امرأة في الخيال

ليتك ظللت متواريا حتى لانفتتن بهذا الجمال - أمازحك طبعا - غفر الله لك أخي ما أجمل رقيق شعرك وفخامة شعورك ! دمت لنا مبدعا.[/SIZE]

وقصيدة أنتجها ذوق رفيع وخيال بديع وملكة شاعرة
دمت بخير

شكراً لمرورك وتعليقك الذي أسعدني أ/عبد الحكم مع خالص نقديري.

بالنّسبة لما أوردته قبل القصيدة كنت أشاركك نفس الشّعور في البداية

فروعة القصائد في هذا الصّرح تثير المخاوف في النّفس وتجعلنا نخجل من حروفنا أحيانا

لكنّ النّشر سيكسبنا شرف التّجربة والتّقويم الرّائع من الأخوة فلم الخوف

وبالنّسبة للقصيدة كانت ربيعيّة القَسَمات ارتوت بمزن القلب فتورّدت معالمها

بانتظار ثمارك على الدّوام أخي

مودّتي

فاتن

شكراً لمرورك وتعليقك الراقي أ/ فاتن دراوشة ...مع وافر تقديري.

لماذا قررت أن لا تكتب الشعر في واحتنا وان تحرمنا من هذا الجمال أخي

قصيدة جميلة أمتعتني قراءتها

شكرا لك

بوركت

أشكر مرورك وتعليقك الراقي أ/ نداء غريب صبري مع وافر تقديري

ليتك ظللت متواريا حتى لانفتتن بهذا الجمال - أمازحك طبعا - غفر الله لك أخي ما أجمل رقيق شعرك وفخامة شعورك ! دمت لنا مبدعا.[/SIZE]

أشكر حضورك و تعليقك الراقي أ/عماد الحضرمي مع وافر تقديري

سأترك التعليق على القصيدة الجميلة لمرور لاحق فهي حقيقة بالعودة إليها
وسأتوقف هنا الليلة لسؤالك عن السبب في قرارك بألا تكتب شعرا في واحتك وأنت من فرسانها، وحرفك مما اعتدنا ونشتاق

واحتنا وطن حروفنا وميدان صولاتها فلا يبخلن فارس على وواحته بحرفه لأي سبب كان
وكلّنا هنا طلبة علم نتناصح لنتقدم

دمت شاعرنا بكل الألق

سأترك التعليق على القصيدة الجميلة لمرور لاحق فهي حقيقة بالعودة إليها
وسأتوقف هنا الليلة لسؤالك عن السبب في قرارك بألا تكتب شعرا في واحتك وأنت من فرسانها، وحرفك مما اعتدنا ونشتاق

واحتنا وطن حروفنا وميدان صولاتها فلا يبخلن فارس على وواحته بحرفه لأي سبب كان
وكلّنا هنا طلبة علم نتناصح لنتقدم

دمت شاعرنا بكل الألق

الحقيقة أ/ ربييحة الرفاعي وجدتني قزماً ولاأكاد بجوار أساتذة كبار مثلكم ...من أجل ذلك فكرت في الابتعاد ثم بدا لي بعد ذلك أن وجودي بجواركم سيكون سبباً
لرقي الحرف والكلمة مع الاستمتاع بما تقدمون من أعمالٍ راقية

شكراً لمرورك وإطرائك الذي زين صفحتي مع وافر تقديري.

قصيدة جميلة سوية سليمة خلا بعض عيب في القافية "سناد التوجيه".

لا فض فوك!

تقديري

قصيدة جميلة سوية سليمة خلا بعض عيب في القافية "سناد التوجيه".

لا فض فوك!

تقديري

شرفٌ كبير لي ولقصيدتي المتواضعة مرورركم وردكم الكريم أستاذي الدكتور / سمير العمري لاحرمنا الله من تألقكم وإبداعكم .