..إغرورَقتْ عيناها في ساعةِ عتابٍ أسىً منه..فمدَّ أُصبَعَهُ مُستَرضِياً ليمسحَ الدّمعةَََ منْ تَحْتِ جفنِها قبلَ أنْ تَنحدرَ إلى وَجنتِها..فانسكبَتْ أدمُعٌ وأدمُع...؟
.. تذكّرحينَها أنّ بقايا من مِلحٍ لا زالتْ عالِقةً بأَطرافِ أَصابِعِه..!!
مصير الكوكب على متن الشراع الشمسي» بقلم إبراهيم أمين مؤمن مصطفى ح » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» قراءة فى بحث تجربة ميلغرام: التجربة التي صدمت العالم» بقلم اسلام رضا » آخر مشاركة: اسلام رضا »»»»» وذُلّت الأعناق مقتطف من رواية قنابل الثقوب السوداء...» بقلم إبراهيم أمين مؤمن مصطفى ح » آخر مشاركة: إبراهيم أمين مؤمن مصطفى ح »»»»» الفصل الثاني من رواية وتستمر الحياة بين يأس و تفاؤل الأم الجريحة» بقلم بوشعيب محمد » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» و تستمر الحياة بين يأس و تفاؤل الفصل الأول من الرواية بقلم بوشعيب» بقلم بوشعيب محمد » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» قراءة في بحث أمور قد لا تعرفها عن مستعمرة "إيلون موسك" المستقبلية» بقلم اسلام رضا » آخر مشاركة: اسلام رضا »»»»» نعم القائد» بقلم عطية حسين » آخر مشاركة: احمد المعطي »»»»» قراءة في مقال يأجوج و مأجوج ... و حرب العوالم» بقلم اسلام رضا » آخر مشاركة: بوشعيب محمد »»»»» الطفل المشاكس بقلمي» بقلم بوشعيب محمد » آخر مشاركة: بوشعيب محمد »»»»» @ تَعَاويــذ فراشَــةٍ عَاشِقـَـة @» بقلم دوريس سمعان » آخر مشاركة: دوريس سمعان »»»»»
..إغرورَقتْ عيناها في ساعةِ عتابٍ أسىً منه..فمدَّ أُصبَعَهُ مُستَرضِياً ليمسحَ الدّمعةَََ منْ تَحْتِ جفنِها قبلَ أنْ تَنحدرَ إلى وَجنتِها..فانسكبَتْ أدمُعٌ وأدمُع...؟
.. تذكّرحينَها أنّ بقايا من مِلحٍ لا زالتْ عالِقةً بأَطرافِ أَصابِعِه..!!
وقل لعبادي يقولوا التي هي أحسن
يا لها من صورة جسدتها أمام عيني بوصفك ، أظنها بحاجة إلى لمسة حانية تربت على كتفها،لا لأصبع واحد تعلم أنه لا نفع من استعطافه المتولّد من عتابها.
هي هكذا الخيبات حين نتعودها منهم يصبح حضورهم و حنانهم يزيد من الوجع عمقا،خوفا من طبع أرعن متأصل فيهم ..
هكا قرأتها،و اعذرني على الاطناب ..
تقبل اعجابي الشديد بالومضة .
إنّ في حسنِ البيَان حكمةَ للعقل تُرتَجى،و فُسحة للرّوح تُبتغى..
كيف يمسح دمعها بأصابع ما زالت ملوحة دموع قديمة عالقة بها!
أن يكف عنها أسباب دمعها أنفع بكثير.
ومضة معبرة وصورة ناطقة ليد تجرح و أصابع تمسح الدمع.
تحيتي وتقديري.
اللهم اهدنا إلى ماتحبه وترضاه
الأستاذ عبد السلام
أحييك وأشكر إضاءتك الوقادة ..تحياتي
لن يكون مجديا مسح الدّموع بعد ذرفها...
الأجدر أن يتساءل لمَ ذرفت؟!
كثيرون من يأتون حين لا حاجة لنا بهم
بوركت
تقديري وتحيّتي