كتب محمد فتحي المقداد. الحارس. قصة قصيرة» بقلم محمد فتحي المقداد » آخر مشاركة: ريمة الخاني »»»»» الكون عالمها» بقلم محمد حمدي » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» كتبتُ إليك لو أن الكتابة ../ أشرف حشيش» بقلم أشرف حشيش » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» ابتهالات.» بقلم ناديه محمد الجابي » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» نسجل دخولنا بذكر الله والصلاة على رسول الله» بقلم عوض بديوي » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» قراءة فى مقال لغز زانا الأم الوحشية لأبخازيا» بقلم اسلام رضا » آخر مشاركة: اسلام رضا »»»»» الشجرة ذات الرائحة الزكية» بقلم محمد نديم » آخر مشاركة: أسيل أحمد »»»»» همسة!» بقلم احمد المعطي » آخر مشاركة: احمد المعطي »»»»» أجمع دعاء وأكمله.» بقلم ناديه محمد الجابي » آخر مشاركة: أسيل أحمد »»»»» العفو يورث صاحبه العزة.» بقلم أسيل أحمد » آخر مشاركة: أسيل أحمد »»»»»
ربما للمأثور هنا محل حين يقول "الأذواق لا تناقش"، فلابد أن لشعر النثر جماله مادام له جمهوره، لهذا السبب ربما حاولت تجريبه بكل ملامحه، بما فيها الغموض الذي لا يختلف كثيرا عن تعدد القراءات في القص مثلا، بيد أنني مثلك أخي العميد، أميل إلى الوزن، لأن الغموض في حد ذاته يطال القصيدة العمودية -ناهيك عن التفعيلة- حتى في الزمن القديم مع ابي تمام مثلا..
أحترم رأيك بقوة، وأتمنى لك التوفيق.
نثيرة ممعنة في العمق والرّمزيّة ولغة انزياحيّة موحية تجسّد بعض الجوانب المبهمة في حياة إنسان يعيش ربّما حالة اغتراب
استمتعت بمحاولاتي لفكّ رموز هذا النصّ المميّز
دام ألق حرفك مبدعنا
مودّتي
أحتار قرب جثّتي المسجاة في الطّريق
واحتار امام حرفك اابكي ام اضحك
دمت حياً
مودتي واحترامي
ليس غريبا أن تقتل الكلمات صاحبها
وليس غريبا أن يعد من أوتوا الفكر موته استفاقة
لكن الغريب أن يجعلنا الكاتب نشعر كأننا ذلك المسجى في الطريق
كتبتها بإحساس كبير يا صديقي
تحيتي
أنت أردته قصيدة نثر إن رضينا جدلا بما يسمى قصيدة النثر
لكن ما يحيرني أن مسؤولن في الملتقى وأدباء كبار مروا هنا ولم يعقبوا على تكامل أدوات القصة في هذا النص الجميل
جيد هذا التمكن