حروف كأنها البركان تحمل معان تستوجب التوقف عندها
لشدتها على النفس والحياة برغم ما بها تحتمل الوانا اخرى
مودتي
أنا المحب رسول الله» بقلم لؤي عبد الله الكاظم » آخر مشاركة: خالد أبو اسماعيل »»»»» نقد المجلس الثاني من الفوائد المدنية من حديث علي بن هبة الله الشا» بقلم اسلام رضا » آخر مشاركة: اسلام رضا »»»»» احمد المنسي» بقلم احمد المعطي » آخر مشاركة: احمد المعطي »»»»» غاب الأميـــــر» بقلم محمد محمد أبو كشك » آخر مشاركة: شاهر حيدر الحربي »»»»» آية الكرسي.» بقلم أسيل أحمد » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» مع الظلام» بقلم عبدالله سليمان الطليان » آخر مشاركة: عبدالله سليمان الطليان »»»»» رسالةٌ إلى لا أحد» بقلم العلي الاحمد » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» @ تَعَاويــذ فراشَــةٍ عَاشِقـَـة @» بقلم دوريس سمعان » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» في وداع الشيخ عبد المجيد الزنداني رحمه الله» بقلم طارق عبد الله السكري » آخر مشاركة: طارق عبد الله السكري »»»»» جسور الأمل.» بقلم أسيل أحمد » آخر مشاركة: أسيل أحمد »»»»»
حروف كأنها البركان تحمل معان تستوجب التوقف عندها
لشدتها على النفس والحياة برغم ما بها تحتمل الوانا اخرى
مودتي
سيدي
كنت هنا كالهلال عندما
يشتاق له
ظلام الليل
لينثر شعاعه
رائع بحق
تقديري
لولا أنّني أريد أن أقِفَ مكتفيا من هذه المقطوعة بجمالها البياني ، لقلت أنّ ما يشكو منه المرء من قلّة الرّفاق ، وندرة الأصحاب ،إنّما هو من قلّة الإستغناء بالله عمّا سواه ، فربّما غفِل العبدُ عن ربّه - وهو لا يشعر - فأغفلَ الله قلوبَ خلاّنه عنه ، حتّى يعلمَ من هو أولى بقلبه وبصدقه ، وهذا إذا أراد الله به خيرا