عميل» بقلم إبراهيم ياسين » آخر مشاركة: أحمد مصطفى الأطرش »»»»» عتاب عاشق» بقلم أحمد مصطفى الأطرش » آخر مشاركة: أحمد مصطفى الأطرش »»»»» القطار .. وحقائب السفر!!» بقلم محمد نديم » آخر مشاركة: محمد نديم »»»»» كنْ طموحًا» بقلم تفالي عبدالحي » آخر مشاركة: محمد نديم »»»»» من أوراق الولد الطائش» بقلم محمد نديم » آخر مشاركة: محمد نديم »»»»» الربيع» بقلم تفالي عبدالحي » آخر مشاركة: أسيل أحمد »»»»» الغرق فى القرآن» بقلم اسلام رضا » آخر مشاركة: اسلام رضا »»»»» غزةً رمز العزة» بقلم هائل سعيد الصرمي » آخر مشاركة: هائل سعيد الصرمي »»»»» نظرات في مقال ثقافة العين عين الثقافة تحويل العقل إلى ريسيفر» بقلم اسلام رضا » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» نظرات في مقال أمطار غريبة» بقلم اسلام رضا » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»»
قبل أن نثور على الظلم يجب أن نثور على أنفسنا .
شخصيا راقتني هذه القصة كثيرا من حيث الفكرة أو البناء أو النهاية المعبرة.
جملة " ككل مرة" تؤكد أن الثورة أجهضت في مهدها مقابل منصب و جاه ، و الخطوة التي أقدم عليها المدير هنا لا تبين بالضرورة عن إحترام أو إنصاف ، بل هي ثمن بخس لمن يقدم فروض الطاعة و الولاء و لا يرفع الرأس كرامة.
أحييك على هذا العمل المتقن أختي فاطمة.
اللهم اهدنا إلى ماتحبه وترضاه
مثل كل مرة
كم من مرة قررنا ان نصرخ فيتحشرج الصوت الى ان يختفي
كم من مرة حبسنا دمعنا ألما ورسمنا ضحكة ملونة بالحزن
كم من مرة أقسمنا ان لا نلتهم أوجاعنا
وكم وكم
لكن
مثل كل مرة
دمت مُحقة
مودتي واحترامي