المقطع الآخير بداية بلا نهاية

أخي الأكرم استاذ هائل
أسعد الله أوقاتك
نصٌ جميل ، ولكن بالتحليل نجد أن :
- الفكرة - الغيرة والغدر والانتقام ، وكيد المرأة اللعوب - فكرة مستهلكة جداً في الأفلام والأقلام
- في النصّ استطراد وتكرار وشرح وتدخل من الكاتب ، وكل ذلك أضعف النص فنياً ، وأقعد القارئ عن متعة المشاركة في التخيل والتفكير واستخلاص العبرة
- تناثرت في النص أخطاء لغوية عدة
تحياتي وتقديري

أشكرك أستاذنا القدير على مرورك وملاحظاتك القيمة
دائما أجدُ عندك ما يفدني بما يجعلني أطور قدر الإستطاعة
لكن لي استفسار : هل إذا كان المرض متكرار وقوعه في المجتمع بطرائق مختلفه وجديدة مثل الغيرة والحسد وغيره وتم تناولها من قبل
لكنها لم تنتهي من المجتمع رغم تناولها ... هل الأستمرار في معالجتها لا يكون جيدا وإن تنوع طرائق المعالجة وأسلوبها لتتناسب مع جدة الوقائع العصرية
وهل القديم يستوعب كل أساليبها...أروجو الإيضاح لأن ذلك ملتبس في ذهني
أما بقية الملاحظات فجزاك الله خير ا لا لبس فيها عندي والشكر موصول لك عليها .
وهذا ما يحببنا بهذه الواحة أننا نجد من يبين لنا الصواب من الخطاء فنتطور بالتدريج
أشكرك مرة أخرى وأدعو لك بالتوفيق والسداد أخي الحبيب أنت و بقية الأخوة الكرام
ودمت بألف خير
ولك تحياتي واحترامي

قرأت واستمتعت
سبكت القصة بالسرد والوصف
وحكى شيق يغرى بالمتابعة
بوركت والقلم
وفى إنتظار جديدك .

أشكرك نادية من كل قلبي تعليقك أبهجني وأسعدني
لا حرمني الله منك
دمت بخير وعافية

لكن لي استفسار : هل إذا كان المرض متكرار وقوعه في المجتمع بطرائق مختلفه وجديدة مثل الغيرة والحسد وغيره وتم تناولها من قبل
لكنها لم تنتهي من المجتمع رغم تناولها ... هل الأستمرار في معالجتها لا يكون جيدا وإن تنوع طرائق المعالجة وأسلوبها لتتناسب مع جدة الوقائع العصرية
وهل القديم يستوعب كل أساليبها...أروجو الإيضاح لأن ذلك ملتبس في ذهني

أهلاً أخي الأكرم الأستاذ هائل
أنا لم أقل إن تناول الفكرة المستهلكة يُجانب الصواب أو غير جيد على حدّ تعبيرك ..بالعكس فالأفكار مطروحة أمام أقلام المبدعين ، لاحجر عليها ولا غطاء ... لكنني كنتُ أوصّف الفكرة حين قلتُ
إنها مستهلكة ، بمعنى أنها ليست مبتكرة وجديدة ..
تحياتي

حفظك الله مصطفى ورعاك أشكرك على التوضيح
دمت بخير أخي الكريم

شكرا لك ولك كل التقدير والإحترام

نص قصي طيب المحمول برسالته الداعية للتحقق قبل تصديق الاتهام
مع أن أي تحقق لم يكن ليسعف المغدورة وثمة صورة تشهد بسلوك ماجن، ومرض خطير أصيبت به وانتقلت عدواه لزوجها، مما لم تبق معه آلية لتحقق أو مبرر لآناة

وبعد أن أرهقها التحقيق وحاصرتها الأدلة , اعترفت بكل شيء, اعترفت بأنها هي وراء مكيدة الصورة التي ظهرت فيها سمية تعانق شابا...واعترفت أيضا بأنها هي من وضعتْ المخدر في كوب الفراولة , ثم خرجت قبل أن يغمى على سمية وعادت وبيدها حقنة من دمها, حقنتها في وريدها وانصرفت دون أن يشعر بها أحد

كنت أظن أن المفروض طبيا أن قيامها بحقن شيء من دمها في وريد المغدورة سيؤدي لتخثر الدم ومن ثم الموت قبل انتقال العدوى
فهل لدى أطباء واحتنا من معلةمة هنا تفيد

أخشى أن النص شابه تكرار وإسهاب أرهقاه
ولو حظي بشئ من تكثيف لكان أفضل

دمت أديبنا بخير

تحاياي

شكرا لك ربيحة أرجو أن تفيدني ملاحظاتك
شاكرا ومقدرا

قصة جميلة امتعتني قراءتها
ولكني تمنيت لو ترك الكاتب التحليل والاستنتاج للقارئ
فهذه من متع القراءة

شكرا لك اخي

بوركت

أشكرك نداء على مرورك وتعليقك وملاحظاتك
لك الإحترام