري وتحيّتي

الأصالة هنا والعراقة
وجمال الأدب ورفعته
فكر يشع بسمو ولغة هي مدرسة
ما أروعك استاذة كاملة

العزيز ناصر.. حضورك هو الرّائع، ووجودك قارئا للنّصّ يزيده بهاء
شكرا لك وبوركت
تقديري وتحيّتي