طيف الهوى

أَبْطء عني طَيْفُ الهوى
فَركبتُ قَارب العشق أَطْلُبهُ
وخُضتُ في بحر الغرام غير آبِهٍ
أَضْربُ الْعُباب أَشُقُّهُ
أُفَتِّشُ عن نجم أو كوكب يَهديني
إلى بر آمان أنشدهُ
فلم أَلْقى إلا عواصف و أمواجا تَلْعَبُ بِقَلْبي و تَتَقَاذفهُ
و قد أرخى الليل سدالهُ
على قاربي و اقتلع الريح شِراعهُ
فكيف السبيل إلى شَطٍّ
ينجو إليه قاربي لا يغادرهُ
فالعودة إلى اليم مستحيلةٌ
وَقَاربي جَاثِمٌ مكانه لا شئ يَجُرُّهُ

بل العودة ممكنة ما دام الأمل قائما
شكرا لسمفونيتك الرقيقة
تقديري

كلمات عبّرت شعور حزين لكّنها رغم اليأس من تحقيق ما تصبو إليه جاءت بصور جميلة
بوركت
تقديري وتحيّتي
(أبطأ - أمان - لم ألقَ - سُدوله )

معزوفة جميلة رفقة رحلة بحث عن الهوى، لكن الحب كالموت يأتي حين غفلة منا، بلا موعد مسبق و لا يحتمل التأجيل .
نصك جميل أخي و لغتك عذبة منسابة برقة.
تقبل تحياتي

أَبْطء عني طَيْفُ الهوى
فَركبتُ قَارب العشق أَطْلُبهُ
وخُضتُ في بحر الغرام غير آبِهٍ
أَضْربُ الْعُباب أَشُقُّهُ

السلام عليكم
رأيت لوحة رائعة
قارب يصارع الأمواج والليل ,وقلب يتطلع للأفق باحثا عن نجم قد ضاع
جميلة جدا أخي
شكرا لك
ماسة

رائعة
قاربي جاثم ٌ مكانه لاشيء يجرّه
أعجبتني
كثيراً هذه النهاية
التي تشير ُ إلى الحيرة
نص قوي
أسجل حضوري

بل العودة ممكنة ما دام الأمل قائما
شكرا لسمفونيتك الرقيقة
تقديري

ما أضيق العيش لولا فسحة الأمل. أشكر أخي الكريم الأديب محمد منصوري على مروره و على ثنائه على هذا النص. تحياتي و بالغ تقديري.

كلمات عبّرت شعور حزين لكّنها رغم اليأس من تحقيق ما تصبو إليه جاءت بصور جميلة
بوركت
تقديري وتحيّتي
(أبطأ - أمان - لم ألقَ - سُدوله )

تَهَلَّلَ مُتَصَفَّحي بمرورك الكريم أستاذتي الفاضلة و أديبتنا الراقية كاملة بدارنه، و ثنائك على النص هو الدافع على المُضي قُدُما و شكرا على تصحيحك للأخطاء التي صدرت مني.

تقبّلي تحياتي و بالغ تقديري.

معزوفة جميلة رفقة رحلة بحث عن الهوى، لكن الحب كالموت يأتي حين غفلة منا، بلا موعد مسبق و لا يحتمل التأجيل .
نصك جميل أخي و لغتك عذبة منسابة برقة.
تقبل تحياتي

أشكر لأختي االفاضلة و أديبتنا الراقية نسرين بن لكحل مرورها الكريم بمتصفحي و ثناؤها على هذا النص المتواضع. فلك مني أطيب الأماني و التحايا و بالغ تقديري.

[FONT="diwani"]رأيت لوحة رائعة
قارب يصارع الأمواج والليل ,وقلب يتطلع للأفق باحثا عن نجم قد ضاع
جميلة جدا أخي
شكرا لك
ماسة[/I]

أستاذتي الفاضلة و أديبتنا الراقية السامقة فاطمة عبد القادر، ما فتئت تغمرين نصوصي المتواضعة بتشجيعاتك المتواصلة، فالله أسأل أن يغمرك بفيض رحمته و جزيل عطائه.

تحياتي لك و شكري و بالغ تقديري