اتجاهات» بقلم بسباس عبدالرزاق » آخر مشاركة: بسباس عبدالرزاق »»»»» نظرات بمقال هل تعلم أن مكالمات الفيديو(السكايب) كانت موجودة قبل 1» بقلم اسلام رضا » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» افتكرني يا ابني» بقلم سيد يوسف مرسي » آخر مشاركة: سيد يوسف مرسي »»»»» جسور الأمل.» بقلم أسيل أحمد » آخر مشاركة: خالد أبو اسماعيل »»»»» أنا لن أحبك لأن الطريق مغلق» بقلم سيد يوسف مرسي » آخر مشاركة: سيد يوسف مرسي »»»»» دعاء لا يهاب ! _ أولى المشاكسات» بقلم أحمد صفوت الديب » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» من أوراق الولد الطائش» بقلم محمد نديم » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» خـــــــير البريـــــة ....وانــــا» بقلم وفاء العمدة » آخر مشاركة: أسيل أحمد »»»»» غزةً رمز العزة» بقلم هائل سعيد الصرمي » آخر مشاركة: أسيل أحمد »»»»» نظرات فى مقال فسيولوجية السمو الروحي» بقلم اسلام رضا » آخر مشاركة: اسلام رضا »»»»»
سوف يأتونك للأبواب
صبحا وعشيا
ويصيغونك في أقلامهم
شأنا عليا
هكذا الناس جميعا
إن رأوا فيك ثريا
قطعة شعرية قصيرة مؤلمة ـ كتبت في زمن ( ما بعد الربيع العربي)
وما أثاره من اضطرابات وفتن، وحروب أهلية ـ فعبرت حروفه عن واقع
مؤلم يعيشه العالم العربي بين إنفجارات ودمار وحرائق ودخان ونار
وكأنه على فوهة بركان
هى زفرة نابعة من أعماق قلب يئن وجعا وهلعا من حال وصلنا إليها.
ويبقى الأمل دائما في الله.
ما أروع ما ينسج حسك.
ومضة شعرية حملت معانيها بكل دقة وإصابة لهدفها
ولم ينقص محمولها من شاعريتها
وقاك الله السوء
لايأس مع الحياة، ولا حياة مع اليأس
ومضة جميلة.
تحيتي
نَحْنُ اليَمَانُونَ ،مَنْ يَجْرُؤْ يُسَاوِمُنَا*****على الأصَـالَةِ نَسْتَأصِلْهُ كَالـوَرَم