لَكِنِ العالمَ زَيْفٌ ....

حروف كأنها البركان تحمل معان تستوجب التوقف عندها
لشدتها على النفس والحياة برغم ما بها تحتمل الوانا اخرى
مودتي

سيدي
كنت هنا كالهلال عندما
يشتاق له
ظلام الليل
لينثر شعاعه

رائع بحق

تقديري

قطعة فيها من الحزن الكثير
ومن اليأس الكثير
ومن الشعر الكثير
دمت يا شاعرنا
دام لنا الحرف الخضير

شكرا لك ....
على اختيارك هذه المشاركة ودخولك إليها وقراءتها وتفاعلك معها
بحرفك المشرق والجميل

ودمت بخير

لولا أنّني أريد أن أقِفَ مكتفيا من هذه المقطوعة بجمالها البياني ، لقلت أنّ ما يشكو منه المرء من قلّة الرّفاق ، وندرة الأصحاب ،إنّما هو من قلّة الإستغناء بالله عمّا سواه ، فربّما غفِل العبدُ عن ربّه - وهو لا يشعر - فأغفلَ الله قلوبَ خلاّنه عنه ، حتّى يعلمَ من هو أولى بقلبه وبصدقه ، وهذا إذا أراد الله به خيرا

زفرةٌ صادقة أطلقها شعورمكتوم بعد أن طفح
بخيبات أمل كبيرة
احسنت اخي

أحسنت فيما أشرت إليه وقد قلت المقطوعة الشعرية عن تجربة صادقة ...
لك تحياتي
ودمت بخير

قطعة شعرية ملتهبة سوداوية الرؤية .
لم كل هذا التشاؤم أخي الكريم محمد الحضوري ؟
إن في العالم الكثير من الخير والأخيار ، ولو بحثت عنهم لوجدتهم أقرب مما تتوقع .

ألا ليت!

والومضة الشعرية هنا حانقة الشعور من حال تتردى بنا ونتردى بها!

اللهم فرجك ولطفك!

دمت بخير وعافية!

تقديري

لا تزال هناك فسحة من أمل أخي

رغم كلّ الزّيف هناك بصيص من أمل يشي بقلوب لا تزال تعتنق الصّدق

مودّتي

فاتن

أشكرك أستاذتي على الرد المعم بالجمال والعطر
وكل عام وانتِ بخير

حروف كأنها البركان تحمل معان تستوجب التوقف عندها
لشدتها على النفس والحياة برغم ما بها تحتمل الوانا اخرى
مودتي

أهلا بشاعرنا الرقيق والجميل
ذي الحرف المتألق والرفيع
أنرت مشاركتي بضوء وجهك المفعم بالألق

وكل عام وأنت أيها الشاعر بخير

سيدي
كنت هنا كالهلال عندما
يشتاق له
ظلام الليل
لينثر شعاعه

رائع بحق

تقديري

شكرا لك
نهلة
على اختيارك لمشاركتي
وتصفحها
وعلى كلماتك العذبة

وكل عام وأنتِ بخير

لولا أنّني أريد أن أقِفَ مكتفيا من هذه المقطوعة بجمالها البياني ، لقلت أنّ ما يشكو منه المرء من قلّة الرّفاق ، وندرة الأصحاب ،إنّما هو من قلّة الإستغناء بالله عمّا سواه ، فربّما غفِل العبدُ عن ربّه - وهو لا يشعر - فأغفلَ الله قلوبَ خلاّنه عنه ، حتّى يعلمَ من هو أولى بقلبه وبصدقه ، وهذا إذا أراد الله به خيرا

شكرا لك أيها الشاعر على مداخلتك المفيدة

وكلما في الأمر أني نسجت مقطوعة شعرية فنية
وصفت فيه العالم
وحقيقة الأصحاب فيه
ومن منا لايغفل عن ذكر به
وإلا لكان شعرنا كشعر رابعة العدوية
وهو شعر نفيس نسأل الله أن يلهمناى القولُ كمثلها

وكل عام وأنتب بخير